نجم الزمالك علي رادار الاحتراف الأوروبي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسن عن مصير حسام عبد المجيد مدافع نادي الزمالك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقال أحمد حسن :"مصدر.. الأولوية لحسام عبد المجيد هي الاحتراف الأوروبي في الموسم المقبل".
وأكد علاء ميهوب، لاعب الأهلي السابق، أن كرة القدم لا تعرف بما يسمى بـ"الكوبري" لضم لاعب من فريق لفريق آخر، مطالبا برحيل حسام عبدالمجيد مدافع القلعة البيضاء حال تلقيه عرضا مناسبا.
وأشار ميهوب، في تصريحات إذاعية، إلى أن نادي الزمالك عليه ألا يكرر سيناريو أحمد مصطفى زيزو وعدم الموافقة على رحيله حتى انضم مجانًا إلى الأهلي، مضيفًا أنّه يجب أن تكون الأمور سهلة والتفكير في مصلحة النادي أولًا، إذا كانت رغبة اللاعب في الرحيل فعليه أن يصارح الإدارة وينتظر العرض المناسب لتحقيق هدفه بالرحيل لأوروبا إذا كانت هذه هي رغبته.
وأضاف علاء ميهوب: “مصطفى شلبي لاعب الزمالك، كسول، وهو سر عدم نجاحه مع الفريق الأبيض، وهو من اللاعبين الموهوبين؛ لكنّه كسول داخل الملعب وهذا الأمر لا يصلح مع الفرق الكبيرة التي تنافس على الألقاب”.
وأكد أن رحيل مصطفى شلبي أمر متوقع لأنه لم يقدم ما يشفع له بالبقاء مع الزمالك، موضحًا أن الفريق الأبيض يحتاج إلى جناح هجومي سريع وموهوب مثل مصطفى فتحي.
وأوضح أن الزمالك يحتاج إلى عودة أسامة فيصل، مهاجم البنك الأهلي، لأنه يُجيد في مركز رأس الحربة والجناح الأيسر، كما أن الأهلي سيكون بحاجة أيضًا لتدعيم هجومه بخدمات أسامة فيصل إذا وافق على رحيل وسام أبوعلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد حسن مصير حسام عبد المجيد الزمالك مدافع نادي الزمالك الاحتراف الأوروبي الموسم حسام عبد المجید
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري يكشف تفاصيل الاجتماع السري بين الإخوان والمخابرات الأمريكية.. فيديو
أكد الإعلامي حسام الغمري أن وزارة الداخلية المصرية كانت ولا تزال الحصن المنيع الذي قاوم سرطان جماعة الإخوان الإرهابية عبر التاريخ، موضحًا أن الجماعة لم تكتفِ بخيانة الداخل، بل امتد دورها لتسهيل التدخلات الخارجية في دول المنطقة.
وأوضح الغمري خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الإخوان الإرهابيين مكنوا أمريكا من دخول أفغانستان، ثم ساعدوها لاحقًا في احتلال العراق، مشيرًا إلى أن كل شارع في العراق كان فيه إخواني خائن دلّ الجنود الأمريكيين وساعدهم على إسقاط الدولة.
وكشف الغمري عن معلومات خطيرة تتعلق بتعاون الجماعة مع أجهزة استخبارات غربية، مؤكدًا أنه تم عقد اجتماع في إحدى العواصم الأوروبية عام 2008 بين قيادات الإخوان والمخابرات الأمريكية، لوضع ملامح ما عُرف لاحقًا بـخريطة الفوضى الخلاقة في الشرق الأوسط.
وأضاف أن هناك مفاوضات جرت بين الولايات المتحدة وحزب البعث العراقي أيضًا في إحدى العواصم الأوروبية لتنسيق مشهد ما بعد الغزو، لكن الموقف المصري حينها بقي صلبًا، حيث رفض الرئيس الراحل حسني مبارك إرسال أي قوات مصرية للمشاركة في غزو العراق.
وفي ختام حديثه، أشاد الغمري ببطولات أبناء القوات المسلحة المصرية، قائلاً: "كل رجال الجيش أبطال.. والإخوان حاولوا بيع أوطانهم لصالح مشروع أمريكي كبير في المنطقة، مشددًا على أن قيادات الجماعة الآن تتمركز في أوروبا وتواصل التخطيط ضد الدول العربية".