المصري: وافقنا على انتقال أحمد عيد للأهلي ولا نمانع في رحيله
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
كشف ميمي عبد الرازق رئيس لجنة التخطيط بالنادي المصري البورسعيدي عن موقف أحمد عيد الظهير الأيمن للفريق.
وقال عبد الرازق في تصريحات مع كريم رمزي عبر برنامج “لعبة والتانية” على راديو ميجا إف إم: “لغاية هذه اللحظة لم نحسم رحيل احمد عيد للأهلي، وكامل أبو علي علاقته كويسة مع جميع الأندية”.
وأضاف أنه ليس لدينا اي ازمة في انتقال احمد عيد للاهلي واللاعب ابدى رغبته في الانتقال للاهلي واي لاعب في مصر يحلم بالانضمام للاهلي
وتابع أننا نعمل على مشروع أكاديميات في جميع أحياء بورسعيد للانتقاء مواهب جديدة للنادي المصري من ضمن التخطيط وأتمنى أن يحالفني التوفيق في مهمتي الجديدة مع المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميمي عبد الرازق المصري البورسعيدي النادي المصري البورسعيدي عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
رئيس خارجية النواب يستنكر الادعاءات الزائفة حول ما يُسمى بـ إسرائيل الكبرى
شدد النائب كريم عبد الكريم درويش، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، على استنكاره البالغ لما تداولته بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية من ادعاءات زائفة حول ما يُسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، معتبراً أن هذه الادعاءات تمثل استفزازاً سافراً وتجاهلاً تامًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ويكشف عن نزعات توسعية خطيرة تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وأوضح في بيان صحفي له اليوم أن مثل هذه الادعاءات لا تخدم سوى تأجيج التوتر ونسف أي جهود حقيقية لتحقيق السلام، فضلًا عن تعارضها التام مع تطلعات الشعوب للعيش في أمن وسلام، وحذر من أن الإصرار على تبني مثل هذه الأفكار يُعد تراجعاً خطيراً عن المسار السلمي، ويعكس غياب الإرادة السياسية لإنهاء الصراع بشكل عادل وشامل.
وجدد رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، التأكيد على أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ليس موقفاً دبلوماسياً عابراً، بل التزام راسخ يجري في وجدان الدولة المصرية منذ عقود، مشيراً إلى أن القاهرة لن تسمح تحت أي ظرف بتمرير أي مخطط يستهدف تصفية هذه القضية أو الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة، مهما كانت الضغوط أو المغريات، وشدد على أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تدرك تماماً أبعاد المؤامرات التي تُحاك في الخفاء والعلن، وأنها ستبقى بلا تردد الحصن المنيع الذي يتصدى لكل محاولة لفرض الأمر الواقع على حساب الحق والعدل.
وأكد على أن السلام العادل والشامل مشروط بإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، داعياً لتحرك دولي عاجل لوقف التصعيد وحماية استقرار المنطقة، مؤكداً أن أي مسار يتجاهل هذه الثوابت لن يفضي إلا إلى استمرار الصراع وزعزعة استقرار المنطقة.