هكذا فارق الطفل الفلسطيني “عبدالحميد الغلبان” (14عاماً) الحياة جوعاً في غزة (صور+ تفاصيل)
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
الجديد برس| خاص| استُشهد صباح اليوم الطفل الفلسطيني عبد الحميد الغلبان، البالغ من العمر 14 عامًا، في قطاع غزة، متأثرًا بسوء التغذية الحاد والمجاعة، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي الخانق على القطاع منذ أكثر من عشرين شهرًا. وذكرت وسائل اعلام فلسطينية، أن الطفل الغلبان، الذي فارق الحياة في صمت، يُعدّ واحدًا من ضحايا الجوع والإهمال الطبي، حيث تدهورت حالته الصحية بسبب نقص الغذاء والرعاية، في وقت يعاني فيه آلاف الأطفال من أوضاع مشابهة نتيجة الحصار الممنهج على سكان غزة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: جرائم إبادة حصار اسرائيلي صمت عربي غزة مجاعة موت جوع
إقرأ أيضاً:
أكثر من ألف مسن ماتوا جوعاً في غزة!
26 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن 1200 مسن توفوا في قطاع غزة نتيجة التجويع.
وأشار المرصد إلى أن الآلاف باتوا مهددين بالموت مع استمرار الحصار الإسرائيلي. وذكر أن الوفيات جاءت بسبب تداعيات سياسة التجويع الإسرائيلية والحرمان من العلاج التي بلغت ذروتها في الأيام الماضية.
وتابع “مئات المسنين يصلون يوميا للمستشفيات ومراكز الرعاية الأولية وهم في حالة إجهاد وإنهاك شديدين في محاولة للحصول على سوائل تغذية طبية. فريقنا الميداني توثّق من وفاة عشرات المسنين في خيام النزوح نتيجة تداعيات المجاعة أو عدم توفر العلاج. في معظم الحالات يتم تسجيل هؤلاء الضحايا كحالات وفاة طبيعية لعدم وجود آلية واضحة لتسجيلهم ضمن ضحايا الإبادة وكذلك لميل ذويهم الدفن مباشرة”.
وأوضح المرصد أن ارتفاع عدد الضحايا يأتي نتيجة سياسة إسرائيلية متعمّدة تستخدم الجوع والحرمان من العلاج سلاحا لقتل المدنيين.
وختم المرصد أن الأزمة الإنسانية في غزة بلغت مستويات كارثية في ظل انهيار شبه كامل لمنظومة الخدمات الأساسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts