اتجهت الانظار بقوة الى حركة الموفدين الدوليين والاقليميين باتجاه لبنان، من محطة وزير الخارجية الايراني امير حسين عبد اللهيان، اليوم الى الوسيط في مفاوضات الترسيم البحري بين لبنان واسرائيل آموس هوكشتاين، وصولاً الى الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان.

وفي هذا الاطار كتبت" النهار": على نحو متزامن مثير للكثير من الاهتمام والغرابة في آن واحد، يزور اليوم بيروت كل من المنسق الأميركي الخاص بالطاقة والوسيط في مفاوضات الترسيم البحري بين لبنان واسرائيل أموس هوكشتاين ووزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان.

وسيكون لكل منهما اجندته ولقاءاته مع المسؤولين علما ان زيارة هوكشتاين تتركز على معاينة انطلاق عمليات التنقيب البحري عن الغاز والنفط في البلوك البحري الرقم 9 وتسهيلها، فيما يغلب الغموض على الأهداف الحقيقية لزيارة الوزير الإيراني .

وذكرت «البناء» أن عبد اللهيان سينقل للمسؤولين اللبنانيين أجواء ونتائج زيارته الى السعودية ولقائه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وتطور العلاقات الايرانية – السعودية وتداعياتها الايجابية على المنطقة ومن ضمنها لبنان وضرورة تلقفها في إيجاد مخارج للأزمات، في مقابل تصاعد وتيرة التصعيد الأميركي الأمني والعسكري في سورية».

وذكرت " اللواء": ان زيارة عبد اللهيان ستكون حافلة، بعضها يتعلق بابلاغ من يلتقيه من المسؤولين بنتائج محادثاته مع ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، والتي يعتبرها الوزير الايراني «بناءة» ومن المرجح ان يشارك في المهرجان الذي تقيمه حركة «أمل» لمناسبة تغييب الإمام السيد موسى الصدر عصر امس في بيروت.

واعلن نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب ان الدبلوماسي الاميركي هوكشتاين قد يساعد في موضوع الغاز المصري، والادارة الاميركية ستعطي جوابها اوائل ايلول، وتبلغه الى البنك الدولي، متحدثاً عن نقلة نوعية في موضوع الكهرباء، واحتمالات زيادة ساعات التغذية.
ونفت مصادر ديبلوماسية، وفق " اللواء" ان تكون زيارة تتناول التوسط لانهاء الخلاف الحاصل بين لبنان وإسرائيل حول ترسيم الحدود البرية كما تردد على لسان البعض وفي وسائل الإعلام وقالت استنادا إلى ماتبلغته الجهات الرسمية، بأن سبب الزيارة المشاركة في حضور حفل دعا اليه تجمع شركات النفط المشاركة في عمليات التنقيب بالبلوك رقم ٩، لمناسبة البدء بعملية الحفر، ويتخلل الزيارة لقاءات بروتوكولية مع كبار المسؤولين اللبنانيين.

وذكرت" الاخبار":سيُعقد اجتماع موسّع اليوم في مكتب رئيس الحكومة سيبلّغ خلاله ميقاتي الضيف الأميركي بأن لبنان لا يعتبر أنه يدخل في مفاوضات لترسيم الحدود، وأن ما يريده هو أن تلزم الولايات المتحدة إسرائيل بالانسحاب من كل النقاط التي بقيت تحت الاحتلال، و«ما يجري لا يتجاوز حدود إظهار الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين المحتلة كما كانت عليه قبل قيام كيان الاحتلال».
ومع أن الموفد الأميركي متفائل بقدرته على إنجاز اتفاق سريع، استناداً إلى ما توصّلت إليه مداولات الأمم المتحدة بشأن التجديد لقوات الطوارئ الدولية في الجنوب. إلا أنه يتعامل بحذر حتى لا يقع تحت الضغط كما حصل في الملف البحري، وهو أبلغ أحد المسؤولين اللبنانيين بأنه «يريد إنجاز الأمر سريعاً، ويرغب بألا يتم تكبيله بشروط كثيرة كما حصل في الملف البحري». ونقل المسؤول اللبناني عن هوكشتين قوله ما معناه بالعربية: «لا تعذّبوني كالمرة الماضية».

