الثورة نت /..

أكد المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن مدينة غزة تشهد واقعاً صعباً تزامناً مع قصف مكثف خلَّف أعداداً كبيرة من الضحايا والدمار.

وحسب وكالة سند للأنباء ،اليوم الجمعة قال “بصل” في تصريحات صحفية، إن منطقة الزيتون في مدينة غزة، تشهد واقعاً صعباً حيث يكثف العدو استهداف معظم المناطق في الحي، يرافقه نسف للمنازل وقصف مدفعي مكثف، ما تسبب بنزوح عشرات العائلات.

وفي سياق متصل، أشار “بصل” أن العدو يطلق النار أثناء دخول شاحنات المساعدات ويمنع إسعاف المصابين، محاولاً إيقاع الفوضى بين صفوف المواطنين.

وطالب بضرورة نهوض العالم ومنظماته وإنهاء الواقع المرير الذي تعيشه منظومة غزة الخدمية، وأهالي السكان خاصة، منذ 679 يوماً من القصف والنزوح والتجويع.

وكان الدفاع المدني قد حذر نهاية يوليو الماضي من توقف كامل لمركباته التي تعمل في التدخلات الإنسانية في محافظات قطاع غزة، مع مؤشر نفاد كمية الوقود الضئيلة المتوفرة لمهماتها.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني بالرياض يخمد حريقًا بمركبة دون إصابات

أخمد الدفاع المدني بمنطقة الرياض حريقا في مركبة.

وأضافت المديرية العامة للدفاع المدني، عبر منصة (إكس)، أن الحريق تم إخماده من دون وقوع إصابات.

يأتي ذلك في إطار استجابه سريعة تباشر بها المديرية التعامل مع مختلف البلاغات للسيطرة على الحرائق في توقيت قياسي.

#الدفاع_المدني بالرياض يخمد حريقًا في مركبة، ولا إصابات. pic.twitter.com/ssHjJqtY8L

— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) August 13, 2025 الرياضالدفاع المدنيأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني لـ سانا: عمليات إخماد الحرائق تشهد تحسناً في الساحل السوري
  • الدفاع المدني يحذر من أمطار رعدية حتى الأربعاء
  • الدفاع المدني: مدينة غزة تشهد واقعا صعبا
  • ذمار تشهد 53 مسيرة حاشدة ثباتاً مع غزة لمواجهة المؤامرات الصهيونية
  • من عمليات الدفاع المدني السوري أثناء انتشال الضحايا والجرحى جراء الانفجار الذي وقع في محيط مدينة إدلب
  • فرق الدفاع المدني أثناء عملها لإنقاذ العالقين تحت الأنقاض جراء الانفجار الذي وقع في محيط مدينة إدلب
  • الدفاع المدني بالرياض يخمد حريقًا بمركبة دون إصابات
  • التضامن» تشهد تدشن مقر «الجارحي للتنمية» بـ 6 أكتوبر لتعزيز الشراكة بين الدولة والمجتمع المدني
  • اسعار الذهب تشهد استقراراً في بغداد وارتفاعاً في أربيل