زنقة 20 | متابعة

شهدت الجزائر صدمة قوية بعد انشقاق العقيد “مروان” (الاسم الحركي لأنيس ن.)، رئيس مكتب الأمن والاتصال في السفارة الجزائرية بروما.

ونقلت تقارير، أن الضابط المنشق تقدم بطلب لجوء سياسي إلى سويسرا رفقة عائلته، مطلع مايو الماضي.

ويُعتبر العقيد من كبار ضباط الاستخبارات الجزائرية، وسبق له العمل في المديرية العامة للأمن الداخلي ضمن وحدة مكافحة التجسس.

و يُعتبر هذا الانشقاق ضربة قوية للسلطة الجزائرية، خاصة وأن مروان يوصف بأنه أحد أهم خمسة ضباط نفوذًا في المديرية العامة للوثائق والأمن الخارجي (DGDSE)، جهاز المخابرات الخارجية الجزائري.

مصادر إعلامية رجحت أن فراره جاء بعد تلقيه استدعاءً عاجلًا للعودة إلى الجزائر، ما أثار مخاوفه من تصفية حسابات داخلية. وتشير معطيات إلى أن العقيد بحوزته ملفات حساسة قد تُحرج النظام العسكري، تتعلق بالفساد وانتهاكات حقوق الإنسان.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

توقيف ضابط وعناصر دورية للشرطة إثر مشاجرتهم مع موكب حسيني بالسماوة

توقيف ضابط وعناصر دورية للشرطة إثر مشاجرتهم مع موكب حسيني بالسماوة

مقالات مشابهة

  • اختفاء غامض لناشط بارز في أبين يُفجر قلقًا واسعًا في المحافظة
  • صنعاء.. قيادي بارز يكشف تفاصيل المخطط التآمري الجديد
  • مخابرات الجيش أوقفت قاتل الشاب غالب عدنان
  • رئيس أركان جيش الاحتلال يلغي زيارته المقرّرة إلى واشنطن
  • الترجي التونسي يقرر معاقبة نجمه الجزائري يوسف بلايلي
  • إصابة ضابط بطلق ناري قرب محكمة جنوبي العراق
  • توقيف ضابط وعناصر دورية للشرطة إثر مشاجرتهم مع موكب حسيني بالسماوة
  • تعلن المحكمة التجارية بالأمانة عن إيقاع الحجز التنفيذي على عقار يتبع الضامن عن المنفذ ضده مروان محمد عبدالعزيز
  • رئيس أركان جيش الاحتلال يعتقد أن حكومة نتنياهو ستعد ملفا ضده لتحميله مسؤولية فشل الأهداف في غزة
  • مسؤول مصري بارز وسيناتور أمريكي يتباحثان حول الأزمة السودانية