لا نستطيع إيصال مساعدات لغزة بسبب حصار إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ قالت متحدثة منظمة الصحة العالمية، مارغريت هاريس، إن المنظمة مثل غيرها من المنظمات الإنسانية، لا تستطيع إيصال أي شيء إلى قطاع غزة الذي تفرض عليه إسرائيل حصارًا خانقًا.
وأكدت هاريس في مؤتمر صحفي عقده اليوم الجمعة، مكتب الأمم المتحدة في جنيف، أن نحو 53 ألف شخص قتلوا في غزة حتى الآن، وأن أكثر من 10 آلاف مريض، بينهم 4500 طفل، بحاجة ماسة إلى الإجلاء الطبي، وفق ما نقلت وكالة الأناضول.
وأضافت: “لم يعد مسموحًا لمنظمة الصحة العالمية، مثل المنظمات الإنسانية الأخرى، بتسليم أي شيء إلى قطاع غزة”.
وفي إشارة إلى الوضع في المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة الذي قصفته إسرائيل، أفادت هاريس بأنه تم إجلاء الأطفال المصابين بالسرطان من المستشفى بعد الهجوم.
وأردفت: “القصف استمر طوال الليلة الماضية، وكان المستشفى الإندونيسي الذي كان ينقل إليه بعض المرضى يفتقر إلى الإمدادات الأساسية”.
وضاعفت إسرائيل خلال الأيام الثلاثة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الوحدة تودي بحياة 100 شخص كل ساعة حول العالم
ذكر تقرير لجنة العلاقات الاجتماعية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أن الوحدة تؤدي إلى موت حوالي 100 شخص كل ساعة حول العالم.
ووفقا للتقرير، يعاني شخص واحد من كل ستة أشخاص في العالم من الوحدة، ما يؤثر سلبا على حالته الصحية ورفاهيته.
وجاء في التقرير "ترتبط الوحدة بحوالي 100 حالة وفاة كل ساعة، أي أكثر من 871000 حالة وفاة سنويا. ويمكن أن تؤدي الروابط الاجتماعية القوية إلى صحة أفضل وطول العمر المتوقع".
وبالطبع تؤثر الوحدة على الناس من جميع الأعمار، وخاصة الشباب والأشخاص الذين يعيشون في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. فقد أفاد 17-21 بالمئة من الأشخاص الذين أعمارهم 13 - 29 عاما أنهم يشعرون بالوحدة، وكان أعلى معدل بين المراهقين.
وقال تشيدو مبيمبا رئيس اللجنة: "حتى في العالم الرقمي، حيث كل شيء مترابط، يشعر الكثير من الشباب بالوحدة. وبما أن التكنولوجيا تغير حياتنا، فيجب أن نضمن أنها تقوي الروابط البشرية بدلا من إضعافها. ويوضح تقريرنا أنه يجب دمج الروابط الاجتماعية في جميع المجالات، من الوصول إلى العالم الرقمي إلى الرعاية الصحية والتعليم والعمل".
ووفقا له، يمكن أن تحمي الروابط الاجتماعية الصحة طوال الحياة. ويمكنها تقليل الالتهاب، ومخاطر المشكلات الصحية الخطيرة، وتعزيز الصحة العقلية، ومنع الموت المبكر. كما بإمكانها أيضا تقوية النسيج الاجتماعي، ومساعدة المجتمعات على أن تكون أكثر صحة وأمانا وازدهارا.