أعلنت شبكة تلفزيون الحياة، إعادة عرض حفل الفنانة نادية مصطفى، ضمن فعاليات الدورة الـ31 من مهرجان القلعة للموسيقى والغناء، مرة ثانية، بناءً على طلب الجمهور.

وأوضحت شبكة تليفزيون الحياة، أنّ إعادة حفل الفنانة نادية مصطفى، سيكون في تمام الساعة الثانية ظهر اليوم، فيما تُنقل باقي حفلات المهرجان في موعدها على الهواء مباشرة.

من جانبها، أعربت الفنانة نادية مصطفى، عن سعادتها البالغة، بالنجاح الضخم الذي حققه حفلها، أمس، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على فيس بوك، قائلة: «الحمد والشكر لله.. الحفلة كانت جميلة.. الحضور والفرقة والصوت والإضاءة وكل حاجة كانت جميلة».

وأضافت «شكرا وزيرة الثقافة ووزير السياحة ورئيس دار الأوبرا الدكتور خالد داغر، والأستاذة هويدا والأستاذ عبده والأستاذ عادل، وكل من بذل مجهود لإنجاح الحفل، شكرا لكل من حضر من الجمهور الجميل اللي كان فرحان من قلبه وبيغني بالكلمة وبيرقص.. وشكرا فرقتي الموسيقية بقيادة أخي مدحت حميدة».

وكانت الفنانة نادية مصطفى، قد استهلت فقرتها الغنائية، بتقديم عددٍ من الأغاني؛ إذ بدأت بـ«ادعوا لمصر»، و«قلبي ليك ميال» للراحلة فايزة أحمد، و«مالي» لـ وردة الجزائرية، وغيرها، وحظي الحفل بتفاعل جماهيري كبير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نادية مصطفى حفل نادية مصطفى مهرجان القلعة محكى القلعة قناة الحياة الفنانة نادیة مصطفى

إقرأ أيضاً:

“الفرح بين الماضي والحاضر”… محاضرة في الجمعية التاريخية بحمص

حمص-سانا

نظمت الجمعية التاريخية السورية في حمص اليوم محاضرة بعنوان “ثقافة الفرح بين الماضي والحاضر”، قدمها عضو الجمعية التاريخية بحمص عدنان السلقيني بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والمعرفي.

وتحدث السلقيني خلال المحاضرة عن تعريف الفرح وأوائل الشعوب التي عرفت الفرح واستخدمته، ووروده في الكتاب المقدس والقرآن الكريم، وأسباب الفرح وأنواعه وأهميته كصفة اجتماعية ودوره في المجتمعات الحضارية.

وفي تصريح لمراسلة سانا، بين السلقيني أن الفرح كلمة قليلة المبنى عظيمة المعنى، فهي حالة نفسية تعبر عن السعادة والابتهاج والراحة التي تغمر أنحاء النفس البشرية وتعطيها ما كانت ترجو أو تصرف عنها ما كانت تخشى.

وأضاف: إن الفرح غاية من الغايات الإنسانية، فكل إنسان عاقل يجب أن يكون فرحاً مسروراً بعيداً عما يكدر نفسه من الأحزان المحضة والهموم، فالفرح هو قارب إنقاذ من تلاطم أمواج الحياة بالآلام والمكدرات.

وبين السلقيني أن القدرة على الفرح لدى الإنسان تعكس القدرة ذاتها على الخروج من الأزمات وتجاوزها، وهو المرادف لاستمرارية الحياة والإنسان معاً ووجود العلاقة المتوازنة بينهما.

لارا أحمد

مقالات مشابهة

  • “الفرح بين الماضي والحاضر”… محاضرة في الجمعية التاريخية بحمص
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة إنصاف مدني تضع زميلتها ندى القلعة في “فتيل” ضيق: (هسا بتجيك نفس تحملي في أوضة وبرندة وسط 13 نفر وفي ظروف الحرب دي؟)
  • الكراب عامل اقليم شيشاوة يتفقد اشغال إعادة بناء المنازل المتضررة من الزلزال
  • مجزرة رفح.. اختبار قاسٍ لمهنية الإعلام الأميركي
  • بأحضان القلعة وحضور نجوم الفن.. أبرز لقطات حفل زفاف جميلة عوض
  • بعد غياب سنوات.. أنغام تعود إلى “مهرجان موازين” في المغرب
  • عمر خيرت يخفف على حضور حفله بقصر عابدين موجة الحر.. ماذا فعل؟
  • نقابة الفنانين الأردنيين تصدر بيانا بخصوص مهرجان جرش
  • بيان لنقابة الفنانين الأردنيين بشأن مهرجان جرش 
  • أستاذ تمويل: عمل الحكومة خلال الـ6 سنوات الماضية كان الأصعب اقتصاديًا