سحابة سامة قرب برشلونة الاسبانية تحبس سكان مدينة بمنازلهم
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
سحابة سامة قرب برشلونة الاسبانية تحبس سكان مدينة بمنازلهم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية
إقرأ أيضاً:
فتح: إسرائيل تسعى إلى تهجير سكان غزة والحرب لن تنتهي قبل انتخابات 2026
أكد الدكتور إياد أبو زنيط المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، أنّ الحركة ترى منذ اللحظة الأولى أن وقف حرب الإبادة بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة هو الخيار الأفضل والأسلم، خاصة في ظل المتغيرات الدولية التي تبقى ثابتة، وفي ظل الدعم الأمريكي المستمر لإسرائيل والذي يمثل احتضانًا أبويًا.
وأضاف أبو زنيط، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج «من مصر»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي مستمر في تحقيق أهدافه، لافتًا إلى وجود أهداف ثابتة وأخرى متحركة لدى إسرائيل، لكن الهدف الثابت هو تصفية موضوع غزة بشكل نهائي، وصولًا إلى تهجير حقيقي للفلسطينيين من القطاع.
وأوضح: «العملية العسكرية التي يهدد بها الاحتلال لن تنتهي قبل نهاية أكتوبر من العام 2026، تزامنًا مع موعد الانتخابات الإسرائيلية، التي يسعى نتنياهو لتحقيق مكاسب فيها».
وحول استئناف الوفد الإسرائيلي المفاوضات مع الوسطاء المصريين والقطريين، أشار المتحدث باسم حركة فتح إلى أن بنيامين نتنياهو «لا يملك الجدية الحقيقية» لإيقاف الحرب، داعيًا إلى انسحاب حركة حماس من المشهد السياسي، معتبرًا أن بقاءها هو الذريعة التي تتذرع بها إسرائيل لتبرير جرائمها، مشيرًا إلى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية من بعض الدول مرتبط بشرط غياب حماس عن المشهد السياسي.
وشدد الدكتور أبو زنيط على أن مسألة سلاح الفصائل، وعلى رأسها سلاح حماس، هو موضوع يمكن حله تدريجيًا، موضحًا أن هذا السلاح سيكون في حال عجز السلطة الوطنية الفلسطينية، جزءًا من صلاحياتها، وأن المبالغة بشأنه هي جزء من رواية إسرائيلية دعائية، تبنتها بعض الوسائل الإعلامية، ما جعل من الشعب الفلسطيني في غزة وكأنه جيش يواجه جيشًا.
وأكد، أن الحل يكمن في عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى غزة دون مواجهة مع حماس، بل ضمن دعم فلسطيني وعربي، مع ضرورة تشكيل وفد تفاوضي فلسطيني موحد يضم كافة الفصائل بما فيها حماس وفتح وتحت رعاية عربية، ما يعزز من الشراكة الوطنية ويخفف من الأعباء على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، ويقوّض الذرائع الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًيجب محاسبة المسؤولين.. الاتحاد الدولي للصحفيين: «مقتل 238 صحفياً في غزة جريمة حرب»
«حشد» تطالب دول العالم بتحمل مسئولياتها لوقف الإبادة والتطهير العرقي بغزة
بسبب حرب غزة.. صندوق الثروة النرويجي يبيع حصصه في 11 شركة إسرائيلية