«إن شاء الله الدنيا تتهد».. سلمى أبو ضيف تستعد للاحتفال بالعرض الخاص لفيلمها الجديد
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
تستعد الفنانة سلمى أبو ضيف، للاحتفال بالعرض الخاص لأجدد أفلامها «إن شاء الله الدنيا تتهد» الذي ينتمي إلى نوعيه الأفلام القصيرة، ومن المقرر أن يقام الحفل داخل إحدى دور السينمات يوم الخميس المقبل.
الفيلم القصير «إن شاء الله الدنيا تتهد»، من بطولة سلمى أبو ضيف، إلى جانب عدد من الفانين أبرزهم: عماد رشاد، أمير صلاح الدين، وعماد الطيب، وهو من سيناريو وحوار ووائل حمدي وإخراج كريم شعبان، يقدم الفيلم معالجة إنسانية وبصرية مؤثرة عن اللحظات التي يواجه فيها الإنسان أزمة أخلاقية.
أعلنت الفنانة سلمى أبو ضيف، في شهر يناير الماضي وضعها لطفلتها الأولى، حيث اعادت نشر صورة لها برفقة صديقتها عبر خاصية «استوري»، حسابتها بمواقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وكانت صديقتها أرفقت الصورة بعبارة تهنئة لسلمى لوضعها طفلتها الأولى.
آخر أعمال سلمى أبو ضيفوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال سلمى أبو ضيف، كان مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الذي نافست من خلال في سباق موسم دراما رمضان 2024، وحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا.
وضم المسلسل عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: ليلى زاهر، إسلام إبراهيم، انتصار، محمد محمود، يوسف عمر، وهو من تأليف سمر طاهر وإخراج ياسمين أحمد كامل
ودارت أحداث المسلسل عن قصة حقيقية، حول (شيماء)، وهي فتاة تنحدر من عائلة بسيطة، تعاني من الفقر، تحاول هي وشقيقتها تخطي تلك الحياة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فهي مهووسة بموقع الـ(تيك توك)، حيث تقع لهما العديد من الأمور المشوقة، وتتوالى الأحداث.
اقرأ أيضاً«المشروع X» لـ كريم عبد العزيز يتربع على عرش الإيرادات بدور السينما
«5 أفلام جديدة».. دور العرض السينمائي تستعد لاستقبال باقة مميزة من الأفلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلمى أبو ضيف الفنانة سلمى أبو ضيف سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو القطاع الخاص غير النفطي في السعودية خلال يوليو 2025
انخفض مديرو المشتريات في السعودية إلى 56.3 نقطة في يوليو 2025، مقابل 57.2 نقطة في يونيو الماضي.
وأوضح مؤشر مديري المشتريات لبنك الرياض، تحسن قوي في ظروف الأعمال منذ شهر يونيو مدفوعا بنمو الإنتاج، والطلبات الجديدة، ومخزون المشتريات، والتوظيف.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش.
والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأفادت شركات القطاع الخاص غير المنتج للنفط بتوسع قوي في الإنتاج خلال شهر يوليو، وساعدت المشاريع القائمة والطلبات الجديدة الواردة في استمرار النمو.
وأشارت إلى أنه على الرغم من ذلك تباطأت وتيرة التوسع إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات لبنك الرياض، ارتفاع مستويات الطلب، وهو ما ربطته الشركات عادة بظروف الطلب المحلي المواتية والجهود المتزايدة التي تبذلها فرق المبيعات لتلبية الطلبات.
وكان هناك بعض الإشارات إلى أن زيادة المنافسة وانخفاض عدد العملاء يعملان على إبطاء النمو، وسلطت الشركات الضوء على صعوبات جذب عملاء أجانب جدد، مما أدى إلى انخفاض طلبات التصدير الجديدة لأول مرة منذ تسعة أشهر.
أسعار مستلزمات الإنتاج
وكانت ضغوطات أسعار مستلزمات الإنتاج في القطاع غير المنتج للنفط في السعودية قوية خلال شهر يوليو على الرغم من تباطؤ معدل التضخم قليلا عن متوسط الربع الثاني، وقد جاء ذلك رغم الزيادة الحادة الأخرى في نفقات الرواتب التي جاءت ضمن جهود الاحتفاظ بالموظفين وتقديم المكافآت.
وقال الدكتور نايف الغيث، خبير اقتصادي أول في بنك الرياض: "حافظ الاقتصاد غير المنتج للنفط في المملكة العربية السعودية على مسار نمو قوي في شهر يوليو، مدعوما بارتفاع الإنتاج والأعمال الجديدة واستمرار خلق فرص العمل.
ورغم انخفاض مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي من 57.2 نقطة في شهر يونيو إلى 56.3 نقطة في شهر يوليو، إلا أن القراءة لا تزال تشير إلى مستوى صحي من النشاط في القطاع الخاص.
كما واصلت الشركات الاستفادة من أعمال المشاريع الجارية، والطلب المحلي المرن، وجهود التسويق المركزة حتى مع ظهور بوادر تباطؤ في بعض المؤشرات مقارنًًة بفترة سابقة من العام.
وتابع"يعود الانخفاض الطفيف في المؤشر الرئيسي بشكل رئيسي إلى تباطؤ نمو الطلبات الجديدة.
واستمرت الشركات في رؤية تحسن في الطلب، لكن الضغوط التنافسية وزيادة الحذر في إنفاق العملاء أّّثرت على وتيرة التوسع. كما كان الطلب الخارجي أضعف، بينما ارتفع نشاط الشراء بوتيرة أبطأ".
ارتفاع اعداد الوظائف خلال يوليو
وعلى صعيد العمالة، واصلت الشركات توسيع قوتها العاملة لدعم النشاط المتزايد، حيث شهد شهر يوليو جولة أخرى قوية من التوظيف في إطار سعي الشركات للحفاظ على سير عملياتها بسلاسة.
توقعات إيجابية حذرة
وأشار إلى أنه بالنظر إلى المستقبل، ظلت توقعات الشركات إيجابية، وإن كانت أقل بقليل من ذروتها الأخيرة في شهر يونيو، وقد توقعت الشركات انتعاش النشاط خلال العام المقبل، مدعوما بثبات الطلب، ومشاريع الإنتاج القوية، والاستثمار المستمر المرتبط برؤية 2030.
وتوقع أن تظل ظروف التوظيف مواتية، مما يساعد الشركات على إدارة أعباء العمل المستقبلية. ومع ذلك، فقد استمرت ضغوط تكاليف مستلزمات الإنتاج، واستمرت الأجور وأسعار المشتريات في الارتفاع، مما دفع الشركات إلى رفع أسعار البيع، لا سيما في قطاعات الخدمات والإنشاءات والتصنيع، بينما ظلت تعديلات الأسعار في قطاع الجملة والتجزئة أقل حدة