إزاى تكتب عقد إيجار جديد لشقة سكنية.. خطوات تضمن حقوق المالك والمستأجر
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
وضعت خطوات وبنود تساعد في ملء البيانات لعقد إيجار شقة سكنية بصورة صحيحة لضمان حقوق كلًا الطرفين، يمكن كتابة عقد ايجار شقة بخط اليد، ويشترط كتابة العقد بصورة صحيحة لأنه يمكن الإقدام على اتخاذ الطرق القانونية في حالة حدوث مشكلة بين المالك والمستأجر.
- البيانات المطلوبة في كتابة عقد إيجار شقة:
* يجب توضيح جميع بيانات الشخص المؤجر وأهمها رقم البطاقة الشخصية الخاصة به، الاسم بالكامل، محل إقامته.
* كذلك يشترط كتابة جميع البيانات الخاصة بالشخص المستأجر ومن أهمها رقم البطاقة الشخصية له، الاسم بالكامل، محل إقامته.
* أيضًا يجب أن يقوم كلًا الطرفين بالإمضاء على عقد الإيجار بموجب الموافقة على جميع الشروط والبنود المذكورة في العقد.
* لذلك ينبغي كتابة التاريخ الذي حرر به العقد، بالإضافة إلى ضرورة توضيح مدة الإيجار بالضبط وتوضيح بداية المدة ونهايتها.
- عقد إيجار مكتوب:
* الطرف الأول هو المؤجر مالك الشخص ويتم كتابة اسمه بالكامل، رقم الهوية الشخصية، محل إقامته.
* الطرف الثاني هو المستأجر عليه أن يوقع باسمه كاملًا، ويقوم بكتابة رقم الهوية الشخصية له، محل إقامته.
* البند الأول: يتم تسجيل العنوان الخاص بالشقة مع مراعاة توضيح أن الشقة تم تأجيرها للسكن فقط.
* أما البند الثاني: يجب تحديد المدة الكاملة للإيجار مع مراعاة توضيح تاريخ بدء مدة الإيجار وتاريخ انتهاء المدة المحددة للإيجار.
* البند الثالث: يُذكر بهذا البند المبلغ الشهري الذي يجب على المستأجر دفعه مقابل إيجار الشقة ويتم توضيح قيمة المبلغ بالجنيه المصري.
* أيضًأ البند الرابع: يتم توضيح المبلغ الخاص بالتأمين الذي يدفعه المستأجر لمالك الشقة قبل الإيجار.
* البند الخامس: يوضح بهذا البند أن المستأجر عليه دفع أيًا من الفواتير الخاصة بالشقة منها فواتير الكهرباء، فواتير الغاز، فواتير الهاتف الأرضي، فواتير الإنترنت.
* أما البند السادس: يتمثل في توضيح أن المستأجر قد استلم الشقة بكامل التأسيسات الكهربائية ولا يوجد بها أضرار مع توضيح ضرورة تسليمها كما كانت.
* البند السابع: هذا البند خاص بتحذير المستأجر من تأجير الشقة إلى شخص آخر حتى ولو كان أحد أقاربه.
* نظرًا لأن هذا الأمر محظور ويتسبب في إلغاء العقد في حالة عدم الحصول على تصريح كتابي من مالك الشقة.
* كذلك البند الثامن: يختص هذا البند بخضوع العقد إلى أحكام القانون المدني ويتم التأكيد في هذا البند بأن العقد الخاص بالشقة لا يمكن تجديده إلا عن طريق كتابة عقد ايجار شقة جديد.
* البند التاسع: يفيد هذا البند بطرد المستأجر من الشقة في حالة مخالفته لأي من الشروط المذكورة في العقد، علمًا بأن قاضي الأمور المستعجلة هو المسؤول عن إصدار هذا القرار.
* أما البند العاشر: يوضح بهذا البند أحقية المستأجر في اعتبار هذه الشقة مقر سكني له، بالإضافة إلى إمكانية تدوين مقرها في الخطابات أو المراسلات التي يحصل عليها.
* البند الحادي عشر: يختص هذا البند بالتأكيد على تحرير هذا العقد على يد كل من المالك للشقة والمستأجر بشرط حصول كل منهما على نسخة.
* البند الثاني عشر: يجب أن يقوم مالك الشقة بالإمضاء على العقد، كما يجب ان يقوم المستأجر بالإمضاء على عقد الإيجار أيضًا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عقد ايجار ايجار عقار شروط الايجار طريقة الايجار كيفية الايجار عقود الايجار محل إقامته عقد إیجار هذا البند
إقرأ أيضاً:
النقل: لا رحلات دون عقود.. وحظر الحافلات المتجاوزة العقد الأول من عمرها
اعتمدت الهيئة العامة للنقل اللائحة التنفيذية الجديدة لنشاط النقل المتخصص، والتي تهدف إلى تنظيم عمليات نقل الحجاج والمعتمرين والسياح والموظفين عبر الحافلات، مستهدفةً رفع مستويات الأمان والجودة لآلاف المستفيدين سنويًا من خلال فرض معايير فنية صارمة على الحافلات والسائقين، وإلزام الشركات بتوفير حد أدنى من الأسطول وتشغيل تقنيات تتبع حديثة.
