النجم الهندي Hiten Tejwani لـ"الفجر الفني": منصات OTT أضافت لصناعة المحتوى ولم تقتل الإبداع
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
كشف نجم بوليوود Hiten Tejwani في تصريحات خاصة لـ"الفجر الفني" عن رؤيته لمنصات العرض الرقمي مثل "نتفليكس" و"أمازون"، مؤكدًا أنها لم تقتل الإبداع كما يُروّج البعض، بل أضافت بُعدًا جديدًا لصناعة المحتوى.
وقال النجم Hiten Tejwani : "منصات OTT فتحت بابًا واسعًا أمام السرد الواقعي والجريء، وهناك أفكار وموضوعات يصعب تقديمها ضمن قوالب السينما التقليدية، لكن يمكن معالجتها عبر هذه المنصات التي تمتلك جمهورًا وفيًا ومستقرًا".
وأضاف: "لا يمكنني القول إن هذه المنصات أنقذت الإبداع أو قتلته، فالإبداع لا يزال قائمًا، لكن من يعمل في مجال OTT عليه أن يكون أكثر ابتكارًا. هي والسينما يسيران جنبًا إلى جنب، ولكل منهما فرصه وتحدياته، وأحيانًا تكون الميزانية عائقًا أمام إنتاج فكرة كفيلم، فيتم تقديمها كمسلسل ويب".
وعن النجم الذي كان يتمنى أن يكون مكانه في زمن بوليوود الكلاسيكي، قال: "سؤالك يحمل أكثر من احتمال، لكن إن كنت تقصد من النجم الذي تمنيت العمل معه أو أن أكون في مكانه، فهناك أسماء كثيرة أبهرتني، مثل راج كابور، ريشي كابور، وكمال حسن، الذي لا يزال يُبدع حتى اليوم. كانت حقبة ذهبية، وكان للفيلم سحر خاص في أيام 'السيلفر جوبيلي' ونجاحات الشباك آنذاك".
Indian star Hiten Tejwani to Al Fajr Al Fani: OTT platforms have added to the content industry but have not killed creativity.
Global Indian star Hiten Tejwani is one of the most prominent figures in the art scene, having established a name in the hearts of audiences thanks to his commanding presence and distinctive performances. He has seamlessly transitioned between good and evil roles, presenting a career replete with successes and awards, establishing himself as one of the pillars of Indian cinema in the new millennium. Al-Fajr Al-Fanni website was keen to interview him to reveal his views on digital platforms and other matters.
Do you think digital platforms like Netflix and Amazon have saved creativity or killed the collective spirit of cinema?
Well, platforms like Netflix and Amazon — or OTT platforms in general — have carved a new path for storytelling. They've allowed for narratives and themes that might not traditionally make it into mainstream cinema to find their space. Some concepts are better suited for web series or digital films rather than theatrical releases, and OTT provides that opportunity, especially with its loyal and specific audiences.
I wouldn’t say OTT has either saved or killed creativity or the collective spirit of cinema. Both mediums run parallel. You still have to be creative and original whether you're working in cinema or OTT. One doesn't cancel the other — they coexist. In fact, OTT has opened up one more platform where creators can go beyond usual boundaries, especially when budget constraints make theatrical films difficult. So yes, OTT is definitely important.
If you were an actor in classic Bollywood, which star would you have wished to be?
That's a tough one! All the actors from that era were brilliant in their own way. Those were the days of silver jubilees and golden jubilees — something we hardly see anymore. Honestly, there's no direct comparison, but I admire many of them: Raj Kapoor, Rishi Kapoor, even Kamal Haasan, who is still doing incredible work today. These actors were legends of their time, and each one brought something unique to the screen
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني نجوم بوليوود
إقرأ أيضاً:
بينهم نازحون وأطفال.. إسرائيل تقتل 25 فلسطينيا في غزة
قتل 25 فلسطينيا، بينهم نازحون وأطفال وعدد من منتظري المساعدات، الأحد، بقصف وإطلاق نار إسرائيلي على مدينة غزة شمالي القطاع ومحافظتي خان يونس ورفح جنوبا.
