ريما العنزي على تعليق ليش كريستيانو تزوج جورجينا مو انتي؟: صرحت من زمان إني مستحيل أتزوجه.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
خاص
علقت مشهورة مواقع التواصل ريما العنزي الشهيرة بـ”شبيهة جورجينا”، على نبأ زواج نجم نادي النصر البرتغالي كريستيانو رونالدو، وعارضة الأزياء الأرجنتينية جورجينا رودريغيز.
وقال أحد المتابعين لريما العنزي: “ليش كريستيانو تزوج جورجينا مو انتي؟”.
وأجابت ريما العنزي: “أنا صرحت من زمان إني مستحيل أتزوج كريستيانو أكيد هو شاف التصريح وقطع الأمل مني ويأس ومستحيل أخرب بيت أحد متزوج الحين جاء دور جورجينا ترد لي الجميل!”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جورجينا ريما العنزي كريستيانو رونالدو مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
ليس المال وحده.. لماذا يقتحم كريستيانو رونالدو بوابة هوليوود؟
عندما نشر النجم العالمي فين ديزل صورة جمعته بالأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، معلنا عن «دور كتب خصيصا» لصاروخ ماديرا ضمن سلسلة أفلام Fast & Furious، اعتقد البعض أنها مجرد نزوة عابرة أو تجربة جديدة لنجم اعتاد خطف الأضواء داخل المستطيل الأخضر.
غير أن من يعرف شخصية «الدون» جيدا، يدرك أن كريستيانو لا يخطو خطوة واحدة بلا حسابات دقيقة، بل يدير مسيرته بعقلية رجل أعمال يضع كل خطوة على «ميزان الربح والخسارة».
دخول نجم الكرة الأول عالم السينما لا يرتبط برغبة في التمثيل، بقدر ما يعكس رؤية استراتيجية لمرحلة «ما بعد تعليق الحذاء»، وفي ما يلي خمسة أسرار خفية تفسر لماذا بات ظهور رونالدو على الشاشة الكبيرة خطوة محسومة لا مفر منها.
إمبراطورية ما بعد الاعتزال اسم لا يتقاعديعلم كريستيانو أن العمر الافتراضي للاعب كرة القدم محدود، وأن صافرة النهاية تقترب مهما طال الزمن، لذلك لا يريد أن يتحول إلى «نجم سابق» يعيش على ذكريات الأهداف والبطولات، بل يسعى لتحويل علامة «CR7» إلى مؤسسة اقتصادية قادرة على توليد الأرباح لسنوات طويلة بعد الاعتزال.
وفي هذا السياق، لم يكتفِ بالمشاركة التمثيلية، بل أعلن عن إطلاق استوديو إنتاج خاص به يحمل اسم UR·MARV، في رسالة واضحة مفادها أن رونالدو يريد امتلاك «الصناعة» نفسها، لا الاكتفاء بالظهور أمام الكاميرا السينما، بالنسبة له، استثمار طويل الأمد يضمن تدفق الأموال حين تتوقف رواتب الملاعب.
حلم الخلود من أسطورة ملاعب إلى أيقونة شاملةيراقب رونالدو بعين الخبير تجارب ناجحة لنجوم انتقلوا من الرياضة إلى عالم السينما، مثل دواين جونسون «ذا روك» وجون سينا، الذين تحولوا من أبطال حلبات إلى رموز في الثقافة الشعبية العالمية.
يمتلك «الدون» الكاريزما، والحضور البدني، والوجه الأكثر شهرة في عالم الرياضة، ويريد أن يثبت أن تأثيره لا يقتصر على تسجيل الأهداف طموحه يتجاوز لقب «أفضل هداف» إلى أن يسجل اسمه كأحد أكثر الشخصيات تأثيرا في عالم الترفيه عالميا.
نفوذ رقمي يساوي الملايينيمتلك كريستيانو أكبر قاعدة جماهيرية على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم، وهو ما يجعله كنزا تسويقيا لأي عمل سينمائي مجرد ظهوره لدقائق في فيلم كفيل بضمان دعاية مجانية لملايين المشاهدين، عبر منشور أو «ستوري» واحدة.
شركات الإنتاج في هوليوود تدرك هذه المعادلة جيدًا، ورونالدو بدوره يعرف قيمة نفوذه الرقمي هو لا يبيع موهبته التمثيلية فقط، بل يبيع تأثيره الجماهيري، وفي المقابل يستخدم السينما للوصول إلى جماهير جديدة قد لا تتابع كرة القدم، ما يوسع قاعدة مستهلكي علامته التجارية.
عقلية رقم واحد تحدي جديد في عقر دار هوليوودعلى المستوى النفسي، تبقى هذه النقطة الأكثر عمقا رونالدو أسير هاجس التفوق منذ بداية مسيرته، وقد اعتاد خوض التحديات الصعبة والانتصار فيها ومع اقتراب رحلته الكروية من نهايتها، يبحث عن ساحة منافسة جديدة.
الدون لا يدخل السينما كضيف شرف عابر، بل بعقلية من يريد أن يكون «نجم شباك» رسالته واضحة: «نجحت في مانشستر ومدريد وتورينو، وسأنجح في هوليوود» التحدي بالنسبة له هو إثبات أن النجاح لم يكن صدفة، وأنه يمتلك الموهبة والانضباط أينما حل.
بوابة السوق الأمريكي قبل مونديال 2026التوقيت هنا ليس عشوائيا كأس العالم 2026 سيقام في الولايات المتحدة، وهي سوق ضخم لكنه صعب الاختراق كرويا مقارنة بعالم السينما.
ظهور رونالدو في فيلم أمريكي ضخم مثل Fast & Furious قبل المونديال بفترة قصيرة، سيجعله وجها مألوفا للجمهور الأمريكي، وربما الأيقونة الدعائية الأبرز للبطولة، بغض النظر عن نتائج البرتغال بهذه الخطوة، يمهد «الدون» أرضية حضوره كأيقونة رياضية وفنية وتسويقية في آن واحد.