بعد انتهاء تصوير كليب الهونولولو».. رنا سماحة تستعد لطرح أغنية سينجل جديدة
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
تعيش الفنانة رنا سماحة، انتعاشة فنية حيث تستعد لطرح أغنية سينجل جديدة، ويأتي ذلك عقب انتهائها من تصوير كليب «الهونولولو» الذي تعاونت خلاله مع الشاعر إسلام الجريني، والملحن محمد مصطفى، والموزع الموسيقي مصطفى غانم، المخرج المخرج فادى حداد.
وتعاونت رنا سماحة في أغنيتها السينجل الجديدة مع كل من الشاعر خالد تاج الدين، والملحن وليد سعد، والموزع الموسيقي لوسام عبد المنعم، ومن المقرر طرح الأغنية خلال الأيام المقبلة.
وكان آخر أعمال رنا سماحة أغنية بعنوان «البركة»، وتم طرحها على طريقة الفيديو كليب، وذلك عبر منصة الفيديوهات «يوتيوب»، والأغنية من كلمات الشاعر محمد نبيل، وألحان كريم نيازي، وتوزيع الموسيقى حمادة عصمت.
كما طرحت رنا سماحة، أغنية بعنوان «عاملة عبيطة» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الموسيقية.
أغنية «عاملة عبيطة» لـ رنا سماحة، من كلمات الشاعر أحمد حسن راؤل، وألحان سامر أبو طالب، وإخراج حسام مجدي، ويقول مطلع الأغنية الآتي:
«قاعدة وساكتة وباصة عليكوا، كاشفة وشوشكوا وسط الزيطة، شايفة وعارفة وقارية عينيكوا، فاهمة الكل وعاملة عبيطة، نفسنة بس انا فاهمة المسكنة شياطين راسمين الدور، مسخرة مسخرة جبتونا لورا خلوا الطابق مستور، ولا كذا ولا كذا حريفة أذى وقلوبكوا بيت مهجور، ياتماثيل مافيهاش شعور، اوعوا تقولوا دي سهلة ضعيفة».
اقرأ أيضاًابنة نسرين أمين: أخطط لدخول مجال التمثيل وماما رفضت تساعدني
«المشروع X» لـ كريم عبد العزيز يتربع على عرش الإيرادات بدور السينما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رنا سماحة الفنانة رنا سماحة آخر أعمال رنا سماحة رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
ذمار.. مواجهات مسلحة في مسقط رأس الشاعر عبد الله البردوني
اندلعت في قرية البردون بمديرية الحداء - مسقط رأس الشاعر عبد الله البردوني - في ساعة متأخرة من مساء الخميس، مواجهات مسلحة استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بين آل الفراصي وآل العميسي اللذين يقطنون القرية نفسها.
وبحسب مصادر محلية تحدثت لـ"الموقع بوست"، فقد بدأت مناوشات بالأسلحة بين الطرفين مع حلول المساء، قبل أن تتطور لتستخدم أسلحة متنوعة بينها أسلحة متوسطة، إثر تصاعد الخلاف على أحقية طرف دون الآخر بقطعة أرض بالقرب من القرية.
ولم تُشر المصادر إلى وقوع إصابات بشرية، لكنها أشارت إلى خسائر مادية منها: إعطاب سيارة وإطلاق نار متبادل على المنازل وإسطبلات الحيوانات.
في وقت لم تُحرك الجهات الأمنية بمحافظة ذمار أي ساكن لوقف الحرب بين آل الفراصي وآل العميسي، وسط مخاوف من امتداد الحرب إلى مناطق أخرى في المنطقة وتدخل أطراف جديدة.
وشهدت البردون لسنوات حربًا قبلية ضارية راح ضحيتها العشرات من المواطنين بينهم نساء وأطفال، قبل أن تُحل بشكل قبلي، إثر تدخل وساطات قبلية من قبائل الحداء وصنعاء وعنس، قبل نحو خمسة عشر عامًا.