قال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أن فرق العمل تتابع بشكل مكثف لعودة أجهزة الصراف الآلي وتطبيقات البنوك والبطاقات الإلكترونية (الفيزا) للعمل الطبيعي، مشيرًا إلى أن البنك المركزي قرر تمديد ساعات عمل بعض الفروع لتسهيل التعاملات على المواطنين.

"اتصالات النواب" تقف دقيقة حدادًا على ضحايا حريق سنترال رمسيسالصحة تعلن حصيلة ضحايا حريق سنترال رمسيس.

. ومفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار.. أخبار التوك شوالعامة للاتصالات تنعى شهداء الواجب في حريق سنترال رمسيسحريق سنترال رمسيس.. ماس كهربائي يشعل قلب الاتصالات في مصر

وأوضح إبراهيم، خلال مداخلة على قناة «إكسترا نيوز»، أن  خدمات الاتصالات في المناطق المتأثرة بحريق سنترال رمسيس بدأت تعود تدريجيًا، مؤكدًا أن الجهاز يعمل على استعادة الخدمات بالكامل خلال ساعات، مع إعطاء أولوية لقطاعات حيوية مثل البنوك والخدمات المالية.

وأضاف أن الجهاز سيبدأ لاحقًا مراجعة أسباب الحريق وتأثيره على الشبكات، إلى جانب النظر في آليات تعويض العملاء المتضررين وفقًا للوائح المنظمة، لافتًا إلى أن الحادث أكد أهمية وجود خطط بديلة وعدم الاعتماد على شركة اتصالات واحدة، وهو ما يتم العمل عليه بالفعل منذ فترة.

وأكد إبراهيم أن الجهاز سيواصل تحديث شبكات الاتصالات (الفايبر والنحاس) لضمان استمرارية الخدمة، ضمن خطة التحول الرقمي التي تمضي فيها الدولة.

طباعة شارك الاتصالات اخبار التوك شو سنترال سنترال رمسيس مصر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتصالات اخبار التوك شو سنترال سنترال رمسيس مصر حریق سنترال رمسیس

إقرأ أيضاً:

سبب حريق سنترال رمسيس وموعد عودة الاتصالات | تفاصيل هامة

قدمت مذيعة “صدى البلد”، رنا عبد الرحمن، تغطية عن اندلاع حريق هائل في مبنى سنترال رمسيس مساء الإثنين الموافق ٧ يوليو، وتحديدًا بالطابق السابع، وهو ما أدى إلى حالة من الهلع والفوضى في محيط الموقع، خاصةً مع تصاعد ألسنة اللهب والأدخنة الكثيفة التي غطّت سماء المنطقة.

ويُعد هذا المبنى أحد أهم مراكز البنية التحتية لقطاع الاتصالات والإنترنت في العاصمة المصرية، حيث ترتبط به شبكات مركزية تؤثر على مناطق واسعة في القاهرة والجيزة.

التحقيقات الأولية أفادت بأن سبب الحريق يرجع إلى ماس كهربائي في إحدى غرف أجهزة الاتصالات، ما أدى إلى اشتعال النيران بسرعة وامتدادها إلى باقي الطابق

وقد تسبب هذا في توقف خدمات الإنترنت الأرضي والمحمول في عدد كبير من المناطق، فضلًا عن تعطل خدمات حيوية مثل ماكينات الصراف الآلي وخدمة “إنستا باي” للتحويلات البنكية، نتيجة اعتمادها المباشر على الشبكة الأرضية المرتبطة بالبنك المركزي المصري.

ورغم الدفع بعدد كبير من سيارات الإطفاء، فإن صعوبة السيطرة على النيران بسبب ارتفاع المبنى وكثافة الدخان، تسببت في استمرار عمليات الإطفاء والتبريد حتى صباح اليوم التالي.

وأدى الحادث إلى وفاة أربعة من موظفي الشركة المصرية للاتصالات، بعد أن حاصرتهم النيران داخل مكاتبهم وتعذر إنقاذهم، وقد تم العثورعلى جثامينهم متفحمة بالكامل.

والضحايا هم: وائل مرزوق، محمد طلعت، محمد الدرس، وأحمد رجب، وقد صرحت الجهات المعنية بدفنهم فور انتهاء الإجراءات الرسمية.

كما أُصيب نحو ٣٩ شخصًا آخرين، بينهم سبعة من رجال الشرطة والدفاع المدني، معظمهم باختناقات وجروح نتيجة استنشاق الأدخنة ومحاولات الإنقاذ. 

وتم نقل المصابين إلى عدد من المستشفيات منها الدمرداش، القبطي، المنيرة، الهلال، وصيدناوي، في حين تم إسعاف آخرين في موقع الحادث دون الحاجة للنقل.

طباعة شارك حادث حريق ستترال ضحايا رمسيس

مقالات مشابهة

  • سبب حريق سنترال رمسيس وموعد عودة الاتصالات | تفاصيل هامة
  • تنظيم الاتصالات يكشف موعد عودة الخدمات المتأثرة بحريق سنترال رمسيس
  • بعد حريق سنترال رمسيس .. مواعيد عمل البنوك الجديدة
  • حريق سنترال رمسيس.. عودة الاتصالات والخدمات البنكية في مصر.. وسقوط 4 ضحايا
  • جهاز تنظيم الاتصالات يعلن السيطرة على حريق سنترال رمسيس
  • تنظيم الاتصالات: حصر المتضررين من حريق سنترال رمسيس وتعويضهم بالكامل
  • جهاز تنظيم الاتصالات: بدء عودة الخدمة المتأثرة بحريق سنترال رمسيس وتعويض المتضررين | فيديو
  • "تنظيم الاتصالات": العمل على استعادة خدمات الاتصالات تدريجيا خلال ساعات
  • بعد حريق سنترال رمسيس.. الاتصالات تعلن عودة جميع الخدمات للعمل خلال ساعات