تعرف على الأسباب وراء خمول الغدة الدرقية
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
يعد خمول الغدة الدرقية من المشكلات الصحية الشائعة التي تؤثر على جودة الحياة وتسبب أعراضًا مزعجة مثل الإرهاق، و الامساك وزيادة وزن ومن أبرز الوسائل الفعالة في العلاج.
خمول الغدة الدرقية قد يكون السبب وراء شعورك بالتعب المستمر، وآلام العضلات، وزيادة الوزن دون سبب واضح لذا نقدم لك فى هذا التقرير الأسباب وراء خمول الغدة الدرقية وفقا لموقع هيلثى.
1- العلاج الدوائي:
يُعالج خمول الغدة الدرقية غالبًا باستخدام الهرمون الصناعي ليفوثيروكسين، والذي يُؤخذ يوميًا عن طريق الفم لتعويض نقص هرمون الغدة، ولتحقيق أفضل نتائج من الدواء:
-تناوله يوميًا في نفس التوقيت.
-تناوله على معدة فارغة.
-انتظر عدة ساعات قبل تناول الطعام أو أدوية أخرى بعده.
2- ممارسة الرياضة:
تُساعد التمارين الرياضية على:
-فقدان الوزن الناتج عن كسل الغدة.
-تحسين معدل التمثيل الغذائي.
-الحفاظ على نشاط الجسم وصحة القلب.
3- النظام الغذائي:
لتحقيق أفضل استجابة للعلاج الدوائي، احرص على:
-اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
-تجنّب الإفراط في تناول الطعام حتى وإن كان صحيًا.
-الإكثار من الخضروات والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة.
-تناول الأسماك والأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3.
-تجنّب الصويا والكافيين لآثارهما السلبية على الغدة.
4- العلاج بالتدليك:
تشير بعض الدراسات إلى أن تدليك الرقبة قد يُحسّن من الدورة الدموية والليمفاوية في منطقة الغدة، ويُقلل الالتهاب الناتج عن مرض هاشيموتو، وهو السبب الأكثر شيوعًا لخمول الغدة.
لذا، يمكن للتدليك المنتظم أن يُساهم في دعم وظيفة الغدة وتقليل أعراض الخمول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خمول الغدة الدرقية
إقرأ أيضاً:
نائب:حكومة البارزاني وراء تجويع مواطنيها
آخر تحديث: 5 يونيو 2025 - 9:07 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم النائب علي سعدون اللامي، الخميس، حكومة إقليم كردستان بالتسبب في تجويع مواطنيها، مؤكداً أن بغداد عملت بكل قوة لتأمين احتياجات الإقليم، إلا أن عدم التزام حكومة الإقليم بتسليم الموارد والخضوع للقانون والدستور هو ما يخلق الأزمة.وقال اللامي في منشور له على منصة “إكس”، إن “تصرفات حكومة الإقليم غير المسؤولة أحرجت الحكومة العراقية وسببت لها مشاكل مالية“. وأضاف أن “الغريب هو مطالبة بغداد بتأمين رواتب موظفين تابعين للإقليم، في حين أن رواتبهم مؤمنة ضمن ميزانيتهم التي لا أحد يعلم أين تذهب“.ودعا اللامي: “هوش يار زيباري”بحسب قوله، إلى “مغادرة عقلية القجاقة واحترام القوانين والدستور“.