نشأت الديهي يكشف تفاصيل تهديده بالاغتيال من قبل ناشطة إسرائيلية
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
كشف الإعلامي نشأت الديهي تفاصيل تهديده بالاغتيال من قبل ناشطة إسرائيلية تحرض الموساد عليه، بسبب هجومه على إسرائيل خلال الفترة الأخيرة بسبب ما يحدث في غزة.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “احمل الجانب الإسرائيلي والإخوان أي أذى وأي عمل دنيء اتعرض له، أنا لا أملك مسدس ولكن أملك قلم هذا القلم يكتب رصاصات ولدى لسان أنطق به بالحق كارها وفاضحًا للباطل لا أملك إلا قلمي ولساني ويحاول الإخوان والصهاينة تهديدي بالقتل، والله الذي لا اله إلا هو نحن لا نقول إلا الحق وكل كلمة مدعمة بالأدلة”.
وأضاف "فيه تعاون خفي بين جماعة الإخوان وإسرائيل وهذا تجلى في المظاهرات الأخيرة بما يشير بوضوح إلى مؤامرة وتعاون إسرائيلي إخواني، الإخوان في أشرس حملة ضد الدولة المصرية منذ سقوطهم في 30 يونيو رجعوا يهاجموا السفارات المصرية والإعلام المصري ومحاولة إحياء خلايا اخوانية يخدموا على الصهيونية اليهودية والمسيحية والاسلاموية".
وتابع "محمد الهامي هو سيد قطب هذا الزمان وهو أحد التكفيريين لهذا الزمان والذي أشم فيه رائحة تكفير للدين وأنا أطالب شيخ الأزهر إن يكلف لجنة علمية وورقة فقهية وأرجو من وزير الأوقاف أن يعد ورقة للرد على رسالة محمد الهامي فقهيا ولا يجب أن نسمح بأن هذا الكلام يعدي وخلاص".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل نشأت الديهي الإخوان جماعة الإخوان
إقرأ أيضاً:
المشهد الذي لا يصدق.. مسنّ يكشف تفاصيل معاناته مع ابنه بالبحيرة
كشف أب عن تفاصيل معاناته مع ابنه، حيث بدأ بتوضيح كيف اشترى قطعة أرض، ثم قام ببناء منزل عليها، وأوضح أنه بعد أن أكمل بناء المنزل، قرر ابنه كتابة عقود الإيجار باسمه، وبدأ في تصرفات غير لائقة، ما جعله يشعر بخيانة ثقته.
وأضاف الأب خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى 2، قائلاً: “على الرغم من أنني كنت قد قدمت كل ما أملك من دعم، سواء ماديا أو معنويا، إلا أن ابني قرر أن يتصرف وكأنني غير موجود، وكتب العقود باسمه، حتى عقد المحل الوحيد الذي كان باسمي، وهو صيدلية، كتب باسمه هو”.
قفزت من الطابق الأخير.. طالبة ثانوي تنهي حياتها داخل مدرسة بالبحيرة
مصرع وإصابة شخصين في حادث تصادم على الطريق الدولي بالبحيرة
واشتكى الأب من أن ابنه بدأ بكتابة العقود وهو لا يملك الحق في ذلك، ويوقع باسمه في بعض الوثائق التي تخصه دون أن يطلب منه رأيه.
الحفاظ على العلاقةوتابع الأب شرحا لظروف عائلية مر بها، حيث أشار إلى أن ابنه قرر بعد فترة استغلال الأرض المملوكة له من خلال الإيجارات والأعمال التجارية دون علمه، ما دفعه للشعور بالإهانة والظلم، ورغم الصعوبات، ظل الأب يحاول الحفاظ على العلاقة، لكنه فوجئ بتصرفات ابنه المتطرفة، بما في ذلك حادثة دخوله عليه في المنزل بسكين، وهو ما وصفه الأب بـ "المشهد الذي لا يصدق".
وأوضح الأب أنه رغم كل التضحيات التي بذلها، بما في ذلك شراء سيارات وتقديم قروض لابنه، فإن العلاقة بينهما تدهورت بشكل غير متوقع.
وأضاف قائلاً: “حتى بعد أن قمت ببيع سياراتي لتسديد ديون البناء ودفع الفوائد، وجدت أن ابني بدأ يتصرف بشكل عجيب تجاه كل شيء، وعاد من جديد ليطلب مني أشياء لا يستطيع تحمل مسؤوليتها”.
حالة من الصراع الداخليوأشار الأب إلى أنه بعد سنوات من الإحسان، أصبح يتعامل مع ابنه بشكل بعيد جدًا، مما جعله في حالة من الصراع الداخلي، حيث يتساءل كيف يمكن أن يتغير شخص هكذا بعد كل هذا الحب والتضحية.
وفي النهاية، أشار الأب إلى أهمية الإحسان للوالدين وحذر الأبناء من أن المال والمصالح المادية لا يجب أن تكون على حساب الأسرة أو المحبة بين الأفراد.
وأضاف قائلاً: “الوالدين هم أغلى ما في الحياة، وإذا كنت لا تحسن إليهم، فكيف ستحسن إلى الآخرين؟”.
الأمان وسط ضغوط الحياةوحث الأب الجميع على أن يظلوا مخلصين لأسرهم، وأن يدركوا أن مشاعر الحب والعناية هي أغلى ما يمكن أن يتلقاه الشخص في حياته، لأنها هي التي تضمن له الأمان وسط ضغوط الحياة.