تركيا تطلق نظامًا يكشف عدد تطبيقات الرادار على الطرق.. هكذا تستخدمه
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
تركيا ـ في إطار الجهود الرامية إلى تقليل الحوادث ورفع مستوى الوعي المروري، أطلقت وزارة الداخلية التركية نظامًا إلكترونيًا جديدًا يُمكّن المواطنين من متابعة عدد تطبيقات الرقابة المرورية على الطرق.
موقع إلكتروني لتتبع تطبيقات الرادار وغير الرادار
من خلال الموقع الإلكتروني الذي تم تطويره ضمن نطاق مشروع السلامة المرورية، يمكن للسائقين معرفة عدد تطبيقات الرادار (Radar Uygulaması) وغير الرادار (Radar Dışı Trafik Uygulaması) على الطرقات بين نقطة انطلاقهم ووجهتهم.
دقة محدودة.. ومعلومة مفيدة
لا يُظهر النظام المواقع الدقيقة لنقاط التفتيش، لكنه يُقدّم بيانات إرشادية تساعد السائقين على توخي الحذر.
على سبيل المثال، يُمكن أن يعرض النظام رسالة مثل:
“يوجد 35 تطبيق رادار و32 تطبيق غير راداري بين إسطنبول وأنقرة.”
فضيحة غذائية تهز تركيا: مكونات صادمة في أطعمة شهيرة
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا إجراءات المرور الداخلية التركية تركيا الآن عاجل عين على تركيا
إقرأ أيضاً:
حماس: نزع سلاحنا خارج النقاش وغير وارد
11 أكتوبر، 2025
بغداد/المسلة: أكّد مسؤول في حركة “حماس” أنّ مطلب نزع سلاح الفصيل الفلسطيني الذي جاء في خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام في غزة “خارج النقاش”.
وأفاد المسؤول، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، “وكالة الصحافة الفرنسية” بأنّ “موضوع تسليم السلاح المطروح خارج النقاش وغير وارد”.
وتأتي هذه التصريحات في اليوم الثاني من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ووقعت إسرائيل و”حماس”، الخميس، اتفاقاً في مدينة شرم الشيخ المصرية مهد لإنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ عامين، يتضمن وقفاً لإطلاق النار وتبادل الأسرى الإسرائيليين مقابل معتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
لكنّ مسودة الاتفاق لم تتضمن إشارة إلى بعض النقاط الواردة في خطة الرئيس ترامب التي نصت في نقاطها العشرين على نزع سلاح “حماس”، وعلى أن تتولى إدارة دولية انتقالية (مجلس السلام) برئاسة ترامب نفسه حكم قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.
وأشار ترمب إلى أن قضية تسليم “حماس” لأسلحتها سيتم تناولها في إطار المرحلة الثانية من خطة السلام.
وتعد خطة ترمب بالعفو عن أعضاء “حماس” الذين يسلّمون أسلحتهم والسماح لهم بمغادرة غزة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts