تعليق ناري من عدلي القيعي بعد قرار المحكمة الدولية بشأن مباراة القمة
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
علق عدلي القيعي أحد مقدمي برنامج ملك وكتابة على قناة الأهلي، علي أزمه مباراة القمة بعد قرار المحكمة الرياضية الدولية بطلب نادى بيراميدز بالنظر في الشق المستعجل من الطعن المقدم ضد قرارات لجنة التظلمات بالاتحاد المصري لكرة القدم.
وقال عدلي القيعي عبر تصريحات تلفزيونية مع الاعلامي إبراهيم فايق : الأهلي لم يعتذر عن مباراة القمة ولم ينسحب ولكنه انتظر طاقم تحكيم اجنبي.
قرار المحكمة الرياضية بشأن أزمة القمة
وكانت قد رفضت المحكمة الرياضية الدولية (CAS) طلب نادى بيراميدز بالنظر في الشق المستعجل من الطعن المقدم ضد قرارات لجنة التظلمات بالاتحاد المصري لكرة القدم، والمتعلقة بأزمة مباراة القمة الأخيرة.
وكان بيراميدز قد لجأ إلى المحكمة الدولية وطلب بصورة عاجلة، بإصدار قرار يغير واقع ترتيب الدوري، إلا أن المحكمة رفضت التدخل العاجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحكمة الرياضية بيراميدز المحکمة الریاضیة مباراة القمة قرار المحکمة
إقرأ أيضاً:
السودان يطالب المحكمة الجنائية الدولية بإضافة عناصر من دول خارجية إلى التحقيق لدورهم في التحريض على الحرب
طالب السفير الحارث إدريس، المندوب الدائم للسودان لدى الأمم المتحدة، مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، بإضافة شخصيات وعناصر من دول خارجية، سواء من دول الجوار السوداني أو من الإقليم الأفريقي، بما في ذلك كبار الرعاة الإقليميين، إلى قائمة التحقيق، لدورهم في التحريض على مواصلة الحرب، وتقديم الدعم اللوجستي، وتهريب السلاح، وتوفير المؤن والطائرات المسيّرة لمليشيا الدعم السريع، بما مكّنها من احتلال أجزاء من الإقليم السوداني، بالاستعانة بمرتزقة أجانب، بهدف إنشاء حكومة موازية.وأضاف السفير الحارث، في مداخلته أمام جلسة مجلس الأمن، ردًا على تقرير المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، أن ما جرى يمثل “جريمة عدوان” جديدة، ينبغي التصدي لها عبر إدراج هذه العناصر في التحقيق، بما يضع حدًا لحالة الإفلات من العقاب التي تفاقمت مؤخرًا، ضمن سلسلة الفظائع التي شهدها العالم.وأشار إلى أن السودان يناشد المجتمع الدولي تقديم الدعم المالي واللوجستي والسياسي الكافي، لتمكين المحكمة الجنائية الدولية من الاضطلاع بولايتها في التحقيق بشأن الجرائم الجسيمة المرتكبة حاليًا في دارفور، مبينًا أن استمرار إفلات الجناة من العقاب لا يهدد السلم والأمن في دارفور فحسب، بل يقوّض جهود العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية في السودان بأسره.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب