تعرضت الفنانة الكويتية القديرة حياة الفهد لأزمة صحية مفاجئة، نُقلت على إثرها إلى أحد المستشفيات، حيث تبين أنها أصيبت بجلطة استدعت إدخالها إلى قسم العناية المركزة، مع فرض حظر تام على الزيارة حتى تتحسن حالتها الصحية.

وفي بيان رسمي، أعلنت أسرة الفنانة ومؤسسة الفهد عن دخولها المستشفى بسبب وعكة صحية، طالبين من الجمهور الدعاء لها بالشفاء العاجل.

وجاء في البيان:
"تعلن أسرة ومحبو الفنانة الكبيرة حياة الفهد ومؤسسة الفهد أن أم الجميع تعاني حاليًا من وعكة صحية، ونسأل الله العلي القدير أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل، ويعيدها إلى جمهورها وهي بأفضل حال."
 

الفنانة حياة الفهد

تعد من أبرز فنانات الخليج وبجانب كونها ممثلة، فإن لها محاولات شعرية ولديها القدرة على كتابة القصص والسيناريوهات، فقد كتبت العديد من الأعمال التلفزيونية، ولها ديوان شعر واحد باسم «عتاب» صدر في نهاية سبعينات القرن العشرين.

قدّمت ثنائي ناجح مع الفنانة سعاد عبد الله في فترة من فترات مشوارها الفني، وكانت ثمرة هذا التعاون أعمال تعد بصمة من بصمات الفن الخليجي منها رقية وسبيكة، على الدنيا السلام، خالتي قماشة، سليمان الطيب وغيرها، وكان آخر عمل جمعهما بعد توقف هو المسلسل القطري عيال الذيب عام 2000، إلا أنهما قدمها مسلسل سويّاً بعنوان البيت بيت أبونا عام 2013 للكتابة وداد الكواري وبذلك شكل العمل عودتهما للعمل سويًا خلال الأعمال الحديثة.

شكلت خلال مشوارها الفني ثنائيات مميزة تركت بصمة لدى المشاهد الخليجي، منها مشاركتها للفنان غانم الصالح في عدد من الأعمال الفنية المميزة، مثل خالتي قماشة، الدردور، رقية وسبيكة، الغرباء، خرج ولم يعد، إليكم مع التحية، عائلة فوق تنور ساخن، الخراز، زوجة بالكمبيوتر، مسافر بلا هوية وغيرها وآخر عمل جمع بينهما ليلة عيد.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حياة الفهد السيناريوهات أزمة صحية مفاجئة مشوارها الفني حیاة الفهد

إقرأ أيضاً:

حملة تضليل إسرائيلية لتشويه غريتا ثونبيرغ بعد الإفراج عنها

تزامنا مع الإفراج عن الناشطة السويدية غريتا ثونبيرغ من السجون الإسرائيلية، وفي ظل ما نشر من شهادات عن تعرضها للإهانة والاعتداء إلى جانب عدد من النشطاء المشاركين في أسطول الصمود، شهدت المنصات الرقمية موجة جديدة من الحملات الإسرائيلية المنظمة، تهدف إلى تشويه صورتها وتبييض رواية الاحتلال أمام الرأي العام الدولي بعد الاعتداء عليها أثناء فترة احتجازها.

هذه الحملة، التي أطلقتها حسابات ناطقة بالإنجليزية والعبرية على منصات متعددة، جاءت امتدادا لسلسلة من الجهود الدعائية الإسرائيلية القديمة التي تستهدف الناشطة السويدية منذ أن أعلنت دعمها العلني لفلسطين وانتقدت العدوان على غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2القصة الحقيقية لفيديو "مسلم يهدد شرطية هندوسية بنزع زيها" في الهندlist 2 of 2تحليل شبكي يكشف تحريضا يمينيا ضد مرشحة مسلمة لحكم ولاية جورجيا الأميركيةend of list

فبسبب شعبيتها العالمية الواسعة وصورتها الراسخة كرمز للنضال السلمي من أجل المناخ والعدالة، تحولت ثونبيرغ في الخطاب الإسرائيلي إلى "خطر ناعم" يهدد سردية تل أبيب أمام الجمهور الغربي.

وسرعان ما أعادت الحسابات الإسرائيلية نشر روايات ومزاعم مضللة تصفها بأنها "عميلة" أو "محرّضة"، مستخدمة مقاطع قديمة واجتزائية لإضعاف مصداقيتها، وتحويلها من رمز عالمي للسلام إلى شخصية مثيرة للريبة.

وقد تتبع فريق "الجزيرة تحقق" هذه الحملة الممنهجة، ورصد أبرز محاورها وأساليب التضليل التي استخدمتها الحسابات الموالية لإسرائيل في محاولة لتشويه ثونبيرغ وطمس الانتهاكات التي تعرّضت لها أثناء احتجازها.

مدعومة من حماس

عقب اعتراض أسطول الصمود يوم الخميس الثاني من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، واحتجاز عشرات النشطاء من جنسيات متعددة داخل إسرائيل، تحرك الحساب الرسمي لوزارة الخارجية الإسرائيلية على منصة "إكس" في حملة اتصالية مكثفة، هدفت إلى احتواء الغضب الدولي المتوقع وطمأنة الرأي العام الغربي بشأن سلامة المحتجزين.

غير أن بيانات الوزارة لم تخلُ من لغة دعائية واضحة، إذ وصفت جميع منشوراتها أسطول الصمود بأنه "تابع لحركة حماس"، في محاولة لترسيخ صورة مضللة تربط المشاركين -من صحفيين ونواب وناشطين مستقلين منهم ثونبيرغ- بـ"الحركة"، وتبرر الإجراءات الإسرائيلية ضدهم.

171 additional provocateurs from the Hamas–Sumud flotilla, including Greta Thunberg, were deported today from Israel to Greece and Slovakia.

The deportees are citizens of Greece, Italy, France, Ireland, Sweden, Poland, Germany, Bulgaria, Lithuania, Austria, Luxembourg, Finland,… pic.twitter.com/DqcGLOJov7

— Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) October 6, 2025

إعلان

وفي الخامس من أكتوبر/تشرين الأول، نشرت الوزارة تغريدة أخرى ردا على الانتقادات الواسعة التي طالت إسرائيل بعد الكشف عن سوء معاملة الناشطة السويدية، ووصفت شهادات النشطاء المفرج عنهم بأنها "أكاذيب صارخة"، زاعمة أن غريتا "أصرت على إطالة أمد احتجازها".

The claims regarding the mistreatment of Greta Thunberg and other detainees from the Hamas–Sumud flotilla are brazen lies.
All the detainees’ legal rights are fully upheld.
Interestingly enough, Greta herself and other detainees refused to expedite their deportation and insisted…

— Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) October 5, 2025

لكنّ هذه الرواية الرسمية تناقضت مع شهادات عدد من النشطاء الذين تحدثوا لوسائل إعلام دولية عقب الإفراج عنهم، وأكدوا أن القوات الإسرائيلية سحبت ثونبيرغ من شعرها وأجبرتها على تقبيل العلم الإسرائيلي والتوشح به.

شهادات قاسية خرجت من نشطاء “أسطول الصمود” الذين أُطلق سراحهم، حول ما تعرّضت له الناشطة السويدية غريتا من تنكيل واعتداء وإذلال، كما لُفت بالعلم الإسرائيلي وعُرضت كغنيمة، وأُجبرت على تقبيل العلم والزحف.

غريتا ما تزال محتجزة حتى هذه اللحظة مع مجموعة أخرى داخل زنزانة، ومحرومون من… pic.twitter.com/M961MsbZtW

— Tamer | تامر (@tamerqdh) October 5, 2025

وفي تصريحات مقتضبة أدلت بها من العاصمة اليونانية أثينا بعد الإفراج عنها، أكدت ثونبيرغ تعرضها لمعاملة سيئة و"تحرشات لفظية وجسدية"، لكنها رفضت التوسع في التفاصيل، مشيرة إلى أن "الإبادة في غزة أهم من الحديث عن معاناتها الشخصية".

Greta Thunberg in Greece:

I could talk for a very, very long time about our mistreatment and abuses in our imprisonment. Trust me, but that is not the story.

Israel is escalating genocide and mass destruction with genocidal intent, attempting to erase an entire population in… pic.twitter.com/nhpDtCXmiK

— Global Sumud Flotilla (@GlobalSumud) October 6, 2025

كما أظهر تحليل تغريدات وزارة الخارجية الإسرائيلية أن حسابها على "إكس" انتقى بعناية مقاطع وصورا محددة تُظهر ثونبيرغ وهي تبتسم أو في حالة جيدة، إلى جانب مشاهد تهدف إلى إظهار "اهتمام القوات الإسرائيلية بسلامتها"، في محاولة واضحة لصناعة رواية مغايرة لما وثّقه شهود العيان والمنظمات الحقوقية.

Already several vessels of the Hamas-Sumud flotilla have been safely stopped and their passengers are being transferred to an Israeli port.
Greta and her friends are safe and healthy. pic.twitter.com/PA1ezier9s

— Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) October 1, 2025

Greta Thunberg is currently on her way to Israel, safe and in good spirits. pic.twitter.com/pjWSr0lOsE

— Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) June 9, 2025

في المقابل، أكدت بيانات الناشطين الدوليين ومؤسسات حقوقية فلسطينية، مثل نادي الأسير الفلسطيني، أن الناشطين محتجزون في سجن النقب الذي يعد من أسوأ السجون الإسرائيلية، حيث وثقت فيه مئات الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين.