غير أن العدو، من جهته، يستهدف من ملف الحدود البرية ترتيبات تنطوي على ضمانات أمنية على طول الحدود، مع تعزيز انتشار القوات الدولية في نقاط محددة. علماً أن العدو يعتبر أن النقاط الـ 13 المتنازع عليها مع لبنان منذ عام 2000، أو تلك التي استجدّت بعد عدوان 2006، لا يمكن حلها وفق النظرة اللبنانية. وهو مؤشر سلبي قد يقود إلى عدم حصول اتفاق سريع. علماً أن لبنان يحتاج إلى تثبيت أحقيته في مزارع شبعا المحتلة وتلال كفرشوبا، وهو يرفض المطالعة الإسرائيلية المدعومة أميركياً بأنها أراضٍ سورية.ويتوقّع مطّلعون أن يعمد الجانب الأميركي من خلال جوقة محلية إلى تحويل الأنظار عن الاحتلال الإسرائيلي لهذه المنطقة، برفع مطلب ترسيم الحدود البرية مع سوريا كما يحصل جنوباً، وهو أمر ليس على جدول أعمال المعنيّين بالأمر في بيروت.وأمس، تلقّت قيادة اليونيفل في الناقورة إشعاراً لاستقبال الوسيط الأميركي. وتبلّغت القيادة بأنه سيعرج على الناقورة ويستمع منها إلى التقارير العملانية لمهماتها الميدانية. ومنها سينتقل بالمروحية إلى منصة التنقيب في البلوك الرقم 9 المقابل للساحل الجنوبي، وليس مؤكداً إن كان سيجول بالمروحية على الخط الأزرق كما فعل سابقاً.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: عبد اللهیان بین لبنان

إقرأ أيضاً:

وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات

رأس رئيس الجمهورية جوزاف عون اجتماعاً امنياً، خصص للبحث في الأوضاع الأمنية في البلاد، ولا سيما الوضع في الجنوب، في ضوء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية التي تعرقل استكمال انتشار الجيش اللبناني. كما درس المجتمعون الإجراءات المتخذة لبدء تنفيذ سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في بيروت، وفق الاتفاق الذي تم التوصل اليه خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى بيروت الأسبوع الماضي.
 ونقلت «اللواء» عن مصادر متابعة، ان الاجتماع كان تحضيراً لزيارة وفد امني فلسطيني يضم ثلاثة من قادة اجهزة الامن يمثل السلطة الفلسطينية ينضم اليه سفير فلسطين أشرف دبور للقاء وفد امني لبناني، لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات على مراحل تبدأ في مخيمات بيروت الثلاثة (برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس). وأن آلية سحب السلاح يتفق عليها مسؤولو الفصائل الفلسطينية ويتم معه وتسليمه للجانب اللبناني.
واوضحت المصادر ان نجاح الخطوة في بيروت تشجع على استكمالها في مخيمات الجنوب والبقاع والشمال، كما تفتح الباب امام مناقشة المطلب الفلسطيني بمعالجة الوضع المعيشي والاجتماعي للفلسطينيين.
وقال السفير اشرف دبور لـ«اللواء»: ان الوفد الفلسطيني سيكون في بيروت قبل عيد الاضحى وربما خلال يومين او ثلاثة، لكن لم يعرف حتى الان من سيضم ولا ما هي المقترحات التي سيحملها معه. 
وكان قد تم الاتفاق بعد زيارة الرئيس عباس، على تشكيل لجنة سميت «لجنة السلاح الفلسطيني»، تضم السفير رامز دمشقية رئيس لجنة الحوار اللبناني– الفلسطيني، ومدير عام الأمن العام اللواء حسن شقير وممثل عن مخابرات الجيش، ووفد فلسطيني مكوَّن من فتحي أبو العردات وعزام الأحمد والسفير أشرف دبور. واتفق المجتمعون على إطلاق مسار تدريجي لتسليم السلاح داخل المخيمات، وفق جدول زمني متفق عليه، على أن يترافق ذلك مع خطوات عملية لتحسين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين، وضمان حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية في لبنان.
وذكرت "نداء الوطن" أن الوفد الأمني الفلسطيني قد يصل قبل عيد الأضحى، لذلك عقد اللقاء الأمني في بعبدا للتنسيق حول التعاطي مع المرحلة الأولى من نزع السلاح الفلسطيني، ووضعت الأجهزة تصوراً لهذه المرحلة خلال الاجتماع على أن تناقشها مع الجانب الفلسطيني الذي يبدو متعاوناً جداً.
وكتبت" الاخبار": كان المعنيون قد تبلغوا بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ينوي زيارة لبنان، طالباً الاجتماع مع الرؤساء للبحث في ملفات عدة ربطاً بنتائج الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.
حينها، لم يكُن أيّ من المسؤولين يدرك خلفية الزيارة، ولا هدف عباس منها، إلى أن بدأ «الشغل» السياسي يطلّ برأسه، وهذه المرة، عبر دور تولّاه نجل الرئيس ياسر عباس، وهو المعروف عنه بتولي «المهام الخاصة» بالسلطة، لكنّه مكلّف بالعديد من المهامّ، ومن ضمنها سابقاً مشاركته في الوفد الفلسطيني، برئاسة رئيس الحكومة محمد مصطفى، الذي التقى القيادة السوريّة الجديدة برئاسة أحمد الشرع في كانون الثاني الماضي، وهي الزيارة التي مهّدت لزيارة الرئيس الفلسطيني لدمشق. وياسر عباس، له قصته اللبنانية، وهو متزوجٌ سيدةً من آل جعفر، وله علاقات شخصية وصداقات، يظهر أنها أيضاً، ملتصقة بـ«شيعة السفارات»، خصوصاً أولئك الذين يدعون في السر والعلن إلى التخلص من المقاومة وسلاحها.
وقبلَ أيام من زيارة والده، وصل ياسر إلى بيروت حيث عقد لقاءات بعيدة عن الأضواء مع شخصيات سياسية وأمنية، روّج أمامها بأن هناك قراراً فلسطينياً بتسليم سلاح المخيمات في لبنان. وتسلّح «الشاب المحب للسلام»، بأن اللاجئين باتوا يضيقون ذرعاً بالعصابات المسلّحة التي توتّر الأمن داخل المخيمات وحتى خارجها، داعياً إلى التخلص منها، متجاهلاً أن هذه العصابات، لو تمّ التدقيق في هويات عناصرها، لَتبيّن أنهم في أغلبهم من الجماعات التي تعيش على موائد سلطة رام الله وأجهزتها الأمنية.
تفاجأ المسؤولون اللبنانيون من درجة الثقة التي تحدّث بها نجل عباس، وما زاد في دهشة المسؤولين في بيروت، أن «الصبي» يتحدّث وكأنّ والده، هو فعلاً الحاكِم بأمر المخيمات، ما دفعهم ذلك إلى طرح عدّة أسئلة عليه، ركّزت في غالبيتها حول قدرة السلطة على إقناع الفصائل الفسلطينية بتسليم سلاحها، وعمّا إذا كان لجماعة «أبو مازن» حضور وثقل كافيان لإنجاز مهمة بهذا الحجم، خصوصاً أن الأجهزة اللبنانية ليست غافلة عن واقع أساسي وهو أن جماعة «أبيه» لا يملكون أكثر من «العتبة». لكنّ نجل «أبو مازن» كانَ مُصراً على أن السلاح الفلسطيني صفحة ستُطوى وسيذهب إلى غير رجعة وبأنهم سيعملون مع الدولة اللبنانية على تحقيق ذلك.
في بيروت، ظهر سريعاً، أنه وباستثناء رئيس الحكومة نواف سلام الذي «أكلته» الحماسة، تصرّف كل المسؤولين الرسميين، السياسيين والأمنيين والإداريين، بدرجة عالية من التوجّس حيال ما حمله ابن حاكم مقاطعة رام الله، وإن كان كثيرون أقرّوا بأن الفكرة دغدغت رغباتهم.
لكن، وبمعزل عن هرطقات ياسر ومنهجيته العوجاء، إلا أن المشروع جاء في لحظة تستقتل فيها الدولة اللبنانية لتقديم «إنجاز» لأطراف الوصاية الأميركية – الخليجية، وبينهم من يريد أن يؤمّن الإنجاز على طبق من ذهب! إلا أن الوقائع التي أحاطت بالزيارة كشفت عن مشكلة بنيوية في الفريق الذي أتى حاملاً العرض، وهي مشكلة تحول دون قيامه على النحو الذي يريده لبنان أو يشتهيه. وأصل هذه المشكلة هو أبو مازن نفسه الذي فقد دوره وحضوره وتأثيره.