وفي أحدث الاستهدافات، قتل 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة العشي في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة، وفق ما ذكره مصدر طبي بالمستشفى المعمداني للأناضول.
وقال الدفاع المدني في بيان: "مصابون وعالقون تحت الأنقاض باستهداف طائرات الاحتلال (الإسرائيلي) منزلًا لعائلة العشي في حي الصبرة".
كما قتل فلسطيني إثر قصف مسيرة إسرائيلية لمنطقة وادي العرايس في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، وفق المصدر نفسه.
وأضاف أن "فلسطينيًا آخر قتل وجرح آخرون في قصف مسيرة إسرائيلية تجمعًا مدنيًا في سوق الزاوية شرق مدينة غزة".
وفي الشمال، أفاد مصدر طبي بمجمع الشفاء الطبي لمراسل الأناضول، بسقوط "شهيد في قصف إسرائيلي على جباليا البلد".
وضمن الاستهداف المتكرر للمجوعين، قتل 5 فلسطينيين وأصيب أكثر من 25 آخرين جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على منتظري المساعدات في منطقة الشاكوش، قرب نقطة المساعدات الأمريكية شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وفق ما ذكره مصدر طبي في مجمع ناصر لمراسل الأناضول.
وأضاف المصدر أنّ "جثامين الشهداء وصلت إلى المستشفى الميداني التابع للجنة الدولية للصليب الأحمر في مواصي رفح، قبل نقلهم إلى المجمع".
وفي وقت سابق الأحد، أفادت مصادر طبية للأناضول بمقتل 5 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي على منزل بحي التفاح شرقي مدينة غزة.
وأوضحت المصادر أن المصابين وصلوا مستشفى المعمداني بمدينة غزة.
وفي حادثة أخرى صباح الأحد، قتل فلسطيني وأصيب 15 آخرون إثر قصف مسيّرة إسرائيلية مجموعة مواطنين في سوق الزاوية وسط مدينة غزة، وفق مصادر طبية للأناضول أوضحت وصول المصابين إلى مستشفى المعمداني.
وقبل ذلك، أفادت مصادر طبية في مستشفى "ناصر" بالجنوب للأناضول، بمقتل 5 نازحين فلسطينيين، بينهم طفلان، إثر قصف إسرائيلي على خيمتهم في مواصي خان يونس.
بدورها، قالت مصادر طبية في مستشفى المعمداني بمدينة غزة للأناضول: "شهيدان طفلان (عامان و3 أعوام)، وعدد من المصابين وصلوا المستشفى، بقصف من الطيران الحربي الإسرائيلي على منزل يعود لعائلة عزام في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، فجر اليوم".
وفي مدينة غزة أيضا، أصيب عدد من الفلسطينيين جراء استهداف مسيرة إسرائيلية لخيمة تؤوي نازحين قرب مفترق السامر وسط المدينة، وفق المصدر نفسه.
في السياق، شهدت بلدة جباليا ومحيطها (شمال)، وحي التفاح شرقي مدينة غزة ليلة عنيفة، إذ نسف الجيش الإسرائيلي عدة مبان وقصف ودمر مباني أخرى، مع تواصل القصف المدفعي في المنطقتين، وفق مصادر محلية وشهود عيان.
ويواصل الجيش الإسرائيلي استهداف خيام ومراكز تؤوي نازحين فلسطينيين في مناطق مختلفة من قطاع غزة، حتى تلك التي يطالب الفلسطينيين بالنزوح إليها جنوبا بذريعة أنها "آمنة".
وتسفر هذه الاستهدافات المتواصلة عن سقوط قتلى وجرحى فلسطينيين، وسط موجات تنديد واسعة النطاق.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 189 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.