Freed flotilla participant Sümeyra Akdeniz Ordu speaks on abuse faced in Israeli prison including the religious persecution against the Muslim hostages.

If the internationally protected Flotilla participants faced such abuse, imagine how it must be for the Palestinians!

May… pic.twitter.com/nryIvORvCS

— Global Sumud Flotilla (@GlobalSumud) October 6, 2025

 

 

بالتوازي مع ذلك، تداولت حسابات موالية لإسرائيل روايات دعائية إضافية تزعم وجود "روابط مالية وتنظيمية بين حماس وأسطول الصمود"، مستندة إلى صور قديمة وبيانات مجتزأة من عامي 2012 و2021 لا علاقة لها بالأسطول الحالي أو بالحرب الدائرة.

إعلان

وركزت إحدى التغريدات التي حصدت أكثر من مليوني مشاهدة على ما وصفته بـ"الوثائق التي عُثر عليها في غزة"، مدعية أنها تثبت "ملكية السفينة وتمويلها من قبل حماس"، في خطوة تعد امتدادا لحملات التضليل الممنهج التي تهدف إلى تشويه صورة النشطاء الدوليين وتبييض الرواية الإسرائيلية أمام المجتمع الدولي.

BREAKING: The IDF found documents in Hamas compounds in Gaza that trace a direct line from Hamas’ leadership to flotilla’s funding and even ship ownership.

Greta is funded by Hamas. pic.twitter.com/sNwnLvV3RV

— Vivid.???????? (@VividProwess) September 30, 2025

 

الجهاد في أوروبا

لم تكن الحملة الرقمية ضد الناشطة السويدية غريتا ثونبيرغ وليدة اعتراض أسطول الصمود الأخير، بل هي امتداد لمسار طويل من التحريض المنظم والممنهج الذي تتعرض له منذ انخراطها في الدفاع عن القضية الفلسطينية واصطفافها الواضح ضد الحرب على غزة.

فمنذ اللحظة التي رفعت فيها صوتها تضامنا مع المدنيين في القطاع، تحولت ثونبيرغ من رمز عالمي للمناخ والعدالة البيئية إلى هدف لحملات تشويه تقودها حسابات يمينية متطرفة موالية لإسرائيل، تعمل على نزع الشرعية عن أي موقف إنساني مؤيد للفلسطينيين.

خلال الأشهر الماضية، قادت هذه الحسابات سلسلة من الادعاءات المضللة والتوصيفات المتطرفة التي لا تستند إلى أي دليل.

فقد نشر حساب أوروبي شهير يعرف بخطابه اليميني المتشدد مقاطع تظهر ثونبيرغ خلال مشاركتها في مظاهرات مناهضة للإبادة في غزة، واصفا إياها تارة بأنها "تحرّض العصابات الإسلامية في أوروبا"، وتارة أخرى بأنها "تُقود الجهاد الإسلامي في القارة"، في محاولة لربطها زورا بما صفوه بالتطرف الديني وتحويل نضالها السلمي إلى تهمة سياسية.

Greta leads Islamic jihad in Europe. Who pays her? pic.twitter.com/zAxYMHTn23

— RadioGenoa (@RadioGenoa) May 1, 2025

وفي السياق ذاته، واصل ناشطون مقربون من الدوائر الإسرائيلية تلفيق روايات ضد ثونبيرغ، فقد نشر أحد أبرز هؤلاء مقطعا مصورا يظهر ناشطا برازيليا يهتف ضد إسرائيل والولايات المتحدة أثناء حضوره جنازة أحد القادة في بيروت، وعلق على الفيديو بالقول إن الرجل "أحد منظمي أسطول غريتا ثونبيرغ إلى غزة"، مضيفا أن ثونبيرغ وزملاءها "إسلاميون يتظاهرون بالإنسانية، لكن هدفهم الحقيقي هو الجهاد".

Thiago Ávila, a lead organizer of Greta Thunberg’s Gaza flotilla, chanting: “Allahu Akbar! Death to America! Death to Israel! Victory to Islam!”

Once again, these Islamists pose as “humanitarians”—but their real agenda is jihad.

pic.twitter.com/Ag0tpeFRy9

— Eyal Yakoby (@EYakoby) September 1, 2025

تُظهر هذه الأمثلة كيف توظف شبكات الدعاية الرقمية اليمينية أساليب التضليل الممنهج لتشويه الرموز الغربية المتضامنة مع فلسطين، عبر الوصم الأيديولوجي ودمج خطاب "الإرهاب" و"المؤامرة الإسلامية" في السردية الإسرائيلية، بما يعيد إنتاج صورة نمطية هدفها نزع المصداقية عن أي تعاطف إنساني مع الضحايا في غزة.

