أكد متحدث وزارة الصحة خالد آل طالع، أن الحالة الصحية العامة لضيوف الرحمن مطمئنة ومستقرة.

وأكمل، آل طالع خلال الإحاطة الإعلامية للحج، أن الخطط الصحية التي تم إعدادها بدقة عالية تسير بكل نجاح ومرونة، في ظل استمرار رعاية المنظومة الصحية لضيوف الرحمن وفق توجيهات القيادة، بحسب الإخبارية.

وتابع متحدث الصحة، أن القيادة جعلت منذ مر التاريخ خدمة الحاج شرفا ومسؤولية مقدسة تتجلى فيها أسمى معاني الإيمان والتفاني ليحظى كل حاجة برعاية متكاملة وأداء آمن لمناسك الحج، حيث تشهد المنظومة الصحية جهودا مكثفة في هذا الشأن حيث عززت الاستطاعة الصحية التي تعد مبدأ شرعيا وركيزة أساسية في تمكين الحجاج من أدء مناسكهم بأمان.

#الحج_عبر_الإخبارية | متحدث وزارة الصحة م.خالد آل طالع: نطمئن الجميع.. الحالة الصحية العامة للحجاج مستقرة حتى يومنا الحالي#الإخبارية pic.twitter.com/Qyz0Z4vugP

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 3, 2025 الصحةضيوف الرحمنأخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الصحة ضيوف الرحمن أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

«رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة

في مشهد يختلط فيه الحزن بالفجيعة، خيم الحزن على قرية هادئة بمحافظة المنوفية، بعد أن فقدت أسرة فقيرة الابن والابنة في عامين متتاليين، أحدهما غرقًا والأخرى حزنًا على نتيجة الثانوية العامة، وسط حالة من الذهول التي ضربت الأهالي، لا سيما بعدما ربطت الأم بين الحادثتين بحلم «غريب» رأته قبل أيام من الواقعة.

الابنة هاجر، التي كانت تُنادى بـ«الدكتورة» بين جيرانها ومعارفها، أقدمت على إنهاء حياتها بعد ظهور نتيجتها في الثانوية العامة، والتي لم تتجاوز 60%، ما أصابها بحالة إحباط شديدة دخلت معها في عزلة نفسية خانقة.

وروت الأم، المكلومة، تفاصيل الليلة السابقة للمأساة، قائلة: «أنا حلمت بابني عبد الرحمن اللي مات غريق وهو عنده 15 سنة، جالي في المنام وقال لي: أنا جاي آخد هاجر». لم تتخيل الأم وقتها أن هذه الرؤية ستكون نبوءة، لكنها لم تمر ساعات حتى عثرت على ابنتها جثة هامدة بعد تناولها قرص حفظ الغلال السام، المعروف بسرعته في إنهاء الحياة.

عبد الرحمن، الأخ الأكبر، كان مرتبطًا بأخته هاجر بشكل استثنائي. تقول الأم: «كانوا روح واحدة في جسدين.. مات عبد الرحمن السنة اللي فاتت، وهاجر ماتت النهاردة تقريبًا في نفس السن، عندها 15 سنة بردو».

هاجر لم تحتمل الصدمة. كانت طالبة مجتهدة يشهد لها الجميع بالتميز والتفوق، تعلق حلمها الأكبر بكلية الطب، فكانت تُلقب بـ«الدكتورة» حتى قبل أن تدخل الجامعة. ومع ظهور النتيجة، انطفأ كل شيء. لم تحتمل نظرات الشفقة، ولا كلمات المواساة، ولا حتى صمت البيت الذي أصبح مزدحمًا بالحزن.

في مشهد لا تُحسد عليه، كانت الأم هي من قامت بتغسيل جثمان ابنتها. يحكي من شهد الغُسل أن الأم كانت تغسل جسد هاجر بدموعها، ولم تتوقف عن ترديد عبارة: «يا بنتي.. روحتى أخوكي؟!».

مقالات مشابهة

  • جامعة عين شمس ترد على ما تم تداوله حول الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني
  • متحدث الكهرباء: «أحمال غير مسبوقة أدت إلى العطل في الجيزة»
  • الدكتور أحمد صادق مديراً لمديرية الشئون الصحية بقنا
  • بمتابعة وزارتي الصحة والثقافة.. نقل صنع الله إبراهيم لمعهد ناصر
  • «رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة
  • هذه الحالة العامة لحرائق الغابات عبر الوطن
  • 50 ألف طبيب يشلون بريطانيا.. إضراب لـ 5 أيام يهز الخدمات الصحية
  • عن الحالة الصحية لـهنيبعل القذافي... هذا ما قاله محاميه
  • الكشف عن الحالة الصحية لحارس نادي وادي دجلة
  • متحدث الهلال الأحمر: تعاملنا مع أكثر من 1000 بلاغ غرق خلال 2024