وحددت اللائحة الجديدة نشاط النقل المتخصص بأنه نقل الركاب ومستلزماتهم بواسطة حافلات عند الطلب بموجب عقود مسبقة، ليشمل ذلك خدمات الحج والعمرة، والبرامج السياحية، والفعاليات الترفيهية، إضافة إلى عقود نقل الموظفين والمدارس، مما يخرجه من دائرة النقل المنتظم ذي المسارات الثابتة.
أخبار متعلقة "النقل": 25 مركبة وربط إلكتروني إلزامي لترخيص تأجير الشاحنات20 ألف ريال غرامة.. "هيئة النقل" تضبط 1278 مخالفًا خلال أسبوع60 ألف ريال لمتضرري التسمم الغذائي.. وإحالة المتسببين بالوفاة للنيابة العامةوتستهدف التنظيمات الجديدة القضاء على العشوائية في هذا القطاع الحيوي، حيث حظرت الهيئة بشكل قاطع ممارسة النشاط دون ترخيص، أو دعوة الركاب وملاحقتهم في الطرقات، أو التجمهر في أماكن تواجدهم لغرض نقلهم دون تعاقد مسبق، لضمان انضباط الخدمة.
وفي خطوة لتعزيز الملاءة الفنية والمالية للشركات، اشترطت الهيئة على المنشآت الراغبة في الترخيص توفير مركز رئيسي في المدينة محل الترخيص، وامتلاك ما لا يقل عن 5 حافلات كحد أدنى لممارسة النشاط، سواء عبر التملك المباشر أو عقود التأجير التمويلية.
ووضعت اللائحة معيارًا زمنيًا صارمًا لسلامة الأسطول، حيث منعت تشغيل أي حافلة يتجاوز عمرها التشغيلي 10 سنوات من سنة الصنع، مع إلزامية إخضاع الحافلات للفحص الفني الدوري وتوفير تغطية تأمينية سارية المفعول طيلة مدة التشغيل.
ولضمان الرقابة الرقمية الفعالة، ألزمت الهيئة جميع المنشآت بالارتباط بمنصتها الإلكترونية المعتمدة، وتجهيز الحافلات بأجهزة وأنظمة تقنية للمراقبة والتتبع يتم تركيبها عبر مزودين مؤهلين، لضمان سلامة الركاب ومتابعة سير الرحلات لحظيًا. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حظر الحافلات المتجاوزة العقد الأول من عمرها
معايير السائقين
وفيما يخص العنصر البشري، فرضت اللائحة حصول السائقين على ”بطاقة سائق مهني“ تصدرها الهيئة، مشترطة خلو صحيفتهم من السوابق الجنائية، واجتياز اختبار الكفاءة المهنية، بالإضافة إلى اللياقة الطبية وسلامة سجلهم من تعاطي المؤثرات العقلية.
وأولت التشريعات اهتمامًا بالغًا بمظهر وسلوك السائقين، حيث ألزمتهم بارتداء الزي الوطني أو الزي المعتمد، والمحافظة على الآداب العامة، ومنعتهم من التدخين داخل المقصورة، مع ضرورة مساعدة ذوي الإعاقة عند الصعود والنزول.
وشددت الهيئة على إجراءات السلامة قبل كل رحلة، مُلزمة السائقين بإجراء فحص سريع يشمل المكابح والإطارات والمصابيح، والتأكد من وجود أدوات الطوارئ كطفايات الحريق وحقيبة الإسعافات الأولية ومطرقة كسر الزجاج.
وفي رحلات المسافات الطويلة التي تتجاوز 400 كيلومتر، أوجبت اللائحة وجود ”سائق مساعد“ لضمان التناوب وتقليل مخاطر الإجهاد، مع التقيد الصارم بساعات القيادة والراحة المعتمدة، وتوفير كشف تحميل يضم بيانات الركاب ووجهاتهم.
وحمايةً لحقوق المسافرين، ألزمت اللائحة الناقلين بوضع بطاقات تعريفية على الأمتعة، وتحديد آلية واضحة لإعادة المفقودات، مع توفير بدائل فورية ومركبات سحب في حال تعطل الحافلة أثناء الرحلة لضمان وصول الركاب إلى وجهاتهم.
واختتمت الهيئة تنظيمها بالتأكيد على حقها في إخضاع أي حافلة لفحص فني مفاجئ على الطرق، أو طلب فحص استثنائي عند وقوع حوادث مؤثرة أو بلوغ العداد 250 ألف كيلومتر، لضمان أعلى درجات السلامة العامة على الطرقات.