بأقل التكاليف.. طريقة عمل كبسة الدجاج بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
طريقة عمل كبسة الدجاج.. تعد كبسة الدجاج من الأطباق الشهيرة في الدول العربية، وتبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل الكبسة بالدجاج بخطوات بسيطة.
طريقة عمل كبسة الدجاجويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل كبسة الدجاج، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــــا.
المكونات:
- 3 أكواب أرز بسمتي.
- 4 قطع كبيرة من فيليه الدجاج.
- نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
- ملعقة صغيرة من القرفة.
- ربع ملعقة صغيرة كاري.
- ملعقة صغيرة ثوم بودرة.
- ملعقة صغيرة من بودرة البصل
- 4 ملاعق كبيرة من السمن.
- 4 أكواب من المرق أو الماء.
- 2 ملعقة من معجون الطماطم.
- ربع كوب لبن زبادي.
- نبدأ بغسل الأرز عدة مرات ثم ننقعه في الماء لمدة 30 دقيقة.
- نضع قطع الدجاج بين ورق الزبدة، ونطرق عليها بمطرقة اللحوم حتى تصبح رقيقة قليلاً.
- نحضر طبق واسع ونضع فيه قطع الدجاج، ثم نضيف عليها الملح، والفلفل الأسود، والقرفة، والكاري، والثوم، والبصل، ونفركها حتى تتشرب طعم البهارات، ثم نتركيها لمدة 30 دقيقة.
- نحضر وعاء سميك على نار متوسطة ونضع فيه الزيت، ثم نضيف قطع الدجاج، ونتركها عدة دقائق، وثم نقلبها على الجهة الأخرى، حتى نحصل على لونًا ذهبيًا.
- بعد ذلك نضيف المرق أو الماء، ومعجون الطماطم، واللبن على القدر ونقلبه حتى يتجانس المرق ويغلي.
- بعد ذلك نصفي الأرز ونضيفه على المرق، ونتركه حتى يغلي ويتشرب معظم المرق، ثم نوزع قطع الدجاج على سطح الأرز، ونغطي الوعاء، ونقوم بتهدئة النار.
- نترك الأرز على النار لمدة 40 دقيقة إلى أن ينضج تماماً.
- نرفع قطع الدجاج، ونسكب الأرز في طبق تقديم واسع ثم نوزع عليه الدجاج.
اقرأ أيضاً«بخطوت بسيطة».. طريقة عمل البرجر في البيت
زي المحلات.. طريقة عمل بلح الشام المقرمش بالنشا
بخطوات بسيطة.. طريقة عمل المسقعة باللحمة المفرومة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكبسة بالدجاج طريقة تحضير الكبسة طريقة عمل طريقة عمل الكبسة طريقة عمل الكبسة بالدجاج طريقة عمل كبسة اللحم طريقة كبسة الدجاج كبسة كبسة الدجاج طریقة عمل کبسة الدجاج ملعقة صغیرة من قطع الدجاج
إقرأ أيضاً:
الغارديان: إسرائيل تدير الجوع في غزة عبر حسابات بسيطة
استشهدت الصحيفة بتصريح أدلى به أحد مستشاري رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت عام 2006، قال فيه: "الفكرة هي أن نضع الفلسطينيين على حمية غذائية، دون أن نُميتَهم جوعًا"، مشيرة إلى أن محكمة إسرائيلية أمرت بعد ذلك بعامين بالكشف عن وثائق تؤكد هذه السياسة. اعلان
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرًا اتهمت فيه إسرائيل باتباع ما وصفته بـ"علم حساب بسيط لتجويع القطاع"، مؤكدة أن حكومة بنيامين نتنياهو تعرف بدقة كمية الغذاء التي يحتاجها سكان غزة للبقاء على قيد الحياة، وكذلك حجم المساعدات التي يُسمح بدخولها فعليًا، ولكنها "تُوازن بين هذين العاملين بهدف تفادي مجاعة شاملة، دون أن تضع حدًا لمعاناة السكان المستمرة".
