نائب وزير الصحة: الوثيقة الوطنية لنظم الغذاء تستهدف إيصال الغذاء الآمن للجميع دون عوائق
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
قال الدكتور عمرو قنديل ، نائب وزير الصحة والسكان لشئون الطب الوقائي ، إن الخطة التنفيذية الوطنية لنظم الغذاء والتغذية رحلة طويلة بمشاركة ورعاية رئيس الجمهورية في 2021 في الأمم المتحدة وتركزت توصيات القمة التي شارك فيها الرئيس بعدة توصيات كان أبرزها تمكين التنوع الغذائي والرقمنة ومن وقتها بدأت مصر للعمل علي تلك التوصيات الصادرة من الأمم المتحدة.
وأضاف قنديل ، أن الوثيقة الوطنية التي تم وضعها كان لها 5 مسارات أبرزها ضمان وصول الغذاء الآمن للجميع دون أي عوائق وقامت اللجنة الوطنية بإصدار عدد من القرارات كان أبرزها تشكيل لجنة يرأسها رئيس الوزراء وتضم كافة الوزارات المعنية هدفها في المقام الأول إقامة نظام وطني افضل للأمن الغذائي بحلول 2020.
تابع قنديل أنه تم توقيع عدد من الاتفاقيات بين وزارة الصحة والسكان وعدد من الجهات الدولية والمنظمات الصحية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة التقزم الصحة والسكان الغذاء التغذية وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الصحة لشئون السكان: تحقيق التوازن السكانى بات ضرورة قصوى
قالت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة لشئون السكان وتنمية الأسرة والمشرف على المجلس القومي للسكان، إن تحقيق التوازن السكاني بات ضرورة قصوى، مشيرة إلى أن أي جهود تنموية ستظل محدودة الأثر ما لم يصاحبها ضبط حقيقي لمعدلات النمو السكاني.
ونوهت، خلال استضافتها ببرنامج "أحداث الساعة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، بأن الدولة تنبهت مبكرًا لأهمية هذا الملف، ولكن التحسن ظل بطيئًا حتى عام 2023، حيث تم إطلاق الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية، والتي جاءت بعد أشهر من التنسيق بين 37 جهة ما بين وزارات ومجالس وهيئات مجتمع مدني وقطاع خاص.
وأشارت إلى أن ما يميز هذه الاستراتيجية عن المحاولات السابقة، هو انتقال الخطاب من مجرد دعوة لتقليل عدد المواليد إلى طرح رؤية متكاملة تركز على مفهوم "المباعدة بين الولادات" و"الاختيار المستنير"، بحيث تدرك كل أسرة أن الفائدة الحقيقية تعود عليها وعلى أطفالها لا على الدولة وحدها.
وأضافت أن إحدى الركائز الأساسية في البرنامج هي إقناع الأسر بأن صحة الطفل الجسدية والنفسية تبدأ قبل الحمل، من خلال استعدادات الأم الطبية والنفسية، مضيفة أن المسافة بين كل حمل وآخر يجب ألا تقل عن عامين لضمان تربية متوازنة وسليمة لكل طفل.
وأردفت أن بعض المعتقدات الاجتماعية الخاطئة مثل "أن الأطفال يربون بعضهم" أو "أن العزوة ضمان للمستقبل" كانت تعرقل التقدم في الملف، إلا أن العمل الميداني والتثقيف المباشر ساهما في تفكيك هذه الأفكار، مستشهدة ببرامج التوعية حول أهمية التغذية السليمة، والعناية بالحمل، والتخطيط الأسري.