درة تُعلن انضمامها رسميًا إلى “الست لما” بجانب النجمة يسرا
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
أعلنت النجمة درة انضمامها رسميًا إلى بطولة فيلم “الست لما” بجانب النجمة يسرا، حيث تتواصل التحضيرات حاليًا لانطلاق التصوير خلال الأسبوع المقبل، وذلك لمدة يوم أو يومين قبل أن يتوقف العمل مؤقتًا، على أن يُستأنف بعد عطلة عيد الأضحى.
وتستمر في الوقت ذاته عملية التعاقد مع باقي فريق العمل المشارك في الفيلم.
الفيلم من إنتاج ندى ورنا السبكي، ويشارك في بطولته كل من يسرا، درة، ياسمين رئيس، محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، مي حسن، إلى جانب عدد آخر من الفنانين.
الفيلم من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي، ومن إخراج خالد أبو غريب، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي لايت.
وتعود النجمة يسرا إلى الشاشة الكبيرة من خلال هذا العمل بعد غياب دام ثلاث سنوات منذ مشاركتها في فيلم “جدران” عام 2022، والذي شارك في بطولته نيكولا معوض، فراس سعيد، هند عبد الحليم، أحمد بدير، وحنان سليمان. الفيلم من تأليف ياسر صلاح، وسيناريو وحوار هيثم وأحمد الدهان، وإخراج محمد بركة، ودارت أحداثه في إطار رعب وتشويق حول شخصية “ليلى” التي تنتقل إلى منزل قديم بحثًا عن مستندات تثبت ملكيته لوالدتها، لتواجه هناك سلسلة من التحديات الغامضة.
من جانبها، كانت الفنانة درة قد عادت إلى السينما التونسية العام الماضي بعد غياب دام نحو 13 عامًا، من خلال فيلم “صاحبك راجل”، الذي عُرض في دور السينما التونسية خلال ديسمبر الماضي. الفيلم من إخراج قيس شقير، وتأليف زين العابدين المستوري وأحمد الصيد، وشارك في بطولته إلى جانب درة، عدد من نجوم تونس، منهم كريم الغربي، سفيان الداهش، صلاح مصدق، كوثر الباردي، ويونس الفارحي.
بوابة روز اليوسف
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الفیلم من
إقرأ أيضاً:
“علّمني يا طارق”.. عرض مسرحي يحتفي باللغة
دمشق-سانا
في مشهدٍ يعكس حيوية الحراك الثقافي المدني في سوريا واهتمامه بترسيخ القيم الثقافية لدى الجيل الناشئ؛ قدّمت مؤسسة بيت الإبداع عرضاً مسرحياً بعنوان “علّمني يا طارق” اليوم على خشبة مسرح الدراما في دار الأوبرا بدمشق.
العرض الذي رعته وزارتا الثقافة، والشؤون الاجتماعية والعمل؛ يأتي في إطار تكامل الجهود بين جهات المجتمع المدني والرسمي لبناء الإنسان وتعزيز هويته، حيث شهدت المسرحية حضور ممثلين عن وزارات الثقافة والإعلام والتعليم العالي والشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلين عن بعض السفارات العربية.
امتد العرض المسرحي لمدّة 45 دقيقة، مستهدفاً الجيل الناشئ برسالة تربوية إنسانية تسعى_كما عبّرت مؤلفة العمل ومديرة مؤسسة “بيت الإبداع” نسور صافية_ إلى إعادة ربط الأطفال واليافعين بلغتهم الأم وإحيائها في عقولهم ووجدانهم، فترى صافية أن ما يجعل أبناءنا وبناتنا يستصعبون لغتهم هو جهلهم بها، وكل مجهول مُخيف، وعندما نمنحهم أدوات الفهم والمعرفة العميقة تتحوّل اللغة إلى جسر تواصل مع الذات والعالم، لا مجرد مادة دراسية.
وقد استغرق إعداد هذا العمل عامين من البحث والكتابة والتطوير، وهو ثمرة جهد نابع_كما تقول صافية_ من “إيمان راسخ بأهمية إعادة ربط الجيل الجديد بجوهر لغتهم وهويتهم الثقافية”.