وقالت الصحيفة إن السلطات الإسرائيلية، في البداية، حوّلت اعتماد غزة الغذائي إلى الخارج، فحظرت مغادرة القطاع والصيد، وتسببت الحرب في توقف الزراعة.
وأضافت أن الدولة العبرية قد أمضت سنوات في "معايرة الجوع" عبر التحكم الدقيق في كميات الشحنات بطريقة تُبقي السكان تحت الضغط دون التسبب بمجاعات فورية.
كما استشهدت الصحيفة بتصريح أدلى به أحد مستشاري رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت عام 2006، قال فيه: "الفكرة هي أن نضع الفلسطينيين على حمية غذائية، دون أن نُميتَهم جوعًا"، مشيرة إلى أن محكمة إسرائيلية أمرت بعد ذلك بعامين بالكشف عن وثائق تؤكد هذه السياسة.
Related هيومن رايتس ووتش: إسرائيل حوّلت توزيع المساعدات في غزة إلى "مصيدة موت"تراجع تأييد نتنياهو ومخاوف من السفر إلى أوروبا.. استطلاع يظهر تغيّرًا في المزاج الشعبي الإسرائيليتظاهرة في أثينا دعمًا لغزة ومطالبة بمساعدات إنسانيةوذكرت "الغارديان" أن هيئة "كوغات" الإسرائيلية، المسؤولة عن تنسيق دخول المساعدات إلى غزة، قدّرت الحد الأدنى الضروري من الغذاء بنحو 2279 سعرة حرارية يوميًا للفرد، أي ما يعادل نحو 1.836 كغ من الطعام.
إلا أن القيود المفروضة حاليًا تعيق إدخال هذه الكميات، ما دفع المنظمات الإنسانية إلى خفض معاييرها والمطالبة بإدخال كيلوغرام واحد فقط للفرد يوميًا.
وزعم التقرير أن بيانات نشرتها الحكومة الإسرائيلية ذاتها تشير بوضوح إلى أن "تجويع القطاع يتم بشكل متعمّد" رغم أن التصريحات الرسمية تنفي ذلك، إذ أن إدخال المساعدات يجري بشكل "متقطع وبطيء" كلّما ظهرت علامات سوء التغذية في القطاع.
ففي الفترة ما بين مارس ويونيو، سمحت إسرائيل بدخول 56 ألف طن فقط من الغذاء، بحسب سجلات "كوغات"، وهو أقل من ربع الحد الأدنى المطلوب لتلبية احتياجات السكان.
وأضاف التقرير أن القطاع كان تحت حصار كامل خلال شهري مارس وأبريل، دون السماح بدخول أي مساعدات غذائية، قبل أن تعلن الحكومة الإسرائيلية في مايو، وبعد ضغوط دولية، استئناف إدخال بعض المساعدات، إلا أن الكميات ظلت محدودة جدًا، بالكاد تُبطئ تفاقم الأزمة دون أن توقفها.
وانتقدت الصحيفة الطريقة المتبعة في إدخال الطعام قائلة" "إن 104 رحلات جوية أُجريت خلال الأشهر الـ21 الأولى من الحرب، أسفرت عن توصيل ما يعادل أربعة أيام فقط من الغذاء لسكان القطاع، بتكلفة بلغت عشرات الملايين من الدولارات"، وأكدت أن إنفاق المبلغ ذاته على شاحنات الإغاثة البرّية كان سيؤمّن كميات غذائية أكبر بكثير.
كما رأت الصحيفة أن إسقاط المساعدات جوًا "يسمح لإسرائيل وحلفائها "بتصوير المجاعة على أنها أزمة لوجستية، وليست نتيجة مباشرة للسياسات الحكومية"، موضحة أن هذا النوع من التدخلات عادة ما يُستخدم في حالات الطوارئ القصوى، عندما تمنع التضاريس أو وجود قوات معادية إيصال المساعدات برًا، "في حين أن العائق الوحيد في حالة غزة هو القيود الإسرائيلية"، وفق تعبيرها.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة