فيديو: الشرطة العسكرية المصرية تشارك في احتفالات "عيد النصر"
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
شاركت القوات المسلحة المصرية في احتفالات الذكرى الـ80 لعيد النصر التي تقام في الساحة الحمراء بالعاصمة الروسية موسكو.
وظهر جنود من قوات الشرطة العسكرية المصرية وهي إحدى تشكيلات وزارة الدفاع المصرية داخل القوات المسلحة، وهم يشاركون في العرض العسكري الخاص بعيد النصر على النازية.
وتم تشكيل الإدارة في عام 1936، تحت اسم البوليس الحربي تحت قيادة اليوزباشي يوسف صديق مرورا بعام 1958، حينما تغير اسمها إلى الشرطة العسكرية، حتى وقتنا الحاضر.
والإدارة هي المسؤولة عن الحفاظ على الانضباط العسكري والسيطرة على جميع التحركات سلما وحربا، وتحقيق الأمن الجنائي داخل القوات المسلحة والمشاركة في تأمين المجتمع، ومعاونة أجهزة الدولة وتختص بعمليات التأمين والسيطرة على تحركات القوات وتأمين دفعها على جميع المحاور.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قد وصل إلى العاصمة الروسية موسكو، للمشاركة في احتفالات عيد النصر، تلبية لدعوة رسمية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ويُعد عيد النصر من أهم المناسبات الوطنية في روسيا، حيث يحيي الشعب الروسي ذكرى الانتصار على النازية في الحرب العالمية الثانية في التاسع من مايو من كل عام.
وتتميز الاحتفالات بمشاركة واسعة من كبار القادة والزعماء الدوليين، إلى جانب عروض عسكرية ضخمة تُنظم في الساحة الحمراء بموسكو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرطة العسكرية المصرية النازية الأمن الجنائي عبد الفتاح السيسي الرئيس الروسي روسيا مصر روسيا ذكرى عيد النصر عيد النصر الشرطة العسكرية المصرية النازية الأمن الجنائي عبد الفتاح السيسي الرئيس الروسي روسيا أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة تنفذ ثلاث عمليات عسكرية نوعية على أهداف للعدو الإسرائيلي
الثورة نت /..
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ ثلاثَ عمليّاتٍ عسكريَّةٍ نوعيَّةٍ، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ.
وأوضحت القوات المسلحة اليمنية في بيان صادر عنها مساء اليوم، أن سلاح الجوِّ المسيَّرُ نفذ ثلاث عمليّات عسكريَّة نوعيَّة، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ، بثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ، استهدفتِ الأولى مطارَ اللدِّ في منطقةِ يافا، واستهدفتِ الطائرتانِ الأخريانِ هدفينِ حيويَّينِ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقتَي بئرِ السبعِ وعسقلانَ بفلسطين المُحتلّةِ.
وأكد البيان أن تلك العمليات حقَّقت العمليّات أهدافَها بنجاحٍ، مشيرًا إلى أن العمليات تأتي انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
وجددت القوّات المسلّحة اليمنيّةُ تحذيراتِها لكافّةِ الشركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطينَ المحتلّةِ بأنّ سفنَها سوف تتعرّضُ للاستهدافِ بغضّ النظرِ عن وجهتِها، وأنّ عليها سرعةَ إيقافِ أيِّ تعاملٍ مع تلك الموانئِ حفاظاً على سلامةِ سفنِها وسلامةِ طواقمِها.
فيما يلي نص البيان:
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة..
نفَّذَ سلاحُ الجوِّ المسيَّرُ في القوّاتِ المسلَّحةِ اليمنيَّةِ ثلاثَ عمليّاتٍ عسكريَّةٍ نوعيَّةٍ، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ، وذلكَ بِـثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ، استهدفتِ الأولى مطارَ اللدِّ في منطقةِ يافا، واستهدفتِ الطائرتانِ الأخريانِ هدفينِ حيويَّينِ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقتَي بئرِ السبعِ وعسقلانَ بِـفلسطينَ المُحتلّةِ.
وقد حقَّقتِ العمليّاتُ أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ اللهِ.
ولأبناءِ أمتِنا العربيّةِ والإسلاميّةِ نقولُ: إذا لم تقفوا مع إخوانِكم في فلسطينَ اليومَ، وهم يعانونَ من التجويعِ الذي يشاهدُه كلُّ العالمِ، فمتى ستقفون؟ متى تنتصرون لدينِكم، لأخلاقِكم، لإنسانيّتِكم، لفطرتِكم؟
إنّنا أمامَ جريمةِ إبادةٍ حتماً لن ينساها التاريخُ، وبالتأكيدِ لن ينسى التاريخُ مواقفَ المتخاذلينَ المتقاعسينَ، ومواقفَ المتواطئينَ المتآمرينَ المشاركينَ في تنفيذِ الجريمةِ.
تجدّدُ القوّاتُ المسلّحةُ اليمنيّةُ تحذيراتِها لكافّةِ الشركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطينَ المحتلّةِ بأنّ سفنَها سوف تتعرّضُ للاستهدافِ بغضّ النظرِ عن وجهتِها، وأنّ عليها سرعةَ إيقافِ أيِّ تعاملٍ مع تلك الموانئِ حفاظاً على سلامةِ سفنِها وسلامةِ طواقمِها.
إنّ موقفَ اليمنِ ينبعُ من التزامِه الدينيِّ والأخلاقيِّ والإنسانيِّ تجاهَ مظلوميّةِ شعبِنا الفلسطينيِّ، وما يتعرّضُ له إخوانُنا في غزّةَ من حصارٍ وعدوانٍ، وهذا الموقفُ مستمرٌّ بعونِ اللهِ وفي تصاعدٍ حتى وقفِ العدوانِ على غزّةَ ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً