الصحة تتابع إدخال تقنية مضخات «الأنسولين» لعلاج «مرضى السكري»
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
عقد وكيل عام وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية والمكلف بمهام الوزير، الدكتور محمد الغوج، اجتماعًا مع رئيس اللجنة الفنية للعلاج التكنولوجي للداء السكري، الدكتور ميلاد الغويل، لمتابعة مراحل إدخال تقنية مضخات الأنسولين وآليات توزيعها وتركيبها في مختلف مناطق البلاد، وذلك بالتنسيق مع إدارة المعدات والمستلزمات الطبية.
وشمل تنفيذ المشروع في المنطقة الغربية كلاً من: مستشفى طرابلس للأطفال، الذي تولى الإشراف على مراكز الزاوية، الزنتان، صرمان، صبراتة، وزوارة، إضافة إلى مستشفى طرابلس الجامعي، ومستشفى السكري والغدد الصماء طرابلس، المشرف على مراكز الجنوب في سبها والكفرة.
وفي المنطقة الوسطى، تولى مركز مصراتة للسكري متابعة مراكز الخمس، زليتن، وسرت، فيما شمل التنفيذ في المنطقة الشرقية كلًا من مركز بنغازي الطبي، مستشفى بنغازي للأطفال، ومركز المنطقة الشرقية للسكري، إلى جانب مراكز المرج، أجدابيا، البيضاء، درنة، وطبرق.
كما تم تنفيذ برنامج تدريبي متخصص للكوادر الطبية في هذه المراكز، لرفع كفاءتها في التعامل مع التقنية الجديدة، وضمان تقديم خدمات علاجية متقدمة لمرضى السكري.
وأكد الدكتور الغوج خلال الاجتماع حرص وزارة الصحة على ضمان استمرارية توفير مشغلات مضخات الأنسولين وتوسيع استخدامها، باعتبارها تمثل نقلة نوعية في إدارة وعلاج السكري في ليبيا، وتسهم في تحسين جودة الحياة الصحية للمرضى على المديين القصير والطويل.
آخر تحديث: 17 أغسطس 2025 - 21:00المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأنسولين حكومة الوحدة الوطنية طرابلس وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
ضبط مواطن لإشعاله النار في غير الأماكن المخصصة لها في المنطقة الشرقية
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة؛ لعدم الالتزام بتعليمات وإرشادات المحافظة على الغطاء النباتي بإشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها في المنطقة الشرقية، وطبقت الإجراءات النظامية بحقه.
وأكدت القوات أن عقوبة إشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها في الغابات والمتنزهات الوطنية غرامة تصل إلى (3,000) ريال، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة، وستعامل جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.
المنطقة الشرقيةنظام البيئةقد يعجبك أيضاًNo stories found.