باحث علاقات دولية: المملكة تتحدث دائمًا عن الحلول الشاملة للأزمات الدولية
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
قال الباحث في العلاقات الدولية، سالم اليامي، إن المملكة دائمًا ما تتبنى نهج الحلول الشاملة والدائمة في تعاملها مع الأزمات الدولية، متوقعًا أن تُطرح قريبًا مبادرات سعودية لحلول شاملة بين الهند وباكستان.
وأضاف اليامي، خلال مداخلة مع قناة "العربية"، أن المملكة تُركّز في كل طروحاتها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، على الحلول الجذرية لا المؤقتة.
وأكد أن الهند وباكستان دولتان محوريتان في آسيا، ولهما تأثير سياسي واقتصادي وعسكري، وأي تطور سلبي بينهما قد يؤثر على استقرار العالم، مضيفًا أن الرؤية السعودية تتوافق إلى حد كبير مع الرؤية الأمريكية في البحث عن حلول دائمة وشاملة للنزاعات الإقليمية.
#نشرة_الرابعة | الباحث في العلاقات الدولية سالم اليامي: السعودية تتحدث دائما عن الحلول الشاملة للأزمات الدولية وقد نسمع قريبا عن حلول شاملة بين باكستان والهند pic.twitter.com/KmKptozd3b
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 11, 2025 أخبار السعوديةالهند وباكستانأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية الهند وباكستان أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
قلادة ذهبية نادرة من اليمن تعرض في سوق آثار أمريكي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أعلن الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبدالله محسن، عن ظهور قلادة ذهبية فريدة تمثل إرث حضارة قتبان القديمة في سوق الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن ظلت محفوظة في متحف سميثسونيان بواشنطن منذ خمسينيات القرن العشرين.
وقال محسن في منشور عبر صفحته على “فيس بوك” إن القلادة التي يعود تاريخها للفترة الممتدة بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، تتميز بتصميم فني رائع، يجمع بين النقوش الدقيقة والعمل المتقن على الذهب. وتتألف القلادة من سلسلة قصيرة تحمل خرزات ذهبية كروية مجوفة، مع قلادة خارجية على شكل هلال مكتوب عليها اسم مالكتها الأصلية “فارعة”.
وأضاف الباحث أن القطعة الداخلية للقلادة هي دائرة صغيرة عليها نقش وجه إنسان بتفاصيل بارزة، بينما تزيّنت حواف الهلال الخارجي بحبيبات ذهبية دقيقة، ما يعكس مهارة الحرفيين اليمنيين القدامى.
وأشار محسن إلى أن القلادة التي يعتقد أنها كانت تستخدم لأغراض الحماية، ومن حجمها يتضح أنها كانت مخصصة لطفلة، قد ظهرت مجددًا في سوق الآثار، وهو ما يثير القلق من احتمال تعرض التراث اليمني القديم للنهب والتهريب غير القانوني.
وأكد الباحث نيته القيام بزيارة لمتحف سميثسونيان الوطني للفن الآسيوي في وقت قريب، للاطلاع عن قرب على القلادة وتوثيقها علميًا، داعياً إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الموروث الثقافي اليمني من خطر السرقة والتهريب.