#سواليف

أعلنت منظمة #المطبخ_المركزي_العالمي (وورلد سنترال كيتشن) الإغاثية الأمريكية أنها لم تعد قادرة على #توفير_الطعام لسكان قطاع #غزة بسبب #الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال #المساعدات.

وقالت المنظمة أمس الأربعاء: “بعد تقديم أكثر من 130 مليون وجبة و26 مليون رغيف خبز خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، لم تعد منظمة وورلد سنترال كيتشن تمتلك المؤن اللازمة لطهي الوجبات أو عمل الخبز في غزة”.

ومنذ أوائل مارس الماضي منعت إسرائيل إدخال جميع المساعدات إلى القطاع الساحلي المحاصر، الذي يقطنه نحو مليوني فلسطيني.

مقالات ذات صلة اعتقال الكاتب أحمد أبو غنيمة على خلفية منشور 2025/05/08

وتتهم إسرائيل حركة حماس بتحويل المساعدات الإنسانية إلى أغراض عسكرية وبيعها لتحقيق أرباح تُستخدم في تمويل عملياتها العسكرية.

وبحسب الأمم المتحدة، يواجه مئات الآلاف من السكان في غزة نقصا حادا في الغذاء.

وقالت المنظمة إن مخزوناتها من الطعام نفدت ولم يعد بالإمكان إعادة تزويدها بسبب الحصار، مضيفة أن مطابخها الميدانية لم تعد تحتوي على مكونات كافية.

وقال مؤسس المنظمة، خوسيه أندريس: “شاحناتنا المحملة بالطعام والإمدادات تنتظر في مصر والأردن وإسرائيل وجاهزة للدخول إلى غزة، لكنها لا تستطيع التحرك دون تصريح. يجب السماح بتدفق المساعدات الإنسانية”.

وذكرت المنظمة أنها كانت تقدم وجبات يومية لمئات الآلاف من الأشخاص، ولا تزال تقدم المساعدة عبر توزيع مياه الشرب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المطبخ المركزي العالمي توفير الطعام غزة الحصار المساعدات

إقرأ أيضاً:

إسبانيا.. “سحابة سامة” تحبس عشرات الآلاف في منازلهم

أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 160 ألف شخص بملازمة منازلهم، السبت، بعد اندلاع حريق في مستودع صناعي أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة قرب برشلونة.
واندلع الحريق السبت في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، جنوبي برشلونة، داخل مستودع تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقا لما ذكرته هيئة الإطفاء الإقليمية.
وقال الدفاع المدني عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “إن كنت داخل المنطقة المتأثرة (بالحريق)، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك”.
وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو الى قرية كالافل قرب طركونة.
ولاحقا رفعت السلطات الإسبانية التحذير بعد زوال الخطر.
ولم يسجل وقوع ضحايا حتى الآن، بحسب هيئة الإطفاء التي أوضحت أنها نشرت عددا كبيرا من الوحدات للسيطرة على الحريق، وتراقب الانبعاثات الناتجة عنه من حيث التغيرات ومستويات السُمية.
وأغلقت السلطات الطرق ومحطات القطارات في المنطقة، منعا لاقتراب السكان من الموقع.
وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية: “من النادر أن يشتعل الكلور، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدا إخماده”، مرجحا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم.
من جانبه، صرح رئيس بلدية فيلانوفا خوان لويس رويز لوبيز للتلفزيون الحكومي الإسباني، بأن السلطات تتوقع أن تبدأ “السحابة السامة بالتلاشي” مع إخماد الحريق.

مقالات مشابهة

  • إسبانيا.. “سحابة سامة” تحبس عشرات الآلاف في منازلهم
  • إيطاليا تطالب إسرائيل بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية لغزة
  • منظمة إغاثية ماليزية تكذب تقريرا حول تقاضي الأردن أموالاً مقابل إنزالات غزة 
  • منظمة “أكساد” توقع اتفاقية تعاون مع المنظمة العربية لتكنولوجيات الاتصال ‏والمعلومات لاستخدام الذكاء الاصطناعي بتطوير الزراعة
  • “مشاهد مرعبة”.. مطالبة بتحقيق دولي في واقعة اختطاف الدرسي
  • تركيا: إسرائيل تمنع إيصال المساعدات الإنسانية وتحاول تهجير الفلسطينيين وتثبيت وجودها في غزة بشكل دائم عبر توسيع هجماتها
  • المطبخ المركزي العالمي يعلن توقف عملياته بغزة بسبب الحصار الإسرائيلي
  • أزمة إنسانية غير مسبوقة..المطبخ المركزي العالمي يعلق خدماته في غزة
  • منظمة “المطبخ العالمي” توقف مساعداتها في غزة