معتصم عبدالله (أبوظبي)
أخبار ذات صلة

حاكم أم القيوين يستقبل سفير دولة قطر

«فريدة بي» تحصد لقب كأس رئيس الدولة للخيول العربية في السويد
أعلن البرازيلي دياجو دا سيلفا، الهداف التاريخي لدوري الدرجة الأولى برصيد 101 هدف، انتهاء مشواره مع دبا، بعد أن أسهم في قيادة الفريق للتأهل إلى دوري أدنوك للمحترفين، وصيفاً لبطل المسابقة في الموسم المنصرم 2024-2025.
وأكد دياجو، صاحب الـ34 عاماً، عبر حساباته على وسائل التواصل: «انتهى موسم آخر مع دبا، وكان موسماً مباركاً للغاية، الحمد لله على اللحظات التي صنعت فارقاً في حياتي خلال 4 مواسم رائعة قضيتها مع النواخذة شكراً لعائلة دبا على كل شيء.. المهمة اكتملت». وكان «النواخذة» قد ضمنوا رسمياً تأهلهم إلى دوري المحترفين للمرة الرابعة في تاريخهم، قبل جولتين من نهاية المسابقة، ليشاركوا في الموسم المقبل للمرة السابعة في تاريخهم، بعد مشاركات أعوام: 2012-2013، 2015-2016، 2016-2017، 2017-2018، 2018-2019، و2022-2023. وسجّل دياجو 19 هدفاً في الموسم المنصرم، تصدر بها قائمة هدافي فريقه، واحتل وصافة الترتيب العام لهدافي المسابقة خلف الفرنسي ساندر جمال، مهاجم الفجيرة، الذي نال لقب الهداف بـ21 هدفاً. وخلال الموسم، احتفل دياجو بوصوله إلى الهدف رقم 101 في دوري الأولى، ليختم مسيرة استثنائية امتدت على مدار 6 مواسم في المسابقة، بدأها مع الإمارات موسم 2019-2020 بعد تجربة في دوري المحترفين مع دبا موسمي 2017-2018 و2018-2019. وحقق دياجو خلال مسيرته في دوري الأولى إنجازات لافتة، حيث توّج بلقب الهداف ثلاث مرات متتالية مواسم 2020-2021، 2021-2022، و2022-2023، كما ساهم في صعود ثلاثة فرق مختلفة إلى دوري المحترفين، وهي دبا، والإمارات، والظفرة. واختتم دياجو مسيرته في دوري الأولى بنفس الشغف الذي بدأ به، رافعاً رصيده التهديفي كأكثر من هزّ الشباك في تاريخ المسابقة في العقد الأخير، وراسماً نهاية مثالية بموسم ناجح اختتمه بالصعود والوداع في آنٍ واحد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
دوري الدرجة الأولى
دوري أدنوك للمحترفين
الفجيرة
الإمارات
فی دوری
إقرأ أيضاً:
بلمهدي يؤدي أول صلاة جمعة بجامع سفير التاريخي بالقصبة
أدى وزير الشؤون الدينية والأوقاف، الدكتور يوسف بلمهدي، أول صلاة جمعة بجامع سفير التاريخي بالقصبة العليا في الجزائر العاصمة.
وحسب بيان لوزارة الشؤون الدينية، تم الانتهاء من عملية ترميم هذا الجامع، وتأهيله، والتي استمرت ثلاث سنوات.
ليُعاد فتحه أمام المصلين في أبهى حلّة تجمع بين الأصالة المعمارية والروحانية الدينية.
ويُعدّ مسجد السفير من التحف الأثرية العريقة التي تزيّن قلب القصبة. وقد استُكملت عملية ترميمه ضمن مشروع الحفاظ على التراث الديني والمعماري الوطني .