"الجمارك" تعلن عن مزاد علني لبيع "بضائع وسيارات" في جمرك ميناء ضبا
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن إقامة مزاد علني في جمرك ميناء ضباء، وفق الضوابط والاشتراطات.
وأوضحت في تغريدة على "إكس" أنه قد يتم استبعاد بعض البضائع والسيارات المعروضة في هذه المنصة في حال قام أصحاب الشأن بفسحها قبل موعد إقامة المزاد وفق أحكام نظام قانون الجمارك الموحد.
وتبلغ رسوم المزاد50,000.
شروط المزاد
دفع كامل القيمة بعد ترسية المزاد مباشرة .
يشترط لحضور المزاد التسجيل المسبق لدى الجمرك
تقتصر المشاركة في مزاد سيارات التشليح على الحاملين فقط لرخصة العمل في مجال تشليح السيارات
يجب على المشتري إخراج البضائع والسيارات المباعة خلال ( 3 ) ايام برسم الوارد و ( 10 ) ايام للبضائع والسيارات برسم الصادر . وسيتم احتساب ارضيات في حال تجاوز المدة المسموح بها ومن ثم عرضها للبيع مرة اخرى
دفع مبلغ تأمين الزامي ( 50,000 ) خمسون الف ريال بشيك مصدق بإسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
تفاصيل البضاعة
عدد (1) شاحنة
شاحنة مرسيدس سطحة موديل ( 2003 )
عدد (1) فورد
فورد اكسبيدشن رصاصي اللون موديل 2001
عدد (1) بي ام دبليو
بي ام دبليو تشليح
عدد (90) جوالات ايفون
جوال ايفون 13
عدد (3) جوال
جوال جالكسي
عدد (1687) ساعات يد
ساعات كاسيو
عدد (35) عدد وادوات
مسامير وجلد ابواب
عدد (48) مستلزمات ري
مستلزمات ري
عدد (30) لوحات تحكم ولمبات
لوحات تحكم ولمبات
عدد (1) فانوس
اسطبات
عدد (30) اطارات
اطارات مع الهوب
عدد (13) خزنات وعدد
خزنات ودولاب ودرلات
عدد (7) شبك شوي
شبك شوي
عدد (12) احرامات
احرام
عدد (3) جهاز تسريب مياه
جهاز تسريب مياه
عدد (50) اجهزة صوت
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
أول خطاب علني بعد وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان.. مودي يتوعد برد ناري
في أول خطاب له منذ اندلاع المواجهات العسكرية الأخيرة بين الهند وباكستان، أكد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أن بلاده "أوقفت مؤقتًا" العمليات العسكرية، محذرًا من أن أي هجوم إرهابي جديد سيقابل برد قوي.
وجاءت تصريحات مودي عقب تصعيد استمر أربعة أيام، شمل قصفًا مدفعيًا وغارات جوية متبادلة، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين.
وبدأت الأزمة في 22 نيسان / أبريل بهجوم مسلح في وادي باهالغام السياحي في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من السياح الهنود.
اتهمت الهند جماعة مسلحة مقرها باكستان بالوقوف وراء الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة، وردًا على ذلك، شنت الهند في 7 أيار / مايو ضربات جوية وصاروخية استهدفت تسعة مواقع داخل باكستان والمناطق التابعة لها في كشمير، معلنة مقتل أكثر من 100 عنصر من الجماعات المسلحة.
من جانبها، أعلنت باكستان إسقاط خمس طائرات هندية، بينها ثلاث من طراز "رافال" الفرنسية، واستهداف 26 منشأة عسكرية داخل الهند، وكما أعلنت أن طائراتها المسيّرة حلقت فوق العاصمة نيودلهي، وهو ما لم تؤكده الهند رسميًا.
وقف إطلاق نار بوساطة أمريكية
في 10 أيار / مايو، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين الهند وباكستان، بعد وساطة قادها وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جي دي فانس.
وأكد ترامب أن الاتفاق جاء نتيجة "الضغط التجاري" الذي مارسته الولايات المتحدة على الجانبين، مشيرًا إلى أن "حان وقت إنهاء العدوان الذي كان سيؤدي إلى دمار وخسائر هائلة".
رغم ذلك، رفضت الهند الاعتراف بالدور الأمريكي في الوساطة، مؤكدة أن وقف إطلاق النار تم بناءً على "ضمانات" من باكستان بوقف دعمها للجماعات المسلحة، كما شدد مودي على أن "الإرهاب والتجارة لا يمكن أن يسيرا معًا"، في إشارة إلى تعليق العمل باتفاقية المياه بين البلدين.
على الرغم من سريان وقف إطلاق النار، لا تزال الأوضاع متوترة على الحدود. أفادت مصادر هندية برصد طائرات مسيّرة "مشتبه بها" فوق منطقة سامبا في جامو وكشمير، ما دفع السلطات إلى فرض تعتيم كهربائي كإجراء احترازي. كما أعلن الجيش الهندي أنه "لم يتم رصد أي نشاط للطائرات المسيّرة مؤخرًا، والوضع على الحدود مستقر".
من جانبه، أكد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف أن بلاده "تصرفت كدولة مسؤولة"، معربًا عن أمله في حل قضية المياه مع الهند عبر مفاوضات سلمية.