الصحة: فحص اللياقة المدرسي للطفل يحدد مساره التعليمي ويعزز تحصيله الدراسي
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
أكدت وزارة الصحة، أن فحص اللياقة المدرسي للطفل يحدد مساره التعليمي، ويعزز من تحصيله الدراسي.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن أهمية الفحص تكمن في تقييم الحالة الصحية للطالب وعلى أساسها يتم تحديد القسم التعليمي المناسب له، مما يسهم في جودة تحصيله الدراسي.
وحول طريقة إجراء فحص اللياقة، أكدت الوزارة أن ذلك يشمل بالتقصي عن التاريخ المرضي للطالب وعائلته، والتأكد من استكمال التطعميات الأساسية.
فحص اللياقة المدرسي لطفلك يحدد مساره التعليمي، ويعزز من تحصيله الدراسي. pic.twitter.com/bkK2VtGfWN
— عش بصحة (@LiveWellMOH) August 13, 2025 الصحةأخبار السعوديةالطفلآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصحة أخبار السعودية الطفل آخر أخبار السعودية فحص اللیاقة
إقرأ أيضاً:
أكدت أن حياة الآلاف في خطر.. الأمم المتحدة: 100 طفل فلسطيني قضوا جوعاً في غزة
البلاد (نيويورك)
أطلقت الأمم المتحدة نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي للتحرك فوراً بعد إعلان السلطات الصحية في قطاع غزة وفاة أكثر من 100 طفل؛ نتيجة سوء التغذية الحاد، منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023.
ووصف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) هذه الحصيلة بأنها”محطة مدمرة تخجل العالم”، داعياً إلى استجابة إنسانية عاجلة لإنقاذ آلاف الأرواح.
وأكد برنامج الأغذية العالمي أن أكثر من 300 ألف طفل في غزة لا يزالون يعانون من خطر شديد على حياتهم؛ بسبب نقص الغذاء، في ظل أن أكثر من ثلث سكان القطاع يعانون من انقطاع مستمر في تناول الطعام لأيام متتالية. ولفت البرنامج إلى أن تلبية الاحتياجات الغذائية الأساسية لشعب غزة يتطلب توفير أكثر من 62 ألف طن من المواد الغذائية شهرياً، إلا أن الأعداد المسموح بإدخالها لا تكفي لضمان حياة مليوني نسمة.
وعلى الرغم من دخول بعض الإمدادات الغذائية والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، فإن عمليات التفريغ والشحن تعاني من تعقيدات وقيود شديدة، حيث تسمح السلطات الإسرائيلية بكمية وقود لا تتجاوز 150 ألف لتر يومياً، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى المطلوب لاستمرار عمل المستشفيات والمرافق الحيوية في القطاع.
من جهة أخرى، تشهد مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل حالة من الجمود، حيث أعلنت حماس في 27 يوليو الماضي أن المفاوضات لم تعد مجدية في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على غزة. كما قررت إسرائيل والولايات المتحدة استدعاء وفدي التفاوض من العاصمة القطرية الدوحة بعد ردود حماس على المقترحات الأمريكية المعدلة.
في ظل هذه الظروف الإنسانية القاسية، يحذر مسؤولون دوليون من تصاعد الأزمة التي تهدد حياة آلاف المدنيين، خصوصاً الأطفال، ويدعون إلى رفع الحصار وفتح ممرات آمنة لتسهيل وصول المساعدات الحيوية، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه.