صور| حريق غابات في ساحل كرواتيا.. نزوح السياح وانتشار طائرات الإطفاء
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
تسبب حريق غابات بمنطقة مطلة على ساحل البحر الأدرياتيكي في كرواتيا في نزوح جماعي للسياح.
وذكرت وسائل إعلام محلية في كرواتيا اليوم أن عددًا من المناطق السياحية على طول الساحل تضررت بسبب الحريق، وتم إغلاق جزء من الطريق السريع الساحلي، وأن الحريق نشب على بعد نحو 30 كيلومترًا جنوب مدينة سبليت بالقرب من قريتي بيساك وماروشيسي الساحليتين.
أخبار متعلقة بعد انقطاع لـ62 ساعة.. إيران تستعيد الاتصال بالإنترنت بشكل كاملتركيا: إسرائيل تجر الشرق الأوسط إلى "كارثة تامة" بمهاجمة إيران .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عددًا من المناطق السياحية على طول الساحل تضررت بسبب الحريق - SDA عددًا من المناطق السياحية على طول الساحل تضررت بسبب الحريق - متداولة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ومع انتشار طائرات الإطفاء لإخماد النيران، لم ترد أي تقارير بشأن سقوط ضحايا بسبب الحريق الذي خرج عن نطاق السيطرة حسب وصف رجال الإطفاء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واس بودابست حريق غابات طائرات الإطفاء كرواتيا بسبب الحریق
إقرأ أيضاً:
أبواب المسجد النبوي.. تحفة فنية ورمز للهوية الإسلامية الخالدة
تعد أبواب المسجد النبوي الشريف التي يبلغ عددها 100 باب، أحد أبرز ملامح العناية المتواصلة بالمسجد عبر العصور، إذ تمتاز بجمال التصميم وروعة التفاصيل والدقة في الصناعة، ما يمنحها هيبة في الوقوف وسلاسة في الفتح والإغلاق، في مشهد يعكس الترحيب بالجميع دون تفرقة في الشكل أو اللغة، ويجسد القيم الإسلامية في الانفتاح والسلام.
وتتميز هذه الأبواب، لا سيًما الشهيرة منها مثل باب السلام، وباب الرحمة، وباب جبريل، وباب النساء، وباب الملك عبدالعزيز، وباب عبدالمجيد، بكونها نماذج متفردة للفن الإسلامي، تتجلى فيها الزخارف الدقيقة والنقوش الفريدة التي تعبر عن الهوية المعمارية للمسجد النبوي.7 مداخل رئيسةومن أبرز هذه الأبواب، تلك التي أُنشئت في توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله-، التي صُممت بأعلى المواصفات العالمية، إذ خُصص لهذه التوسعة 7 مداخل رئيسة، 3 في الجهة الشمالية، واثنان في كل من الشرقية والغربية.
أخبار متعلقة الجدعان: المملكة تعمل مع جميع شركائها لتعزيز أمن الطاقةالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة وعوالق على أجزاء من منطقة الرياضيتفرع من كل مدخل 7 أبواب ضخمة، اثنان منها متباعدان وبينهما 5 متجاورة.
ويبلغ عرض كل باب 3 أمتار، وارتفاعه 6 أمتار، فيما تتجاوز سماكته 13 سنتيمترًا، ويصل وزن الباب إلى طن وربع، ورغم ضخامته، فإنه يتميز بسهولة الفتح والإغلاق بيد واحدة، بفضل تقنية "المكره الخاصة" التي زوّد بها، لتوفير مرونة عالية في الاستخدام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أبواب المسجد النبوي.. تحفة فنية تجسّد العناية والرؤية الجمالية عبر العصور - واس أبواب المسجد النبوي.. تحفة فنية تجسّد العناية والرؤية الجمالية عبر العصور - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });خشب "الساج" الفاخروصُنعت هذه الأبواب من أكثر من 1600 متر مكعب من خشب "الساج" الفاخر، واستهلك كل باب أكثر من 1500 قطعة نحاسية مذهبة، منقوشة بتصميم دائري يحوي اسم "محمد رسول الله".
وتنقلت مراحل تصنيعها بين عدة دول، فجرى صقل النحاس المذهب في فرنسا، واختيار الأخشاب وتجميعها في أمريكا، ثم تجفيفها في أفران خاصة بمدينة برشلونة الإسبانية خلال 5 أشهر.
قبل أن تُقص بتقنية الليزر، وتصقل وتطلى بالذهب، وتُثبّت باستخدام طريقة التعشيق التقليدية دون مسامير.
وتبقى أبواب المسجد النبوي، بثرائها الفني، رمزًا للهوية الإسلامية الخالدة، ومعلمًا يجمع بين عبق التاريخ وروعة الحاضر في مسجد الحبيب صلى الله عليه وسلم.