المرتضى : الأمم المتحدة تلغي جولة مفاوضات حول الاسرى كان مقررة في أبريل المنصرم
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
وأكد المرتضى في تغريدة له على منصة (أكس) ان الأمم المتحدة ألغت جولة مفاوضات على ملف الأسرى كانت مقررة في شهر إبريل المنصرم .
وأشار المرتضى الى ان سبب إلغاء جولة المفاوضات على ملف الأسرى هو رفض حزب الإصلاح المشاركة في الجولة.
وقال " نأمل أن يتم استئناف المفاوضات على ملف الأسرى لتحريك هذا الملف الإنساني.
الأمم المتحدة تلغي جولة مفاوضات على ملف الأسرى كانت مقررة في شهر إبريل المنصرم بسبب رفض حزب الإصلاح المشاركة في الجولة.!
وكان سبب رفضهم حضور الجولة أنهم كانوا ينتظرون حسماً عسكرياً أمريكياً علينا.!
والآن وبعد تبخّر أحلامهم نأمل أن يتم استئناف المفاوضات لتحريك هذا الملف الإنساني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: على ملف الأسرى
إقرأ أيضاً:
روسيا: إسطنبول لا تزال المنصة الرئيسية للمفاوضات مع أوكرانيا
الثورة نت /..
أكدت وزارة الخارجية الروسية أن مدينة إسطنبول التركية لا تزال مكان المفاوضات بين موسكو وكييف، أما مواعيد الجولة الجديدة فيحددها رئيسا الوفدين.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم الخميس: “ننطلق من أن إسطنبول لا تزال المنصة. ونشكر تركيا على كرم ضيافتها، وحفاوتها المتواصلة وتقديم كل مساعدة في إدارة عملية المفاوضات. أما مواعيد الجولة القادمة من المفاوضات الروسية الأوكرانية المباشرة، فيحددها رئيسا الوفدين: مساعد رئيس بلادنا فلاديمير ميدينسكي، ومن الجانب الآخر وزير الدفاع الأوكراني رستام عميروف، لذا ننتظر معلومات منهما”.
وعُقدت الجولة الأولى من المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا في 16 مايو الماضي بمدينة إسطنبول، بعدما دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 11 مايو إلى استئناف العملية التفاوضية.
وعقدت الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية في 2 يونيو الجاري بتركيا، واستمر اللقاء في قصر تشيراغان بإسطنبول لأكثر من ساعة. وتبادل الجانبان مذكرات حول تسوية النزاع.
وكان المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أكد في 17 يونيو أن الجانب الروسي نفذ بالكامل التعهدات المتفق عليها في إسطنبول، مشيرا إلى أنه سيتم التوصل إلى فهم حول المواعيد المحتملة لاستئناف العمل فيما يتعلق بالملف الأوكراني خلال الأيام المقبلة. وستتمحور الجولة المقبلة من المفاوضات الروسية الأوكرانية، حول استكمال تبادل جثامين القتلى.