أفضل الفنادق للإقامة في مدينة البتراء المدينة الوردية
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
تعتبر مدينة البتراء "المدينة الوردية" من المناطق السياحية التي تجذب السياح في الأردن فقد دخلت قائمة العجائب السبع في العالم عام 2007، وهي واحدة من المدن التي تحتوي على مجموعة سلاسل الجبال، تتميز بأنها منحوتةٌ في حضن الجبال لها منظر مبهر وشديد حيث بنيت منذ الزمن الغابر.
أفضل الفنادق للإقامة في مدينة البتراء "المدينة الوردية"السياحة في الأردن لا تكتمل بدون زيارة مدينة البتراء، فيما يلي أفضل الفنادق للإقامة فيها:
منتجع موڤنبيك البتراء Mövenpick Resort Petraيقع منتجع موڤنبيك البتراء Mövenpick Resort Petra خمس نجوم عند مدخل مدينة البتراء القديمة مباشرةً، ويوفر هذا المنتجع خدمة واي فاي مجانية، ويتميز بوجود تراس الحديقة المتوفر على السطح إطلالات على التلال.
وتتميز في منتجع موڤنبيك البتراء وجود الغرف الواسعة ونوافذ كبيرة ومشرقة، وتحتوي جميعها على مكتب للعمل وتلفزيون مع قنوات فضائية وتكييف هواء، ويُمكن للضيوف الاسترخاء في المسبح الخارجي أو الاستمتاع بكوكتيل في لوبي الفندق الفاخر، ويتوفر مركز للياقة البدنية وملعب للأطفال.
يقع فندق قمر البتراء Petra Moon Hotel على بعد 100 متر فقط عن بوابة مدخل مدينة البتراء، ويضم هذا الفندق غرف واسعة المساحة مع شرفات خاصة وأجهزة تلفزيون ذات شاشات مسطحة، وكما أنه يتضمن حديقة على السطح مع حمام سباحة موسمي في الهواء الطلق.
يوفر فندق قمر البتراء غرف وأجنحة عازلة للصوت، بالإضافة إلى خدمة للواي فاي المجانية تكون مجهزة بجهاز تلفزيون مع قنوات فضائية وجهاز دي في دي وأسرّة طويلة جداً. تضم جميعها التكييف وحماماً خاصاً.
ويمكن للضيوف الاستمتاع ببوفيه لتناول وجبة الإفطار في المطعم، وكما يقدم المطعم الوجبات المحلية والعالمية للغداء والعشاء.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الهندي يُثمّن قرار الحكومة بتحمّل كلف الفوائد على القروض الجديدة التي تُمنح للفنادق ويستغرب استثناء فئة الخمس نجوم
صراحة نيوز- ثمّن رئيس مجلس إدارة جمعية الفنادق الأردنية، العين السابق المهندس عبدالحكيم محمود الهندي، القرار الحكومي الأخير المتعلّق بتحمّل كلف الفوائد على القروض الجديدة التي تُمنح للفنادق، باستثناء فئة الخمس نجوم.
وفيما اعتبر الهندي، في تصريحات له عبر قناة Amman TV في برنامج “بصراحة”، أن هذه الخطوة تعكس إدراك الحكومة لحجم المعاناة التي يعيشها القطاع، وتستحق الشكر والتقدير، إلا أن استثناء فنادق الخمس نجوم من هذا القرار أثار بعض الاستغراب في القطاع، خاصة وأن هذه الفئة أيضاً تأثرت بشكل كبير بالأزمة، ولا سيما في المناطق السياحية التي شهدت تراجعاً ملحوظاً في نسب الإشغال وتوقفاً في الحركة السياحية.
كما أكد الهندي أن هذا القرار، رغم أهميته، لا يُعد كافياً لتمكين المنشآت الفندقية من تجاوز الأزمة الراهنة، مشدداً على ضرورة اتخاذ حزمة إضافية من الإجراءات لدعم القطاع في هذه المرحلة الدقيقة، مشيراً إلى أن أبرز المطالب التي تقدم بها القطاع للحكومة، هي كالتالي :
أولاً : تأجيل الدفعات المستحقة لصالح المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي حتى نهاية العام الحالي، بدون أي فوائد أو غرامات، لكافة منشآت القطاع السياحي.
ثانياً : تأجيل كافة الضرائب المستحقة على منشآت القطاع حتى نهاية العام.
ثالثاً : تأجيل سداد القروض القائمة على المنشآت الفندقية والسياحية حتى نهاية العام.
رابعاً : إعادة تفعيل برنامج “استدامة” لدعم أجور العاملين في القطاع، كما كان مطبقاً خلال جائحة كورونا، ولمدة زمنية محددة، لحماية الوظائف وضمان استمرارية التشغيل.
ولتجاوز الوضع الصعب الذي يعانيه القطاع السياحي عموماً، وقطاع الفنادق على وجه الخصوص، فقد أكد الهندي على أهمية تعاون جميع الجهات الرسمية مع القطاع، لضمان استمراريته واستعادته لعافيته، باعتباره من الركائز الأساسية للاقتصاد الوطني ومن أبرز الداعمين للتشغيل والاستثمار في المملكة.
وفي هذا السياق، سلّط الهندي الضوء على التحديات الكبيرة التي يواجهها القطاع السياحي والفندقي في الأردن نتيجة تداعيات العدوان المستمر على غزة، والذي انعكس بشكل مباشر على السياحة الإقليمية، وأثّر سلباً على حركة السفر إلى المملكة. وأشار إلى أن حجم الضرر بات واضحاً، خاصة في منطقة البترا، حيث اضطرت بعض الفنادق إلى الإغلاق، وتم إيقاف عدد من الموظفين عن العمل، إلى جانب تراكم الديون على المنشآت الفندقية.