الاتحاد يلبي طلب بلان بالتعاقد مع سيدرك أوراس
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
نواف السالم
قامت إدارة نادي الاتحاد، طلب الفرنسي لوران بلان المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، بالتعاقد مع مواطنه سيدرك أوراس، المعد البدني السابق لفريق ليون الفرنسي، للعمل في الجهاز الفني.
وكان الفرنسي أوراس سبق له العمل تحت قيادة المدرب بلان، أثناء توليه الدفة الفنية لفريق ليون موسم 2022ـ2023.
وعزز نادي الاتحاد، الطاقمين الفني والطبي للفريق، بضم أسماء جديدة، تضمنت التعاقد مع محلل أداءٍ متخصص، ومشرفٍ طبي، ومساعد فني، سيباشرون مهامهم مع الاتحاد فور انطلاق برنامج إعداد الفريق للموسم الرياضي المقبل.
وكشفت مصادر صحفية أن إدارة نادي الاتحاد، اختارت محللا، يعتمد على علم البيانات، ويستعين بالأدوات والتقنيات الحديثة في تقييم الأداء، سعيًا لتطوير العمل الجماعي للفريق.
وسيقوم المشرف الطبي الجديد، بمتابعة برامج تأهيل اللاعبين بهدف الحد من مشكلة تكرر الإصابات التي عانى منها الفريق خلال الموسم الماضي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة نادي الاتحاد لوران بلان
إقرأ أيضاً:
عاجل | مسؤولون أوروبيون يعبّرون عن قلقهم من إعطاء أولوية لفريق كوشنر لإنشاء “المنطقة الخضراء” في غزة على حساب إعادة الإعمار
أعرب عدد من المسؤولين الأوروبيين عن قلقهم البالغ من أن تكون الخطة الأميركية الخاصة بمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة تُعطي أولوية لفريق جاريد كوشنر ومقترحاته المتعلقة بـ إنشاء “المنطقة الخضراء” في القطاع، بدلًا من التركيز على إعادة إعمار شامل للمناطق المتضررة وتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحّة للسكان.
خطة إعادة الإعمار مقابل “المنطقة الخضراء”تشير تقارير صحيفة التلغراف البريطانية إلى أن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين المتابعين لخطة إدارة المرحلة التالية لغزة، التي يقودها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر، يعبرون عن مخاوفهم من أن التركيز على إنشاء “المنطقة الخضراء” وهي مساحة يُفترض أن تكون مركزًا للأمن والسيطرة خارج مناطق سيطرة حماس قد يأتي على حساب إعادة إعمار واسعة النطاق لمناطق القطاع التي دمرتها الحرب.
ويرون أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى تأجيل أو تقليص الجهود الإنسانية والتنموية التي يحتاجها السكان بشدة، خصوصًا في ظل الاحتياجات الكبيرة للسكان الذين فقدوا مساكنهم وبنيتهم الأساسية جراء القتال.
مواقف أوروبية وتحذيرات دبلوماسيةوفقًا للمصادر، المسؤولون الأوروبيون يعتقدون أن منح أولوية لإنشاء “المنطقة الخضراء” وهي خطوة يُنظر إليها كجزء من مخطط أوسع لإعادة هيكلة السلطة داخل غزة قد يعرقل جهود إعادة الإعمار ويركّز بشكل مفرط على الجانب الأمني والسياسي دون مراعاة الأولويات الإنسانية والتنموية.
وقد ذُكر في التقارير أيضًا أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى انقسام في دعم المجتمع الدولي لخطة ما بعد الحرب، خاصة في ظل الخلافات حول دور حركة حماس وإمكانية شمولها في أي ترتيبات إدارية مستقبلية.
أثر القلق الأوروبي على السياق الدولييأتي هذا القلق الأوروبي في وقت يستمر فيه النقاش الدولي حول آليات تنفيذ المرحلة التالية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي يتضمن إعداد خطط للإعمار وإدارة الأمن ونقل السلطة تدريجيًا، وسط موقف مختلف بين الولايات المتحدة وبعض الشركاء الإقليميين والدوليين حول كيفية توازن هذه الأولويات.