نائب أمير عسير يستقبل مدير القطاع الجنوبي لهيئة الإذاعة والتلفزيون
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سطام بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام القطاع الجنوبي لهيئة الإذاعة والتلفزيون فواز بن عبدالله القحطاني.
واطلع سموه خلال الاستقبال على التقرير السنوي للقطاع الجنوبي بهيئة الإذاعة والتلفزيون لعام 2024، الذي تضمن أبرز إنجازات القطاع، إضافة إلى التغطيات التلفزيونية والإذاعية المباشرة والمسجلة التي نُفذت خلال العام.
وناقش الأمير خالد بن سطام الخطة التلفزيونية والإذاعية الخاصة بموسم صيف منطقة عسير القادم، وبَحَثَ عددًا من الموضوعات المتعلقة بعمل الهيئة في المنطقة، وسبل تعزيز التعاون الإعلامي بما يسهم في إبراز الفعاليات والمكتسبات السياحية والتنموية في المنطقة.
أخبار قد تهمك هيئة الإذاعة والتلفزيون تبحث سبل التعاون مع الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي للارتقاء بالعملية الإنتاجية الإعلامية 25 أبريل 2025 - 1:33 صباحًا نائب أمير عسير يؤدي صلاة العيد ويستقبل المهنئين في أبها 30 مارس 2025 - 1:57 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نائب أمير عسير هيئة الإذاعة والتلفزيون الإذاعة والتلفزیون
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، افتتح نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر وزارة الخارجية بالرياض اليوم، فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية” والمعرض المصاحب لها، والتي نظمتها الهيئة الوطنية لتنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية بوزارة الخارجية، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين في مختلف الجهات الحكومية، والسفراء المعتمدين من الدول الشقيقة والصديقة لدى المملكة. وألقى المهندس الخريجي كلمة رحب في بدايتها بمشاركة أصحاب السمو والسعادة المشاركين في الفعالية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بخطورة الأسلحة الكيميائية وأهمية التزام المجتمع الدولي بحظرها.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن المملكة أولت هذا الملف اهتمامًا كبيرًا، إيمانًا منها بأن الأمن والسلم الدوليين لا يتحققان إلا بالتعاون والمسؤولية المشتركة، إذ كانت المملكة من أوائل الدول الداعمة للجهود الرامية إلى إبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ومن أوائل الدول التي وقعت وصادقت عليها، مشيرًا إلى أن المملكة قد بادرت على الفور بإنشاء هيئة وطنية لتصبح مركز اتصال وطني مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والدول الأعضاء فيها، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في اجتماعات المنظمة وانتخابها المستمر لعضوية مجلسها التنفيذي منذ إنشائها عام 1997م. وأوضح أن الهيئة تقدم سنويًا البيانات والإعلانات الوطنية عن المواد الكيميائية الموجودة في المملكة، وتتعاون جاهدة مع فرق التفتيش الدولية التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتدعمها لأداء مهمتها على أكمل وجه وبكل شفافية. وقال: “المملكة شاركت بفاعلية في المؤتمرات والمحافل الدولية، وأسهمت في بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي، ومنها إسهامها في إنشاء مركز الكيمياء والتقنية الجديد التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمبلغ 50 ألف يورو، بما يعكس نهجها الثابت في دعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والسلام العالميين”.