تعاني اضطرابات عصبية

لم تقتصر الحملة العدائية ضد غريتا ثونبيرغ على الحسابات الإسرائيلية والمنصات اليمينية، بل امتدّت لتشمل شخصيات سياسية بارزة، كان على رأسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي استغل منبره الإعلامي لمهاجمتها والسخرية منها علنا.

ففي تصريحٍ أدلى به من المكتب البيضاوي اليوم الثلاثاء، قال ترامب مخاطبا الصحفيين: "إنها مجرد صانعة للمشاكل، لم تعد تهتم بالمناخ وأقحمت نفسها اليوم في ما لا يعنيها، إنها تعاني من مشاكل في التحكم بغضبها، وأعتقد أن عليها زيارة الطبيب".

.@POTUS on Greta Thunberg: "She has an anger management problem. I think she should see a doctor. If you ever watch her, for a young person, she's so angry. She's so crazy. You can have her." ???????? pic.twitter.com/a7Mqhu1kpO

— Rapid Response 47 (@RapidResponse47) October 6, 2025

إعلان

كما سبق أن أدلى بتصريحات مشابهة في يونيو/حزيران الماضي عقب اعتقالها أثناء مشاركتها في أسطول "الحرية" لكسر الحصار عن غزة، حين وصفها بأنها "تسعى للفت الأنظار" و"تحتاج إلى الهدوء بدلا من الادعاء بالبطولة".

????REPORTER: "Do you have a message for Greta Thunberg?"

TRUMP: "She's a strange person. She's a young angry person. She's certainly different. I think she has to go to an anger management class, that's my primary recommendation for her." LOL ???? pic.twitter.com/6F4mKk9Hk5

— Autism Capital ???? (@AutismCapital) June 9, 2025

غير أن اللافت في الموجة الأخيرة من الهجوم، كان الطابع الشخصي القاسي الذي اتخذه الخطاب ضد ثونبيرغ، رغم أن إصابتها باضطراب طيف التوحد معروفة منذ سن الثانية عشرة، وهي نفسها التي تحدّثت عنها علنا بوصفها مصدر قوة جعلها أكثر تركيزا وإصرارا.

وقد اعتبر كثير من المتابعين أن استغلال حالتها الصحية لمهاجمتها سياسيا تجاوز غير أخلاقي، يعكس حجم الضيق الذي تسببه مواقفها المناهضة للحروب والمجازر في غزة، خصوصا بعدما تحولت إلى رمز عالمي للتضامن الإنساني ومقاومة الصمت أمام جرائم الإبادة.

Today is #AutismAwarenessDay. At the age of 12 I was diagnosed with Asperger, a form of autism. At that time I had no idea what it meant. When I and my parents told people I was autistic, they always reacted with shock since I didn’t fit into the stereotype of autistic people.1/7 pic.twitter.com/mW9Xe7J8xB

— Greta Thunberg (@GretaThunberg) April 2, 2021

The courageous Greta Thunberg is such a heroine she deserves some kind of sequined cape. While Trump is busy demonising autism, she proves it’s her super power, providing hyper focus & the ability to think outside the neurotypical box. #Flotilla #GretaThunberg #Gaza #Autism pic.twitter.com/KMVKO1L85Z

— Kathy Lette (@KathyLette) October 3, 2025

ورحّلت السلطات الإسرائيلية، أمس الاثنين، 171 ناشطا من المشاركين في أسطول الصمود العالمي، بينهم ناشطة المناخ السويدية غريتا ثونبيرغ.

وقال موقع إسرائيل هيوم إن السلطات الإسرائيلية رحلت النشطاء إلى اليونان وسلوفاكيا.

وأظهرت صور نشرتها مواقع إسرائيلية الناشطة ثونبيرغ وآخرين في مطار رامون الدولي في جنوب إسرائيل مرتدين ملابس رياضية وقمصانا بيضاء.

مقالات مشابهة

  • الأونروا: غزة تتعرض لفظائع مستمرة منذ عامين.. والمجاعة قائمة رسميا
  • بصورة من المستشفى.. منى فاروق تتعرض لأزمة صحية
  • رئيس الحكومة اليمنية يغادر أبوظبي ويدلي بتصريح عن الزيارة
  • حملة تضليل إسرائيلية لتشويه غريتا ثونبيرغ بعد الإفراج عنها
  • مرتضي منصور يتعرض لوعكة صحية طارئة.. تفاصيل
  • مايا دياب تتعرض لإصابة بسبب قنفذ بحر
  • سيلان اللعاب أثناء النوم- هل يشير إلى مشكلات صحية خطيرة
  • كيفية بر الزوجة بعد وفاتها.. دار الإفتاء تكشف الطريقة ونماذج منها
  • ناشطة سويدية تتعرض لسوء المعاملة بعد احتجازها فى إسرائيل
  • السعودية تكشف حقيقة تأشيرة الزيارة العائلية