"المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية"
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
أكد متخصصون في الزراعة على أهمية اختيار التربة المناسبة لزراعة نبات البمبر، إلى جانب ضرورة الري المنتظم خاصة خلال فترات الجفاف، مشيرين إلى أن العناية المستمرة بالنباتات من خلال الرعاية المناسبة والتسميد يعزز من مقاومتها للآفات ويضمن إنتاجية عالية.
وأوضح مدير إدارة الزراعة بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في المنطقة الشرقية، وليد الشويرد، أن البمبر هو نبات سريع النمو، ينمو بشكل جيد في المناطق الدافئة والمعتدلة، ويُعد من المحاصيل الزراعية المهمة في العديد من الدول.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يوجّه بالعمل خلال عيد الأضحى لخدمة المواطنين والمقيمينذبابة الفاكهة تهدد ثمار الكعك.. وخبراء يوصون بالمصائد والمكافحة العضويةبالتفاصيل.. تطوير شامل لأنظمة الري والصرف الزراعي بالأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية" - اليوم "المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية" - اليوم م . وليد الشويرد var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشار إلى أن أفضل أوقات الزراعة تكون في فصل الربيع خلال شهري مارس وأبريل، وفي فصل الخريف خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، حيث تكون درجات الحرارة معتدلة.
وأوضح أن التربة المناسبة لزراعة البمبر هي التربة ذات التصريف الجيد، مثل التربة الرملية أو الطينية الخفيفة، لأن النبات لا يتحمل الرطوبة الزائدة التي قد تضر بالجذور.
وأكد أهمية الاعتدال في الري وخاصة خلال فترة النمو، مع ضرورة تنظيم الري بانتظام خلال فترات الجفاف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية" - اليوم "المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية" - اليوم "المن" و"الذبابة البيضاء" تهددان البمبر.. وتوصيات لـ "زراعة الشرقية" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أكثر الآفات التي تهاجم البمبروحذر من انتشار حشرات مثل ”حشرة المن“ و”الذبابة البيضاء“ التي تعد من أكثر الآفات التي تهاجم البمبر وتسبب أضرارًا كبيرة للمحصول.
ولفت إلى أن مكافحة هذه الآفات تتم باستخدام المبيدات الحشرية بحذر لتجنب التأثيرات السلبية على البيئة والصحة، بالإضافة إلى اعتماد الطرق البيولوجية مثل استخدام الأعداء الطبيعيين والمفترسات.
وأكد أن إنتاجية وجودة ثمار البمبر تكون عالية في حال توفير الظروف البيئية المناسبة، مع مراعاة اختيار التربة السليمة والري المنتظم والعناية المستمرة بالنبات.
وقال: ”البمبر محصول زراعي مهم يمكن أن يحقق إنتاجًا جيدًا وجودة عالية إذا تم الالتزام بالإرشادات الزراعية الصحيحة، ونحث المزارعين على اتباع هذه التوصيات لضمان نجاح زراعتهم وتحقيق أفضل النتائج.“
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 البمبر المن الذبابة البيضاء زراعة الشرقية المحاصيل الزراعية المحاصيل الزراعية في السعودية المنطقة الشرقية الزراعة في السعودية الذبابة البیضاء زراعة الشرقیة وتوصیات لـ article img ratio
إقرأ أيضاً:
ناقوس الخطر يدق: الأرض بلا زراعة.. والماء للشرب فقط
10 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: فتحت وزارة الموارد المائية في العراق، صفحة جديدة من القلق الزراعي بإعلانها إلغاء الخطة الصيفية للزراعة في جميع المحافظات، مستندة إلى شح المخزون المائي وتراجع مناسيب نهر دجلة إلى مستويات وصفت بـ”الحرجة”.
وأكدت الوزارة عبر مديرها في محافظة صلاح الدين، بسام عبد الواحد، أن الموسم الشتوي الماضي كان فقيراً بالأمطار، ما أدى إلى تدني الخزين المائي، لكن رغم ذلك، تمكنت الوزارة من تنفيذ الخطة الشتوية وزراعة محاصيل الحنطة والشعير، في وقت بدا فيه أن الأمل بموسم صيفي قد تلاشى تماماً.
وأوضحت الوزارة أن تقنين المياه بات أولوية خلال الأشهر المقبلة، حتى حلول موسم الأمطار المتوقع في تشرين الثاني، مشيرة إلى أن كميات المياه المتاحة ستخصص لأغراض الشرب فقط، وهو ما يعني غياباً تاماً لأي نشاط زراعي صيفي يعتمد على السقي، لاسيما في المناطق المعتمدة على الزراعة السطحية والري النهري.
واعتبر خبراء ومراقبون هذا القرار بمثابة إعلان أزمة قد تنعكس على الأمن الغذائي والاقتصاد الريفي، إذ يعتمد ملايين العراقيين، خاصة في وسط البلاد وجنوبها، على الزراعة كمصدر رئيسي للدخل.
واستحضر ناشطون عبر منصات التواصل مشاهد الأراضي المتيبسة والجداول التي جفت خلال السنوات الماضية، فيما غرّد أحد الفلاحين من بابل قائلاً: “نحن منسيون، لا ماء ولا دعم ولا بدائل، وكأن الأرض لم تعد لنا”.
وارتفعت وتيرة الانتقادات لحكومة بغداد، بسبب ما وصفه البعض بـ”القصور المزمن” في إدارة ملف المياه، وسط مطالبات بإعادة النظر في الاتفاقات المائية مع دول الجوار، وتطوير البنى التحتية للإرواء، وتبني خطط زراعية أكثر مرونة تتناسب مع الواقع المناخي القاسي.
وترافق هذا الإعلان مع انخفاض واضح في مناسيب الأنهر داخل محافظة صلاح الدين، حيث أكد الأهالي في تكريت والمناطق المجاورة أن الجداول الفرعية جفت تماماً، بينما بات الحصول على مياه كافية للشرب يتطلب تنسيقاً يومياً مع جهات الخدمة البلدية.
وتحدثت مصادر في الجمعيات الزراعية عن احتمال امتناع آلاف الفلاحين عن تجهيز أراضيهم للموسم القادم، ما قد يؤدي إلى خسائر اقتصادية مباشرة، وهجرة متوقعة من الريف إلى المدينة، وسط تضاؤل الدعم الحكومي وارتفاع تكاليف المعيشة.
وحذرت تقارير دولية سابقة، بينها تقرير للبنك الدولي من أن العراق قد يكون من أكثر الدول تأثراً بندرة المياه مستقبلاً، داعياً إلى اعتماد استراتيجية وطنية شاملة لإدارة الموارد المائية ومواجهة التغير المناخي.
واستعادت أصوات محلية النداءات المتكررة بشأن إنشاء خزانات جديدة وصيانة القديمة منها، وتحديث نظم الري والتحول إلى تقنيات الزراعة الذكية، غير أن التنفيذ لا يزال بطيئاً ومرتبطاً بموافقات وموازنات تعيق الحلول الجذرية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts