بمشاركة أكثر من 400 طفل “كرنفال أضحى وفرحة” على خشبة ثقافي حمص
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
حمص-سانا
بمشاركة أكثر من 400 طفل من فئات عمرية مختلفة وفي أجواء من الفرح والتسلية، استضافت خشبة مسرح قصر الثقافة بحمص اليوم، “كرنفال أضحى وفرحة”، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وتضمن الكرنفال عروضاً ترفيهية غنائية وراقصة متنوعة قدمتها فرقة هابي ماجيك لمسرح العائلة، بمشاركة شخصيات كرتونية محببة للأطفال، ومسابقات وهدايا للفائزين، إضافة إلى فقرات كوميدية ضاحكة، وألعاب الخفة.
وقال سعيد طوقتلي مدير فرقة هابي ماجيك في تصريح لمراسلة سانا: إن فقرات الحفل قدمت رسائل تربوية هادفة بأسلوب ترفيهي كوميدي مناسب للأطفال، وبما يعزز السلوكيات الصحية والأخلاق السليمة ويدخل الفرحة لقلوبهم.
وأعرب عدد من الأطفال الذين شاركوا الفرقة بالفقرات الراقصة عن استمتاعهم بالعروض المنوعة، التي أتاحت لهم المشاركة والتعبير عن فرحتهم بالعيد، برفقة شخصياتهم الكرتونية المحببة.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”