الرياض – مباشر: استقبل ميناء الملك عبدالله، سفينة MSC Irina، المصنفة أكبر سفينة حاويات في العالم التي تبلغ سعتها 24.35 ألف حاوية قياسية.

 ووفقاً لبيان صادر عن ميناء الملك عبدالله, اليوم الثلاثاء, استقبل الميناء اثنتين من أكبر سفن الشحن في العالم، وهم MSC Tessa وMSC Gemma؛ حيث يبلغ طول كل من هذه السفن العملاقة 399.

9 مترا وعرضها 61.5 مترا، وتبلغ سعتها نحو 24.12 ألف حاوية قياسية، مما يجعلها من بين أكبر سفن الشحن في العالم.

وأوضح ميناء الملك عبدالله، أن وصول هذه السفن، بما في ذلك سفينة MSC Irina، يؤكد قدرة الميناء على تلبية أكثر متطلبات صناعة الشحن.

وقال الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله، جاي نيو، إن نجاح الميناء وصل إلى مستويات غير مسبوقة، مؤكدا إعطاء الأولوية لتطوير البنية التحتية والاستثمار في التوسع لاستيعاب أكبر السفن وزيادة قدرة الميناء للمناولة وتعزيز الكفاءة التشغيلية.

ويستفيد ميناء الملك عبدالله، الذي يعد أفضل ميناء عالمي من حيث كفاءة الموانئ التشغيلية وفقًا لتقرير البنك الدولي لمؤشر أداء موانئ الحاويات عالميا لعام 2022، من موقعه الاستراتيجي والتميز التشغيلي والقدرات الهائلة التي تشمل البنية التحتية المتطورة بعمق 18 مترا.

ويرسم ميناء الملك عبدالله مسارا نحو مستقبل نابض وذلك بوضع معايير جديدة في الصناعة والإسهام في دعم حركة التجارة والتحول الاقتصادي بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وطموحات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية (NTLS)، بالإضافة إلى التزامه الراسخ بالتميز التشغيلي والشراكات الإستراتيجية والطموحات أن يصبح ميناء ضخما وعالميا.

يشار إلى أن ميناء الملك عبدالله هو أول ميناء يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط، وقد تم تصنيفه مؤخراً كأعلى الموانئ كفاءة في العالم من قبل البنك الدولي لعام 2022.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

كلمات دلالية: میناء الملک عبدالله فی العالم

إقرأ أيضاً:

عاجل | الملك يؤكد حماية المقدسات واستقرار الشرق الأوسط

صراحة نيوز- أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، الاثنين، لدى لقائه قيادات دينية مسيحية في قصر الحسينية، أهمية استعادة الاستقرار في الشرق الأوسط والحفاظ على الوجود المسيحي فيه.

وشدد جلالته، خلال لقاءين عقدا بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، مع غبطة بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي وقداسة رئيس أساقفة الكنيسة الأرثوذكسية الصربية ميتوديجي، على ضرورة وقف الانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي تهدف لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم.

ولفت الملك، بحضور سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاريه للشؤون الدينية والثقافية، وغبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، إلى استمرار الأردن بدوره الديني والتاريخي في حماية هذه المقدسات، انطلاقاً من الوصاية الهاشمية عليها.

كما بحث اللقاءان مجمل الأوضاع في المنطقة، مؤكدين على الالتزام بتنفيذ اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وتدفق المساعدات الإنسانية، ووقف التصعيد في الضفة الغربية.

وحضر اللقاءين مدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.

مقالات مشابهة

  • إضافة خدمة الشحن «China Red-Sea» إلى ميناء جدة الإسلامي
  • انتخاب مصر للمرة الثانية رئيساً للمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة
  • انتخاب مصر للمرة الثانية رئيسا للمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة
  • ميسي يواصل التألق.. أفضل لاعب في الدوري الأميركي للمرة الثانية توالياً
  • ميناء دمياط يتداول 26 سفينة للحاويات والبضائع العامة
  • استكمال وتطوير ميناء السخنة.. تقدم في الأعمال وتحويله إلى أكبر ميناء على البحر الأحمر
  • «لوحة ليوا» تدخل غينيس بأطول لوحة في العالم
  • عاجل | الملك يؤكد حماية المقدسات واستقرار الشرق الأوسط
  • عاجل | جلالة الملك يلتقي قيادات مسيحية
  • عاجل| الملك يستقبل رئيس وزراء ألبانيا