وفاة و5 إصابات في حادثي سير أحدهما بسبب تغيير المسرب المفاجئ
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
صراحة نيوز -أعلنت إدارة السير عن وفاة شخص وإصابة ثلاثة آخرين جراء حادث تصادم بين مركبتين وقع الأحد، بعد إشارة النبعة باتجاه جسر العمليات. وأرجعت الإدارة سبب الحادث إلى تغيير المسرب بشكل مفاجئ، مشيرة إلى أن هذه المخالفة من أكثر الأسباب المؤدية للحوادث الخطرة.
كما وقع حادث آخر على الطريق الصحراوي بين مركبتين، نتج عنه إصابتان وُصفت حالتهما بالمتوسطة، وتم نقلهما إلى مستشفى الكرك الحكومي بواسطة كوادر الدفاع المدني.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
حقائق صادمة تكشف ما يفعله تحطم الطائرات بجسم الإنسان
خاص
أثار تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية حالة من القلق بين المسافرين، في ظل تزايد الحوادث الجوية خلال الفترة الأخيرة، وسط هذه المخاوف، يبرز سؤال غامض: ماذا يحدث للجسم البشري عند سقوط الطائرة؟
الخبير البريطاني توني كولين، محقق سابق في حوادث الطيران، أمضى سنوات في دراسة أسباب الوفيات خلال التحطم بهدف تحسين فرص النجاة، وخلص إلى أن السبب الرئيسي للوفاة ليس الحريق أو الغرق، بل الصدمة العنيفة الناتجة عن الاصطدام.
بحسب أحد تقاريره، فإن لحظة السقوط تشهد اندفاع الجسم للأمام بقوة، ما يؤدي إلى كسور في الصدر والعمود الفقري لدى معظم الضحايا، إلى جانب تمزق القلب أو الشريان الأورطي في بعض الحالات، إضافة إلى نزيف داخلي بسبب تهتك الكبد أو الطحال أو الكلى.
كما سجلت إصابات في الرأس نتيجة الارتطام بالمقاعد أو الأمتعة غير المثبتة، إلى جانب كسور في الأطراف بنسبة كبيرة، حتى أحزمة الأمان، رغم دورها في الحماية، قد تتسبب بإصابات داخلية إذا دارت الأجسام فوقها لحظة الارتطام.
أما الطيارون، فهم معرضون لإصابات في اليدين والقدمين بسبب وضعها على أدوات التحكم، أو في الوجه نتيجة الاصطدام بلوحة العدادات.
وفيما يتعلق بالمقعد الآمن، لا توجد قاعدة مؤكدة، لكن بعض الدراسات تشير إلى أن المقاعد الواقعة فوق الأجنحة قد توفر حماية أكبر، كما يُعتقد أن المقاعد ذات الاتجاه الخلفي تقلل من إصابات الرأس والعنق.
وساهمت أبحاث كولين في تطوير تصميم الطائرات وتعزيز بروتوكولات السلامة، وكانت بمثابة خطوة نحو تقليل الخسائر البشرية عند وقوع الكوارث.