الجامعة تعلن عن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قبل لحظات، من يومه الثلاثاء 24 يونيو الجاري، موعد وملعب نهائي كأس العرش، بين نهضة بركان، وأولمبيك آسفي.
وأوضحت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في بلاغ لها، منشور عبر صفحاتها الرسمية، أن المباراة النهائية لكأس العرش، بين الفريق البرتقالي، والقرش المسفيوي، ستجرى يوم الأحد المقبل، 29 يونيو الجاري، على أرضية المركب الرياضي لفاس، في انتظار تحديد التوقيت.
وكان نهضة بركان قد حجز مقعدا له في المشهد الختامي، عقب انتصاره بثلاثية نظيفة على المغرب التطواني، في المباراة التي جرت أطوارها يوم الأحد الماضي، على أرضية المركب الرياضي لفاس، لحساب نصف نهائي كأس العرش.
وحجز أولمبيك آسفي مقعدا له في النهائي، عقب انتصاره بهدف نظيف على الاتحاد الرياضي التوركي، في المباراة التي جرت أطوارها، يوم السبت الماضي، على أرضية ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء، لحساب نصف نهائي كأس العرش.
كلمات دلالية أولمبيك آسفي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم كأس العرش نهضة بركانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أولمبيك آسفي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم كأس العرش نهضة بركان نهائی کأس العرش نهضة برکان
إقرأ أيضاً:
«عبدالعزيز الملكية» تعلن تحديث آلية الدخول والتنزه في منطقتي الصمان والدهناء
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية تحديث آلية الدخول والتنزه داخل منطقتيّ الصمان والدهناء، الواقعتَيْن ضمن النطاق الجغرافي للمحمية، وذلك لضمان المحافظة على البيئة الطبيعية والنباتية والحياة الفطرية، وتنشيط السياحة البيئية في المحمية عبر تنزّه العامة والاستمتاع بالطبيعة.
ووفقًا لآلية تنظيم الدخول والتنزّه في المحمية، تتيح الهيئة للزوار التنزه يوميًّا من الساعة (6 صباحًا حتى 6 مساءً)، وذلك بعد الحصول على تصريح مسبق عبر موقعها الرسمي.
ويشترط للحصول على التصريح، تقديم طلب قبل يومي عمل من موعد الزيارة، متضمنًا معلومات عن الزائر ومرافقيه ونوع المركبات المستخدمة، إضافة إلى تعهد بالالتزام بالضوابط البيئية، ويُستثنى من ذلك أهالي المراكز الإدارية داخل المحمية المسجلين لدى الهيئة.
وشددت الهيئة على ضرورة الالتزام بضوابط التنزه داخل المحمية، وأبزرها منع الصيد والاحتطاب، وإشعال النار على الأرض مباشرة، ودهس النباتات بالسيارة، وترك النفايات، وإحداث الضوضاء والتشويه البصري، وأي ممارسات تضر بالنظام البيئي؛ بهدف الحد من التأثيرات السلبية على البيئة، خاصة في المناطق الغنية بالنباتات والكائنات الفطرية، التي أظهرت تعافيًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة.
ويتوافق هذا التنظيم مع المستهدفات الاستراتيجية الشاملة لعام 2030 للمحميات الملكية، ومخرجات مبادرة "السعودية الخضراء"؛ الهادفة إلى المحافظة على مكتسباتها البيئية التي برزت بشكلٍ واضح بعد فترةٍ قصيرة من الحِمى، فضلًا عن تعزيز الحياة الفطرية فيها وتنميتها، والمساهمة في تنمية الغطاء النباتي في فياضها وروضاتها التي ازدهرت بشكلٍ كبير.