اختتام دورة تدريبية في صنعاء حول الإنعاش القلبي الرئوي الأساسي
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
الثورة نت/..
اختتمت بصنعاء اليوم الدورة التدريبية الرابعة حول الإنعاش القلبي الرئوي الأساسي، نظمتها الإدارة العامة للطوارئ والإسعاف بوزارة الصحة والبيئة.
هدفت الدورة التي استمرت خمسة أيام إلى إكساب 16 متدربا من الكوادر الصحية من محافظات” الحديدة وذمار والبيضاء” إضافة الى 13 متدربا من الفرق الطبية وسائقي سيارات الإسعاف بديوان الوزارة، مهارات الإنعاش القلبي الرئوي وطرق نشر الوعي بأهمية الإنعاش لزيادة عدد المتدربين في أوساط المجتمع وتعزيز الثقة في تقديم الإسعافات الأولية.
وفي الاختتام أشار مدير عام الطوارئ والإسعاف بوزارة الصحة والبيئة الدكتور إسامة الشرفي، إلى أن مهارات الإنعاش القلبي الرئوي أساسية لإنقاذ حياة الأشخاص الذين يعانون من توقف القلب أو مشاكل تنفسية.
وأكد أن المتدربين سيسهمون في نشر الوعي حول أهمية الإنعاش القلبي الرئوي.
وفي حفل الاختتام جرى توزيع شهادات المشاركة على المتدربين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الإنعاش القلبی الرئوی
إقرأ أيضاً:
افتتاح دورة مطبقي المبيدات الزراعية بالغربية بمشاركة 30 شابًا وفتاة
افتتح المهندس عبدالسلام البغدادي وكيل وزارة الزراعة بالغربية اليوم الأحد النسخة الخامسة والخمسين من دورة مطبقي المبيدات الزراعية والتي تستضيفها قاعة الإرشاد الكبرى بمشاركة 30 شابًا وفتاة، وتستمر فعالياتها لمدة أربعة أيام.
وأكد البغدادي خلال الافتتاح أن الدورة تستهدف تأهيل الشباب من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة على أسس الاستخدام السليم والفعال للمبيدات الزراعية ضمن خطة وزارة الزراعة لتقنين تداول المبيدات والحفاظ على سلامة المحاصيل وصحة المواطنين.
وتشمل الدورة التي يُشرف عليها الدكتور حسن النعناع منسق البرنامج والمسؤول العلمي بالغربية، والدكتور محمد قنيبر أستاذ الحشائش بمحطة بحوث الجميزة تدريبًا نظريًا وعمليًا على أنواع المبيدات وآثارها واستخداماتها الصحيحة والتعامل مع الآفات والأمراض المنتشرة خاصة دودة الحشد الخريفية.
وأوضح وكيل الوزارة أن محاضري الدورة من المتخصصين بمركز البحوث الزراعية ويتولون تدريب المشاركين على استخدام أجهزة الرش وتحديد معدلات استخدام المبيدات لكل حالة.
ويُمنح المتدربون عقب اجتيازهم البرنامج شهادات معتمدة من لجنة مبيدات الآفات الزراعية تخولهم لمزاولة مهنة مطبقي المبيدات على أن تُجدد التراخيص كل ثلاث سنوات ما يسهم في فتح آفاق للعمل الحر وتقليل متبقيات المبيدات في المنتجات الزراعية.