مصر للطيران تسير 19 رحلة جوية غدًا لعودة حجاج بيت الله الحرام
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
تواصل مصر للطيران جسرها الجوي لعودة حجاج بيت الله الحرام من الأراضي المقدسة بعد أداء مناسك الحج.
وخلال رحلة العودة إلى أرض الوطن تقدم بعثة مصر للطيران جميع الخدمات اللوجستية اللازمة لضيوف الرحمن بمطاري جدة والمدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، وكذلك في المطارات المصرية، ومن المقرر أن تسير الشركة غداً الخميس 19 رحلة جوية بواقع:
11 رحلة جدة - القاهرة
1 رحلة جدة - باماكو
6 رحلات المدينة المنورة - القاهرة
1 رحلة المدينة المنورة - برج العرب
وأشارت شركة مصر للطيران في بيان، إلى أن هذه الرحلات لعودة حجاج بعثة الداخلية والأوقاف والسياحة والصحة وحجاج قرعة القاهرة والجيزة والمنوفية والقليوبية والبحيرة والغربية والدقهلية وتضامن الجيزة ومطروح والقليوبية وحجاج دولة مالي وحج الأفراد والأجانب والسياحة والترانزيت والعمل والإقامة.
اقرأ أيضاًغدا.. مصر للطيران تسير 9 رحلات جوية لعودة حجاج بيت الله الحرام
مصر للطيران تسيّر 10 رحلات جوية غدا لعودة حجاج بيت الله الحرام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر للطيران المطارات المصرية عودة حجاج بيت الله الحرام لعودة حجاج بیت الله الحرام
إقرأ أيضاً:
ما حكم الخمر إذا تحوّل إلى خَلّ طبيعي؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشرع الشريف فرّق بين نوعين من السلع في أحكام البيع: سلع محرمة لذاتها، وسلع يُنتفع بها في الحلال والحرام بحسب الاستعمال.
وقال شلبي، في حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن السلعة التي حرّمها الشرع لعينها مثل الخمر والخنزير، لا يجوز بيعها ولا شراؤها بأي حال، حتى لو نوى المشتري استعمالها في منفعة، لأن ذاتها محرمة، والحرمة هنا لا تتعلق بالنية.
وأضاف أن بعض الأشياء قد تتحوّل في حقيقتها وحكمها، مثل الخمر إذا تحوّلت إلى خَلّ طبيعي، فهنا لم تعد خمراً، بل أصبحت طاهرة، ويجوز بيعها والانتفاع بها، لأنها خرجت من وصف الحرمة إلى وصف الطهارة والمنفعة المشروعة.
وأوضح أن هناك سلعًا أخرى مثل السكين أو الأدوات الحادة يمكن استخدامها في الخير أو الشر، وهنا يُنظر إلى نية المشتري ومدى علم البائع بغرضه، فإن علم البائع أن المشتري سيستخدمها في الحرام فالأولى الامتناع عن البيع، وإن جهل ذلك، فلا إثم عليه، لأن الأصل في السلعة الإباحة.
وأشار إلى أن ضوابط البيع والشراء في الإسلام قائمة على تحقيق المصلحة، ومنع الضرر، وصيانة المجتمع من كل ما يُفضي إلى الحرام أو يروّج له.