اضافت" الأخبار» انها أجرت سلسلة من اللقاءات والاتصالات مع معظم الذين انخرطوا في ملف زيارة عباس الأخيرة، وأمكن جمع الوقائع الآتية:
أولاً، فتحَ ياسر عباس قناةً خاصة على حسابه مع المسؤولين اللبنانيين، مروّجاً لمشروع غير منسّق مع أيّ من الفصائل الفلسطينية، بما فيها حركة «فتح» نفسها. بل ذهب أبعَد من ذلك، في نسج علاقة وطيدة مع أحد مستشاري رئيس الجمهورية جوزيف عون المنخرط حتى العظم في المشروع الأميركي، وصارَ ينسّق معه موقفاً متطرفاً كادَ يورّط الدولة اللبنانية في مأزق كبير.
وتُرجم هذا التنسيق في محاولتهما إدخال تعديلات على البيان المشترك الذي بُدّل أكثر من مرة قبلَ صدوره، وعمدا إلى إدراج مصطلحات استفزازية، كالكلام عن أن «زمن السلاح قد ولّى إلى غير رجعة» سرعان ما عمِل محيطون بعون على تبديلها والتخفيف من حدّتها حتى توصلوا إلى الصيغة الرسمية التي صدرت، علماً أن هذه المداولات، دفعت بالقصر الجمهوري في حينه إلى طلب عدم عقد مؤتمر صحافي لعباس في بيروت، إدراكاً من قبل بعض المقرّبين من الرئيس عون، أن هناك من يريد توريط لبنان في ما لا يتحمّله الآن.
ثانياً، في الفترة التي قضاها عباس في بيروت واستناداً إلى الاتصالات المكوكية التي حصلت والاجتماعات، تبيّن للمسؤولين اللبنانيين أن ما سبقَ أن نقله «عباس الابن» قبل وصول والده، هو عبارة عن تجارة تشبه من «يبيع السمك في البحر»، وأن عملية نزع السلاح أمر غير متّفق عليه حتى مع المسؤولين في حركة «فتح»، كما لم يحصل أي نقاش حوله مع أي قوة فلسطينية، بما فيها القريبة من رام الله. وتبيّن أن قادة «فتح» عبّروا عن اعتراضهم على الخطوة، وذلك خلال اجتماعات عقدوها مع «أبو مازن»، ثم كرّروا موقفهم أمام المسؤولين اللبنانيين.
ثالثاً، تبيّن أن السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور، والمسؤول الفعلي لحركة فتح في لبنان، فتحي أبو العردات، أكّدا مراراً أمام الجانب اللبناني، أن أقصى ما يُمكن القيام به من قبل سلطة رام الله أو منظمة التحرير، هو تنظيم هذا السلاح وعدم السماح باستخدامه لتوريط لبنان في حرب. وتقول مصادر مطّلعة إنهم اصطدموا بـ«ياسر» في أحد الاجتماعات التي حضرها أبو مازن وحصلت «عركة» كبيرة رفض دبور على إثرها حضور الاجتماع الثاني الذي عقدته اللجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان.
رابعاً، خلال الاجتماعات التي عُقدت، أكّد الجانب اللبناني للمسؤولين الفلسطينيين، أن لبنان لن يتخذ مساراً صدامياً، وأن الجيش اللبناني لن يدخل إلى المخيمات لينزع منها السلاح بالقوة، وأن على حامل المبادرة (عباس أو نجله أو جماعته) أن ينسّق مع باقي الفصائل الفلسطينية ويتفق معها على ذلك، وحين يتمّ جمع الأسلحة، يسلّمها الفلسطينيون أنفسهم للجيش اللبناني. لكن لم يظهر على الطرف الفلسطيني أنه قادر على توفير هذا التوافق، مع ذلك تورّط الجميع في وضع جدول زمني لبدء تسليم السلاح في منتصف شهر حزيران.
خامساً، تبيّن أن أكبر إنجاز لعباس، تمثّل في تأجيج الخلافات بين الأطراف الفلسطينية، وتبيّن للدولة أن القرار الذي حمله عباس وابنه اتُّخذ دون تشاور فلسطيني – فلسطيني، ما يجعل العملية كلها غير قابلة للتطبيق في المدى المنظور. وأبدى المسؤولون في لبنان، خشيتهم من اأ ينتهي الأمر إلى عمل فولكلوري يضرّ لاحقاً بسمعة لبنان.
سادساً، أدّت الزيارة إلى طرح أسئلة من جميع الفصائل الفلسطينية حول المقصود بسلاح المخيمات، فهل المعنيّ هو سلاح الفصائل أم السلاح الفردي، ومن سيتولى جمعها، ومن سيحمي المخيمات ويدير شؤونها، ولا سيما في ظل أوضاع غير مستقرة؟ وهي أسئلة دفعت بالمسؤولين اللبنانيين إلى الاعتقاد بوجود تراجع فلسطيني عن الالتزام، أو اتُّفق عليه نظرياً، لا يبدو قابلاً للتحقّق... فضلاً عن أن نجل «أبو مازن» نفسه صارَ يتهرّب حين يُسأل عن إمكانية التزامه بما تعهّد به.
