استيراد 268 ألف جهاز لوحي في النصف الأول من 2025
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
صراحة نيوز – استورد الأردن نحو 268 ألف جهاز لوحي خلال النصف الأول من عام 2025 بقيمة 26 مليون دينار، بزيادة عن الفترة ذاتها من العام الماضي، وفق ما أكد رئيس جمعية الرؤيا لمستثمري الأجهزة الخلوية وإكسسواراتها أحمد علوش.
وأوضح علوش في بيان صحفي أن واردات النصف الأول من 2024 بلغت 232 ألف جهاز بقيمة 22 مليون دينار، مشيراً إلى أن إجمالي المستوردات من الأجهزة اللوحية خلال عام 2024 وصل إلى 45 مليون دينار، استناداً إلى بيانات دائرة الجمارك الأردنية.
وأشار إلى أن متوسط سعر الجهاز اللوحي في السوق المحلي يقارب 97 ديناراً، مع توفر خيارات واسعة تتراوح بين الفئات المنخفضة والمتوسطة والعالية.
وبيّنت البيانات وجود تقلبات في حجم الاستيراد خلال السنوات الماضية، إذ جرى استيراد 310 آلاف جهاز في عام 2023، مقابل 451 ألف جهاز في 2022، و359 ألف جهاز في 2021 بقيمة 49 مليون دينار، في حين بلغ العدد عام 2020 نحو 314 ألف جهاز بقيمة 38 مليون دينار، مقابل 196 ألفاً بكلفة 21 مليون دينار في 2019، و172 ألف جهاز بقيمة 29 مليون دينار في 2018.
وأكد علوش أن ارتفاع الطلب على الأجهزة اللوحية يعكس تغيراً في أنماط الاستهلاك اليومية في الأردن، مدفوعاً بزيادة الاعتماد على التكنولوجيا في التعليم والعمل عن بُعد.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن ملیون دینار ألف جهاز
إقرأ أيضاً:
تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)
#سواليف
مع #انتشار #استخدام #الأجهزة_المنزلية_الذكية مثل #الكاميرات، و #الأقفال_الذكية، و #الإضاءة_الذكية، و#أجهزة_التدفئة والتكييف المتصلة بالإنترنت وغيرها، تنتشر كذلك تحذيرات من خبراء الأمن حول مجموعة من المخاطر التي قد تواجه المستخدمين في المنازل الذكية.
وبحسب الخبراء تبرز ثلاثة من أكبر هذه المخاطر للمنازل الذكية لا يعيرها أغلب المستخدمين أي أهمية.
تتبع الموقع والبيانات
أحد أبرز المخاطر هو تتبع الموقع والمراقبة. لأن بعض الأجهزة، مثل تلك المزودة بـ GPS أو المرتبطة بخدمات سحابية، تقوم بتخزين بيانات الموقع أو نشاطك، ما يجعلها عرضة للاختراق.
والمخترقون يمكنهم استغلال هذه البيانات لمعرفة مكانك أو توقيت وجودك خارج المنزل، أو حتى مراقبة نشاطك داخل المنزل.
مقالات ذات صلةالتلاعب بالبيانات
حتى الكاميرات وأجهزة المراقبة قد لا تكون بمنأى عن الخطر. إذا كانت البيانات المرسلة غير مشفّرة أو النظام ضعيف الحماية، يمكن للقراصنة تعديل التسجيلات أو التلاعب بها بحيث تُظهر شيئاً مختلفاً عما حصل فعلياً. ما يعني أن الدليل البصري قد يصبح غير موثوق إذا تعرضت للهجوم.
مخاطر التطبيقات الخارجية
أحيانًا جزء من راحة التحكم عن بُعد في المنزل الذكي يأتي عبر تطبيقات طرف ثالث، سواء على هاتفك أو في السحابة. لكن إذا لم تكن هذه التطبيقات مؤمّنة بشكل جيد، يمكن لأي شخص استغلال ثغرة فيها للدخول والتحكم في أجهزتك عن بعد مثل تشغيل أو إيقاف الأضواء، فتح أقفال، الاطلاع على الكاميرات وغيرها.
تقليل المخاطر
من جهة أمنية، يُلاحظ أن المنازل الذكية تمثّل هدفًا مغريًا، ليس فقط للاختراق الفردي، بل أيضًا لاستغلال الأجهزة في هجمات أكبر أو للتحكم عن بُعد بالمنازل، مما يربط الأمن السيبراني بالأمان الفعلي في المنزل.
ولتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى، يُنصح باستخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل جهاز وتأمين الشبكة المنزلية، حيث يفضّل أن تكون شبكة ذكية منفصلة خصيصًا لأجهزة المنزل الذكي بعيدًا عن شبكة الحواسيب أو الهواتف.
كذلك، من المهم عدم منح تطبيقات الطرف الثالث أكثر من الصلاحيات التي تحتاجها فعلاً، وتحديث الأجهزة بانتظام للتقليل من الثغرات.
بالإضافة إلى ذلك، ينبغي التفكير جيدًا قبل تثبيت أي جهاز جديد، حيث إن كل جهاز إضافي هو مدخل محتمل للمخاطر، لذا لا تفرط في إضافة الأجهزة إلا عند الضرورة.