السوداني:في حكومتي أصبحت الزراعة شبه معدومة لوجود “الخير في إيران وتركيا”
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
آخر تحديث: 11 يونيو 2025 - 1:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، امس الثلاثاء، اهتمام الحكومة بشكل كبير بالقطاع الزراعي لما يمثله من أهمية في رفد الاقتصاد الوطني، وتحقيق الأمن الغذائي.وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان، ، إن “السوداني استقبل، نقيب المهندسين الزراعيين صادق جعفر المحمداوي وقدم التهنئة لجميع المهندسين الزراعيين بمناسبة عيد الأضحى المبارك”، مؤكداً استمرار الحكومة في دعم النقابات والاتحادات المهنية، في ضوء دورها الفاعل بإسناد خطط التنمية وبرامج التطوير الحكومية، بما تضمه من كفاءات تسهم في إغناء قدرات الأجهزة التنفيذية المختصة“.
وأشار السوداني وفقا للبيان، إلى “اهتمام الحكومة الكبير بالقطاع الزراعي، من خلال توفير جميع متطلبات ارتقائه؛ لما يمثله هذا القطاع من أهمية في رفد الاقتصاد الوطني، وتحقيق الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
أكد أهمية الحفاظ على التراث للأجيال القادمة.. أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل افتتاح “معرض الشرقية للحرف اليدوية”
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم حفل افتتاح معرض الشرقية للحرف اليدوية، وذلك في مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية “سايتك”.
وأكد سموه أن الحرف اليدوية ليست مجرد مهنة، بل هي ذاكرة حية تروي تاريخ الوطن وتجسّد مهارة أبنائه وإبداعهم، مشيرًا إلى أن توجيهات القيادة الرشيدة – رعاها الله – أولت التراث والحرف اليدوية عناية خاصة، مما يحتم على الجميع الحفاظ على هذا الإرث للأجيال القادمة، ومنح الحرفيين الدعم والفرص ليواصلوا العطاء ويحوّلوا أعمالهم إلى قيمة اقتصادية وثقافية مستدامة.
اقرأ أيضاًالمجتمعمركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ (6) مشاريع طبية تطوعية متنوعة في مدينة دمشق
من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث، عن شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على رعايته وافتتاح المعرض، موضحًا أن تنظيمه يأتي تزامنًا مع عام الحرف اليدوية في المملكة، وبوصفها عنصرًا أصيلًا من هوية المنطقة الشرقية وذاكرتها الحية، تسعى الهيئة من خلاله إلى إبراز الحرف التقليدية ودعم استمراريتها وتوفير فرص النمو للحرفيين.
ويهدف المعرض إلى إحياء الحرف التقليدية وتفعيلها مسارًا معرفيًا واقتصاديًا، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي، وتحفيز الاستثمار في المنتجات الحرفية، إضافة إلى نشر الوعي بقيمة التراث الوطني، ويضم المعرض مسارات متنوعة تشمل: ورشًا حيّة للحرفيين، وسوق الحرفيين، ومعرض الصور والأعمال الحرفية، ومحاضرات علمية، وعروضًا أدائية، إلى جانب “واحة الطفل” المخصصة للأنشطة التفاعلية.
مناقشة ترتيبات استئناف الرحلات الجوية بين ليبيا والإمارات