المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد يستقبل 6110 حالات منذ افتتاحه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يواصل "المستشفى الميداني" الذي شيدته دولة الإمارات في مدينة أمد جراس التشادية، دعماً للأشقاء السودانيين اللاجئين في جمهورية تشاد، تقديم خدماته العلاجية عبر استقبال مختلف الفئات من السودانيين وأبناء المجتمع المحلي.
وبلغ عدد من استقبلهم المستشفى منذ افتتاحه حتى الآن 6110 حالات طبية، وأجرى الفريق الطبي 54 عملية جراحية تكللت بالنجاح.
وقام الفريق الإنساني الإماراتي المتواجد في أمدجراس، بزيارة ميدانية للمستشفى وذلك للاطمئنان على أحوال المرضى وتقديم الدعم النفسي لهم ومتابعة أحوالهم الصحية عن قرب.
وأشاد مراجعون للمستشفى، بالخدمات الصحية المتميزة المقدمة لهم وفق أعلى المعايير، وباحترافية الطاقم الطبي الذي يقدم لهم الخدمات كافة، منذ وصولهم للمستشفى وحتى مغادرتهم. أخبار ذات صلة
ويتكون الفريق الإنساني من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان الخيرية والإنسانية ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بالتنسيق مع مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية في تشاد.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات السودان تشاد
إقرأ أيضاً:
نقل والدة علاء عبد الفتاح إلى المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية
نقلت والدة الناشط المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، إلى المستشفى، بعد تدهور جديد على حالتها الصحية، جراء إضرابها المتواصل عن الطعام لليوم 242، للمطالبة بالإفراج عن ابنها.
وقالت الحملة الداعمة لليلى سويف، إنها نقلت إلى مستشفى في لندن، الاثنين الماضي، جراء معاناتها مع هبوط حاد لمستوى السكر في الدم.
ومنذ شباط/فبراير الماضي، نقلت سويف للمرة الثانية إلى المستشفى، وكانت بدأت الإضراب عن الطعام في أيلول/سبتمبر 2024، في اليوم الذي كان من المفترض فيه إطلاق سراح ابنها بعد إنهاء محكوميته البالغة 5 سنوات.
ورغم تخفيفها الإضراب، بتناول بعض المكملات الغذائية، إلا أنها أعلنت العودة إلى الإضراب الكامل قبل نحو 10 أيام.
وكانت لجنة خبراء بالأمم المتحدة، قالت إن احتجاز علاء عبد الفتاح "تعسفي ومخالف للقانون"، داعية إلى إطلاق سراحه فورا.
وبدأ عبد الفتاح إضرابا عن الطعام في الأول من مارس/آذار الماضي بعد علمه بدخول والدته المستشفى، ولا يزال مستمرا في إضرابه، وفقا لحملة الإفراج عنه.
وكان عبد الفتاح اعتقل من قبل السلطات المصرية، عام 2019، بتهمة "نشر معلومات كاذبة"، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات، لكنه السلطات تواصل احتجازه على الرغم من إنهاء مدته.