ديوان النور المحمدي بقنا يستقبل المعزبن فى وفاة شقيقة الخطيب
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
أكد مصدر مقرب من الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادى الأهلى، وصول الخطيب إلى أحد الفنادق بمدينة الأقصر، تمهيدًا للحضور إلى محافظة قنا، لتلقى العزاء فى شقيقته الراحلة، بعد صلاة المغرب بديوان النور المحمدى بمدينة قنا.
فيما بدأ ديوان النور المحمدى، استقبال المعزين من أبناء قنا، وقر ية دندرة التى ينتمى إليها زوج الراحلة نادرة الخطيب وأبنائها، حيث تم فتح الديوان منذ الصباح الباكر أمام الحضور.
وكانت نادرة الخطيب، الشقيقة الكبرى للكابتن محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادى الأهلى، بعد صراع مع المرض، أثناء تلقيها الرعاية الطبية بمستشفى قنا العام، عقب تعرضها لوعكة صحية استدعت نقلها إلى العناية المركزة بمستشفى قنا العام، لتلقى الرعاية الطبية اللازمة، ولفظت أنفاسها الأخيرة بالمستشفى أثناء تلقيها العلاج.
وجرى تشييع جثمان الفقيدة الراحلة من مستشفى قنا العام، إلى منزلها بمنطقة مدينة العمال، ومنها إلى مقابر الأسرة، خلف السيد عبدالرحيم القنائى، فى غياب الكابتن محمود الخطيب، لتواجده خارج البلاد لحظة وفاتها.
يذكر أن الحاجة نادرة الخطيب، تزوجت من الراحل محمد سيد الأمير، الشهير ب نعيم الأمير، من أبناء قبيلة الإمارة بقرية دندرة، واستقرت معه بمحافظة قنا حتى بعد وفاة زوجها قبل أربعين عامًا من الآن لتلحق به اليوم وتدفن بجواره فى قرية دندرة، ولها من الأبناء أربعة " هبة، دعاء، حسين، ورحاب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا الكابتن محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى النادى الأهلى شقيقة الخطيب نادرة الخطيب مستشفى قنا العام النادى الأهلى نادرة الخطیب محمود الخطیب قنا العام فى قنا
إقرأ أيضاً:
شقيقة رونالدو تكشف سبب غيابه عن جنازة جوتا
البلاد (جدة)
حسمت كاتيا أفييرو شقيقة كريستيانو رونالدو الجدل حول الانتقادات، التي تلقاها الأخير في الساعات الماضية؛ بسبب عدم حضوره جنازة زميله في المنتخب البرتغالي ديوغو جوتا وشقيقه.
“صاروخ ماديرا” لم يحضر جنازة اللاعب الراحل جوتا- في مفاجأة غير متوقعة- ما أسهم في توجيه سهام النقد تجاهه.
وأعربت كاتيا أفييرو، شقيقة النجم البرتغالي، عن استيائها من الانتقادات التي طالت شقيقها؛ بسبب غيابه عن مراسم الجنازة، مشيرة إلى أن رونالدو لم يرد أن يثير تواجده الفوضى في البلدة؛ لذا فقد فضل عدم الحضور احترامًا لمصاب العائلة الجلل.
وقالت كاتيا عبر حسابها في منصة (إنستغرام) للتواصل الاجتماعي:” عندما توفي والدي، لم يكن الألم فقط في الفقد، بل في فوضى الكاميرات والمتطفلين. لم نستطع حتى المغادرة بكرامة”.
وأكدت أن شقيقها كان حريصًا على احترام خصوصية العائلة المفجوعة، مضيفة” من ينتقد غيابه أو يشكك في دعمه، لن أتناقش معه. مجتمعنا يفتقر للتعاطف والوعي”.
واختتمت بالهجوم على الإعلام ومنصات التواصل، التي ركزت على غياب رونالدو، بدلاً من احترام الفاجعة التي ألمّت بعائلة جوتا، التي فقدت اثنين من أبنائها في الحادث.