تبدأ النجمة دارين حداد خلال أيام فى تصوير بودكاست "قهوة القاهرة"، والذى تستضيف خلال نخبة من أهم النجوم والمشاهير الذين لديهم شعبية وجماهيرية كبيرة في مصر والوطن العربي. 

تصريحات دارين حداد 

 

وأكدت الفنانة دارين حداد أنها أعجبت بفكرة بودكاست "قهوة القاهرة" والتي وصفتها بأنها فكرة مختلفة من حيث الشكل والمضمون، لافتة أن تسجيل الحلقات سيتم خارجي على القهوة، في مكان من أشهر أماكن القاهرة محاط بتحف معمارية عريقة تبرز جمال المعمار المصري الكلاسيكي وفخامته التي تعبر عن أصالة ورقي المكان.

 

 

وأضافت الفنانة دارين حداد أنها سعيدة بالتعاون مع المخرج إسلام فودة مخرج "قهوة القاهرة" وصاحب فكرة  البودكاست، مؤكدة أنه يقدم من خلال فكرة البرنامج محتوى ترفيهي يتحدث من خلاله الضيف عن جوانب مختلفة من حياتة الشخصية التي لا يعرفها عنه الجمهور.

تفاصيل بودكاست "قهوة القاهرة" 


بودكاست "قهوة القاهرة" من إنتاج ستوديو المحطة ومن إخراج إسلام فودة ومن تقديم النجمة دارين حداد، ومن المقرر عرضة قريبًا بعد الإنتهاء من تسجيل حلقاته على العديد من المنصات والمحطات الفضائية المصرية والعربية ومواقع السوشيال ميديا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السوشيال ميديا دارين حداد الفنانة دارين حداد قهوة القاهرة دارین حداد

إقرأ أيضاً:

أضواء الدخيل تكسر قاعدة “الحرمان من المتعة”

قالت أضواء الدخيل رائدة الأعمال السعودية بانها ترفض لأسلوب المتمثل بالحرمان اليومي” كوسيلة لتحقيق الاستقرار المالي، مشيرة إلى أن الامتناع عن أبسط الرغبات اليومية – كفنجان القهوة الذي يتراوح سعره بين 10 و20 ريالًا – لا يجب أن يكون أساس التخطيط المالي للفرد.

وأكدت أن التركيز ينبغي أن يتحول من حساب التوفير عبر الكبت، إلى البحث عن وسائل ذكية ومثمرة لزيادة الدخل وتحقيق راحة مادية مستدامة —الخ

الحقيقة وكما قالت أضواء فعلى الانسان رجل او امرأة الا يحرم نفسه مما تشتهيه مما انعم الله عليه حتى ولوكان سعره مرتفع وهو قليل الكمية فانا مثلا اشرب قهوة في بيتي يوميا ما تكلف سبعة ريالات (ما بين بن وهيل وماء وغاز او كهرباء وتاخذ وقتا في التجهيز لا يقل عن 50 دقيقة ) والحمد لله وهذا امر عاديا ولكن لو سرت في شارع التحلية مثلا وانتهى بك المطاف واحسست بانك بحاجة الى فنجال قهوة من احدى المقاهي الموجودة بهذا الشارع بسبب رائحتها الزكية التي تخرج من تلك المقاهي وانتعشت بها دون ان تشربها فمن المفروض ان تتناسى قهوة المنزل وتنزل على رغبة نفسك فتحقق لها شيئا من تلك الرائحة الزكية ولو كان هذا الفنجان بقيمة تساويي قهوتك بمنزلك مرتين أو ثلاثة فأرضاء نفسك اطفاء لشهوتها وتحقيق لرغبتها شيء يجب الا تفوته.

وكما قالت: ترا العائد النفسي أكبر من المالي فشربك لفنجال قهوة في الأسبوع او حتى في الشهر خارج منزلك وباحدى المقاهي يشعرك بالراحة النفسية وغالبا ما يدفعك الى التفكير بامور الحياة بكل عمق وتخلو بنفسك فقد تصل الى التفكير بحلول أمور قد اعجزتك ومن معك زمنا وليس أياما هذا بخلاف التفرغ الى التأمل في من حولك ( الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلًا سبحانك فقنا عذاب النار).

واليوم وجدت الكثير من المقاهي في شوارعنا واصبح الناس يرتادونها لامور منها الإحساس بالراحة والهدوء او للانشغال بامور تحتاج الى الوحدانية والكيف على فنجال قهوة او للاجتماع بشخص او اكثر لدراسة أمور تهم المجتمع وهكذ المهم ان الأخت أضواء طرحت تلك الفكرة التي قد تكون بمثابة الضوء الأخضر للبعض من الناس المتقوقعين في بيوتهم ولا يعرفون للمقاهي سبيلا سواء بسبب او بدونه او لعدم الاعتياد على هذا الامر علما ان ما ستنفقه على هذا الفنجال لن يستنزف مالك الذي توفره لمستقبلك وقد توفره لمن لا يذكرك بعد الوداع ولو بتمرة واحدة.

وأخيرا وكما قالت أضواء فتلك دعوة لإعادة النظر في المفاهيم القديمة المرتبطة بالادخار، والتوجه نحو نمط حياة متوازن يجمع بين الوعي المالي وجودة الحياة فشكرا للاخت أضواء على هذا التنبيه المفيد وارجو الا يغيض ما قالته محبي التوفير او واضعي القرش على القرش لليوم الأسود ابعد الله عنا هذا اليوم واستبدله بيوم اخضر.

مقالات مشابهة

  • حبس شخصين حاولا تهريب مبالغ مالية محلية وأجنبية عبر مطار القاهرة 4 أيام
  • “التربية” تبدأ بإجراء المقابلات للمرشحين لوظيفة معلم
  • محافظة القاهرة: المقاولون العرب تبدأ في إعادة تأهيل مبنى سنترال رمسيس
  • حبس عاطلين وسيدة 4 أيام بتهمة سرقة شخص بالإكراه فى القاهرة الجديدة
  • تفاؤل بالتوصل لاتفاق في غزة خلال أيام
  • قهوة واتاي جائزة….مراطون بالدارالبيضاء يثير السخرية بسبب الجوائز المضحكة
  • تكساس في حداد: أكثر من 120 قتيلاً والبحث مستمر عن 161 مفقوداً
  • الفرقة 70 في الجيش العربي السوري تنهي عمليات التمشيط التي بدأت قبل أيام في مواقع تلال الصفا بريف دمشق الشرقي
  • أضواء الدخيل تكسر قاعدة “الحرمان من المتعة”