بعد رحيل بيولي.. جيسوس مرشحًا لقيادة النصر
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
كشفت تقارير صحفية عن رغبة إدارة نادي النصر في التعاقد مع المدرب جورجي جيسوس، لقيادة الفريق الأول لكرة القدم، خلفًا للإيطالي ستيفانو بيولي.
وأعلن النصر انتهاء علاقته بالمدرب الإيطالي اليوم الأربعاء، بإرضاء الطرفين، دون الإعلان عن هوية المدرب الجديد.
ووفقًا لصحيفة «آبولا» البرتغالية، فإن جيسوس من أبرز الأسماء المرشحة لقيادة النصر، بعدما قاد الهلال في فترتين سابقتين.
وتسعى إدارة العالمي للتعاقد مع مدرب كبير، يمتلك الخبرة في إدارة النجوم العالميين، وعلى رأسهم كريستيانو رونالدو، وقادر على قيادة الفريق لتحقيق لقب الدوري السعودي للمحترفين، والمنافسة القارية في دوري أبطال آسيا.
الهلالالنصرالدوري السعوديجيسوسبيوليقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهلال النصر الدوري السعودي جيسوس بيولي
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: ترامب سيعين جنرالا أمريكيا لقيادة قوة الاستقرار في غزة
تعتزم إدارة ترامب تعيين جنرال أمريكي برتبة لواء لقيادة قوة الاستقرار الدولية في غزة، وفقًا لما نقله موقع "أكسيوس" الأمريكي، عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين.
وقال مسؤولان إسرائيليان إن سفير الأمم المتحدة مايك والتز، الذي زار إسرائيل هذا الأسبوع، أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن إدارة ترامب ستتولى قيادة قوة الاستقرار الدولية، وستُعيّن لواء قائدا لها.
وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين: "بل إن والتز قال إنه يعرف اللواء شخصيًا، وأكد أنه شخص جاد للغاية".
قال مسؤولون إسرائيليون إن والتز أكد أن وجود جنرال أمريكي على رأس قوة الاستقرار الدولية، من شأنه أن يمنح إسرائيل الثقة بأنها ستعمل وفقًا للمعايير المناسبة.
وقالت مصادر مطلعة للموقع إن الولايات المتحدة اقترحت أن يعمل المبعوث الأممي السابق للشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، ممثلاً لمجلس السلام على الأرض في غزة، للعمل مع حكومة فلسطينية تكنوقراطية مستقبلية.
في وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.
وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.
وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".
واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.
ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.
وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".