  مواضيع ذات صلة مسؤول امني : قررنا سحب السلاح من المخيمات Lebanon 24 مسؤول امني : قررنا سحب السلاح من المخيمات 31/05/2025 05:57:33 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 اتفاق على سحب سلاح مخيمات بيروت و"حماس" تنتقد استبعادها Lebanon 24 اتفاق على سحب سلاح مخيمات بيروت و"حماس" تنتقد استبعادها 31/05/2025 05:57:33 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 متى ستبدأ عملية سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية؟ Lebanon 24 متى ستبدأ عملية سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية؟ 31/05/2025 05:57:33 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً 31/05/2025 05:57:33 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي Lebanon 24 التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي 22:03 | 2025-05-30 30/05/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي Lebanon 24 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي 13:58 | 2025-05-30 30/05/2025 01:58:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:55 | 2025-05-30 30/05/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! Lebanon 24 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! 16:38 | 2025-05-30 30/05/2025 04:38:08 Lebanon 24 Lebanon 24 استقالات في روابط جمهور النجمة رفضاً لزيارة إدارة النادي لنواف سلام Lebanon 24 استقالات في روابط جمهور النجمة رفضاً لزيارة إدارة النادي لنواف سلام 16:33 | 2025-05-30 30/05/2025 04:33:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) Lebanon 24 بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) 03:00 | 2025-05-30 30/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ 02:15 | 2025-05-30 30/05/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "سيبو زوجي في حاله".. وفاء الكيلاني تنفعل بسبب تيم حسن ورد فعلها يُثير ضجة (فيديو) Lebanon 24 "سيبو زوجي في حاله".. وفاء الكيلاني تنفعل بسبب تيم حسن ورد فعلها يُثير ضجة (فيديو) 23:05 | 2025-05-29 29/05/2025 11:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" Lebanon 24 بالصور... نادين الراسي: "هيدي آخر أعياد مع ولادي كارل ومارسيل" 10:15 | 2025-05-30 30/05/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! Lebanon 24 نقل فنان فجر اليوم إلى المستشفى... ما فعله بنفسه مروّع! 07:14 | 2025-05-30 30/05/2025 07:14:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:03 | 2025-05-30 التمديد لليونيفيل محور اجتماع عون وبرّي.. دعم فرنسي وتردّد أميركي 13:58 | 2025-05-30 بالفيديو والصور.. رئيس الجمهورية يجول في حريصا ويزور الراعي في بكركي 16:55 | 2025-05-30 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 16:38 | 2025-05-30 آخر خبر عن "زيادة الرواتب".. 16 مليون دولار بـ"يوم واحد"! 16:33 | 2025-05-30 استقالات في روابط جمهور النجمة رفضاً لزيارة إدارة النادي لنواف سلام 16:00 | 2025-05-30 "الليزر" يضرب طائرات "حزب الله".. ماذا كشفت إسرائيل؟ فيديو حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 31/05/2025 05:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • زوجان سارقان في بيروت.. شاهدوا صورتهما
  • عون الى العراق اليوم وعراقجي في بيروت الاثنين ولبنان ينتظر ما في جعبة أورتاغوس
  • وفد فلسطيني رفيع إلى بيروت لترجمة تفاهمات عباس – عون
  • صقال كرِّم زيدان وعددا من أعضاء مجلس بلدية بيروت
  • ناهي جبران: لائحتنا حازت على مقعد واحد من أصل 24 في بيروت
  • بالصور والفيديو... حادث سير مروّع بين 9 سيارات في بيروت
  • أورتاغوس في بيروت قريبا.. تباين بين عين التينة والسرايا ومساع للقاء بين سلام ورعد
  • وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات
  • في بيروت.. ثورة ضدّ التوك توك (فيديو)
  • أورتاغوس إلى بيروت في هذا الموعد... هذه المقترحات ستُقدّم بسقف عالٍ!