#سواليف
كشف الدكتور أندريه كوندراخين أخصائي #أمراض #الباطنية و #القلب، عن الأمراض التي يشير إليها #التعب_المزمن.
ووفقا له، يمكن أن يكون التعب المزمن أحد مظاهر #الأورام.
ويقول: “أي أنه في حالة الإصابة بالأمراض السرطانية قد تكون متلازمة التعب المزمن علامة صغيرة أو خفية على إصابة الشخص بالسرطان”.
مقالات ذات صلة. درعك الطبيعي ضد الجفاف في الصيف 2025/05/28
وقد يشير التعب المزمن إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ويقول: “قد يكون التعب المزمن ناجم عن خلل في وظيفة عضلة القلب، لذلك يشعر الشخص بالتعب والضعف لأن قلبه لا يعمل بشكل صحيح”.
ووفقا له، المرض الآخر الذي يشير له التعب المزمن هو داء السكري.
ويقول: “هناك الكثير من الغلوكوز في الجسم، ولكن لا تحصل الخلايا على الكمية اللازمة منه، لذلك يعاني الجسم من نقص الطاقة، ونتيجة لذلك، يشعر الشخص بالتعب دائما”.
ووفقا له، المرض الآخر هو حالة تسمى بحد ذاتها – متلازمة التعب المزمن. لا يعاني الشخص من أي مرض، ولكنه منهك جدا من العمل، ولا يحصل على الراحة، ما يؤدي إلى إصابته بهذه المتلازمة.
ويشير الطبيب إلى أنه أدرج الأمراض الرئيسية، ولكن قد يكون التعب المزمن من حيث المبدأ، ناجما عن أي مرض فيروسي.
ويقول: “قد يشعر الشخص قبل أن يصاب بمرض سريري، بإرهاق دائم. وهذا أمر شائع خاصة في حالة التهاب الكبد الفيروسي والإيدز، وغيرها”.
ومن جانبها تشير الدكتورة يكاتيرينا ميميرينا أخصائية أمراض الباطنيةـ إلى أنه إذا كان الشخص يستيقظ متعبا ويشعر طوال النهار بالضعف وفقدان القوة، فقد لا يكون هذا مجرد تقدم في السن أو كسل، بل إشارة من الجسم إلى وجود مشكلات خطيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض الباطنية القلب التعب المزمن الأورام التعب المزمن
إقرأ أيضاً:
“أوبك بلس” تؤكد مجددًا التزامها باستقرار السوق البترولية وتقوم بتعديل الإنتاج وفقًا لذلك
عقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة “أوبك بلس”، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات طوعية، إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعًا، عبر الاتصال المرئي، بتاريخ 31 مايو 2025م لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية.
وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناء على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج الطوعية البالغة “2.2” مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره “411” ألف برميل يوميًا في شهر يوليو 2025م مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو 2025م، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية، كما هو موضح في الجدول المرفق.
يذكر أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة أوبك+ أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض.
اقرأ أيضاًالعالمالرئيس الفرنسي: الاعتراف بدولة فلسطينية “واجب أخلاقي” و”مطلب سياسي”
كما جددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات الطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م.
وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 6 يوليو 2025م، لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر أغسطس.